مطربة لبنانية تغضب الجمهور المصري في حفلها بالساحل الشمالي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
تسببت الفنانة اللبنانية سارة زكريا، صاحبة “أغنية تيجي نتجوز بالسر”، في هجوم كبير من الجمهور عليها بعدما تم تداول فيديو لها من حفلها بالساحل الشمالي مع حسن شاكوش تسبب في حالة جدل كبير.
وظهر في الفيديو سارة زكريا، وهي تقول للجمهور المتواجد في حفلها “هما كلهم هنا بيضربوا برشام ولا إيه؟”، مما أثار غضب الجمهور.
https://www.facebook.com/100013732567092/videos/1064154141620059/?mibextid=Nif5oz
عمر كمال وسارة زكريا يطرحان أغنيتهما الجديدة
وفي سياق آخر، طرح عمر كمال، أغنيته الجديدة “يابيبي” التي يقدمها مع المطربة سارة زكريا صاحبة أغنية تيجي نتجوز بالسر، وذلك من خلال صفحته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
الأغنية تعاون فيها الثنائى مع كل من الشاعر عمرو قطب، والملحنين خالد سلطان ومحمد غنيم، والموزع إسلام شيبسي.
وبدأ الثنائي فى الترويج للأغنية من خلال صحفتهما الشخصية بموقع الصور الشهير انستجرام حيث طرح كل منهما البوستر الدعائى للأغنية.
أحدث أغاني عمر كمالوكان عمر كمال قد طرح أغنية مؤخرا بالتعاون مع آيتن عامر بعنوان “قلبي خسة” ضمن أحداث فيلم ساعة إجابة فى موسم عيد الفطر الماضي.
الأغنية من كلمات مصطفى حسن وألحان كريم عاشور ومن توزيع أحمد وحيد.
عمر كمال مع شيماء مغربيوطرح المطرب عمرو كمال أحدث أغانيه والتي تحمل اسم “ النجمة البعيدة ” شهر فبراير الماضي، وهي ديو مع الفنانة شيماء مغربي وطرحها عبر يوتيوب.
الأغنية من كلمات أسامة الوكيل ومن ألحان الملحن عمرو قطب والذى سبق وقدم معه أكثر من أغنية ناجحة ضيعنا التى قدمها مع عبد الباسط حمودة.
حفلات عمر كمال فى الصيفويعمل عمر كمال خلال هذه الفترة على الاستعداد لتقديم أكثر من حفل غنائى بعدد من الأماكن الساحلية سواء بمدينة العلمين الجديدة والساحل الشمالي بالإضافة إلى جولة خارج مصر فى العديد من الدول العربية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسن شاكوش الساحل الشمالي عمر کمال
إقرأ أيضاً:
رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي
دعت منظمة هيومن رايتس ووتش الاتحاد الأوروبي إلى تبنّي إستراتيجية جديدة وطموحة في منطقة الساحل بغرب أفريقيا، تضع حماية المدنيين وحقوق الإنسان في صلب أولوياتها، في ظل تصاعد الانتهاكات الإنسانية في بوركينافاسو، ومالي، والنيجر.
وقالت المنظمة، في بيان أصدرته يوم الخميس الماضي، ووجّهته للممثل الأعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إن الإستراتيجية الأوروبية الخاصة بالساحل الأفريقي، والمعتمدة منذ أبريل/نيسان 2021 باتت متجاوزة بفعل الانقلابات العسكرية في دول المنطقة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رايتس ووتش: سريلانكيات ينتظرن العدالة بعد 16 عاما من انتهاء الحربlist 2 of 2جراء التجويع.. مركز حقوقي يندب حال نساء غزة وأطفالهاend of listوقالت المنظمة إن الاتحاد الأوروبي تراجع دوره، ولم يعد له تأثير في المنطقة، إذ إن عديدا من الدول الأعضاء باتت تفضّل اتفاقيات ثنائية، الأمر الذي تسبّب في غياب صوت موحّد تجاه حماية المدنيين مما سمته العنف والقمع الذي تمارسه الحكومات العسكرية.
وطالبت المنظمة الحقوقية من الكيان الأوروبي اتخاذ موقف موحّد تجاه منطقة الساحل، بهدف المساهمة الإيجابية في حماية المدنيين، ودعمهم من أجل الوصول إلى حياة كريمة وآمنة.
انتهاكات جسميةوسلّط البيان الحقوقي الضوء على ما وصفها بـ"الانتهاكات الجسيمة" التي يتعرض لها المدنيون، سواء من قبل الجماعات المسلحة، أو من طرف القوات الحكومية والمليشيات الموالية لها.
ففي بوركينا فاسو، قالت المنظّمة إن بعض التقارير تقول إنه منذ أن تولّى الجيش الحكم في سبتمبر/أيلول 2022 قُتل نحو 5600 مدني، لكنّها تعتبر أن هذه الإحصائية أقلّ بكثير من الواقع.
إعلانوقد تسبّب النزاع في بوركينا فاسو في تهجير أكثر من 2.3 مليون نسمة، أي ما يعادل 10% من مجموع سكان البلاد.
أما في مالي، فقد تواصلت الهجمات على المدنيين من قبل الجماعات المسلحة، بالإضافة إلى العمليات العسكرية القمعية التي تنفذها القوات المسلحة المالية، ومقاتلون أجانب متحالفون معها، بحسب رايتس ووتش.
وقالت المنظّمة إن الأحداث الأمنية في مالي تسبّبت في نزوح أكثر من 700 ألف إنسان داخل البلاد وخارجها، الأمر الذي فاقم من معاناة المواطنين وزاد تعقيد الأوضاع الإنسانية.
وفي النيجر، فقد شنّت السلطات العسكرية حملة قمعية على وسائل الإعلام، والمعارضة السياسية، والاحتجاجات السلمية، منذ الانقلاب العسكري في يوليو/تموز 2023، وفقا لبيان المنظّمة.
وقالت هيومن رايتس ووتش إن الرئيس السابق محمد بازوم وزوجته قيد الاحتجاز التعسفي، ولا يزال آخرون يقبعون في السجن بتهم ذات دوافع سياسية.
تحذيراتوحذّرت المنظمة من تداعيات انسحاب الدول الثلاث من مجموعة الإيكواس، معتبرة أن ذلك يحرم المواطنين من حق اللجوء إلى محكمة العدل التابعة للتكتل الإقليمي لطلب الإنصاف في قضايا حقوق الإنسان.
وحثّت المنظمة الاتحاد الأوروبي على تبنّي إستراتيجية جديدة بشأن الساحل، تركّز على إلزام جميع الأطراف بحماية المدنيين في أثناء النزاعات وعمليات مكافحة الإرهاب، والترويج لاحترام حقوق الإنسان وسيادة القانون، ودعم التدابير الكفيلة بمنع الانتهاكات.
وطلبت المنظّمة من الاتحاد الأوروبي المساعدة في القيام بتحقيقات شاملة ونزيهة تشمل الانتهاكات الكبرى التي حدثت في المنطقة.
وأكدت المنظمة أنها ستواصل متابعة هذا المسار، وتقديم ما يلزم من معلومات ودعم لضمان حماية حقوق الإنسان في منطقة الساحل بغرب أفريقيا.