موجة جديدة من الصواريخ الايرانية تدك كيان العدو
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
وقالت وسائل اعلام العدو انه سمع دوي صفارات الإنذار في حيفا والجليل ومرج ابن عامر ووادي عارة بعد رصد صواريخ من إيران كما سمع دوي انفجارات ضخمة ومتتالية في تل ابيب وحيفا المحتلتين، عقب القصف الصاروخي الإيراني.
وأعلن جيش العدو الإسرائيلي،: أنه قبل دقائق، تم إطلاق عدة صواريخ باليستية من إيران.
واكدت قناة 14 الصهيونية انها قامت باخلاء مقرها والتوجه الى الملاجئ كما اخليت المقرات الرئيسية لقناتي N12 (القناة 12) وNow14 (القناة 14 ) فوراًفي اعقاب التهديدات الايرانية
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
سوريا.. موجة دموية بمختلف الأسلحة الثقيلة وسط مدينة حلب
سوريا|يمانيون|وكالات
اندلعت اشتباكات عنيفة، بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة الاثنين، بين ما يسمى قوات تابعة للجماعات المسلحة الحاكمة وقوات “سوريا الديمقراطية” (قسد) في محيط حيي الشيخ مقصود والأشرفية بمدينة حلب، قبل أن يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بعد عدة ساعات من القتال.
ووفقاً لمصادر ميدانية، استخدمت الأسلحة الثقيلة في الاشتباكات التي تركزت في المناطق الخاضعة لسيطرة “قسد” داخل المدينة، مما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف الطرفين، بالإضافة إلى تسجيل إصابات بين المدنيين.
وأفادت وكالة “سبوتنيك” بأن المواجهات تسببت في إغلاق الطرق المؤدية إلى الحيين، وشهدت المنطقة تحركات لتأمين خروج بعض العائلات العالقة. ونقلت الوكالة عن مصادر محلية تأكيدها التوصل لاحقاً إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الجانبين، مما أعاد الهدوء الحذر إلى المنطقة بعد ساعات من التوتر الشديد. يشار إلى أن هذه الموجة الدموية تأتي نتيجة تراكم توترات قديمة وتطورات جديدة بين حكومة الجولاني في دمشق وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) بعد فشل تطبيق اتفاق 10 مارس2025م بين الجانبين. ويرى مراقبون أن هذه المواجهات تعبير عن نفاد صبر الجولاني تجاه استمرار سيطرة “قسد” على أجزاء من حلب، وفشل الطرفين في تطبيق اتفاق الاندماج، مما أدى إلى محاولة فرض واقع جديد بالقوة, في الوقت الذي يلتزم النظام السوري الجديد الصمت أمام التوغلات المستمرة الخطيرة للعدو الصهيوني في ريفي القنيطرة ودمشق.