صواريخ إيران شرّدت أكثر من 5 آلاف إسرائيلي
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
#سواليف
أفاد موقع Ynet بأن #القصف_الإيراني شرد 5110 إسرائيليين تم تسجيلهم لدى الجهات المعنية منذ بدء تبادل #الضربات بين #إسرائيل و #إيران.
وبحسب الوزارة، فإن جميع هؤلاء يتلقون من الدولة خدمات الإيواء، سواء في فنادق أو منازل مجتمعية.
ويشكل سكان رمات غان (955 شخصا) وبيتاح تكفا (945 شخصا) النسبة الأكبر من المتضررين، وهما من أكثر المناطق التي شهدت دمارا حتى الآن خلال الحرب.
كما سجل وجود 812 مشردا من مدينة بات يام، التي تعرضت هذا الأسبوع لقصف عنيف أسفر عن #أضرار جسيمة في عدد من المباني. وفي تل أبيب، هناك 907 أشخاص أصبحوا بلا مأوى نتيجة الصواريخ التي أصابت منازلهم.
وفي بني براك، سجل 550 مشردا، في حين أدرج 368 من سكان مدينة رحوفوت ضمن الفئة نفسها.
وتوقعت وزارة الداخلية أن تشهد المرحلة المقبلة زيادة في التمويل المخصص للبلديات المتضررة، حيث تجرى حاليا مناقشات بشأن تخصيص مساعدات مالية إضافية تفوق ثمانية ملايين شيكل لتلك البلديات التي تستضيف #مشردين. كما سيتم تخصيص أكثر من مليوني شيكل لتوزيعها بشكل تدريجي على الأشخاص الذين فقدوا منازلهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القصف الإيراني الضربات إسرائيل إيران أضرار مشردين
إقرأ أيضاً:
بتهمة التحكم الجائر في السوق.. أكثر من 10 آلاف فندق أوروبي يقاضون موقع الحجوزات بوكنغ
أكثر من 10 آلاف فندق أوروبي يقاضون Booking.com بتهمة فرض شروط تسعير غير عادلة أضرت بمداخيلهم على مدى 20 عامًا. الدعوى، المدعومة بحكم قضائي أوروبي، تُعد الأكبر في قطاع الضيافة وتستهدف ممارسات احتكارية للمنصة الرقمية. اعلان
يواجه موقع الحجز العالمي الشهير Booking.com دعوى قضائية جماعية هي الأكبر من نوعها في تاريخ قطاع الضيافة الأوروبي، رفعتها أكثر من 10,000 مؤسسة فندقية من مختلف دول أوروبا، بتهم تتعلق بممارسات احتكارية أضرت بالمنافسة العادلة وساهمت في استنزاف أرباح الفنادق على مدار عشرين عامًا.
وتقود هذه الدعوى رابطة الفنادق والمطاعم والمقاهي في أوروبا المدعومة من 30 جمعية فندقية وطنية، من بينها جمعيات من بريطانيا وفرنسا. وقد تم تمديد المهلة النهائية لانضمام أصحاب الفنادق إلى القضية حتى 29 أغسطس الجاري، نتيجة الإقبال المتزايد من المؤسسات المتضررة.
اتهامات بالإكراه والسيطرة على التسعيرتتهم الدعوى الموقع بفرض ما يعرف بـ"بنود التسعير الأفضل'' التي تُلزم الفنادق بعدم تقديم أسعار أقل من تلك المعروضة على الموقع، سواء على منصات أخرى أو حتى عبر مواقعها الرسمية.
وتقول الرابطة إن هذه الشروط فُرضت تحت ضغوط كبيرة، وحرمت الفنادق من التحكم في أسعارها، وأجبرتها على الالتزام بسياسة تسعير موحّدة غير عادلة.
Related لمواجهة السياحة المفرطة.. سكان جزر الكناري يوجهون رسالة إلى الزوار: رجاء قليلا من الاحترام السياحة في إسبانيا: نعمة أم نقمة؟ احتجاجات في مالقة تطالب بحق السكان المحليين بالسكن اللائقأعمال الشغب في بريطانيا تعطل السياحة: أستراليا والإمارات تحذران من السفر إلى المملكة المتحدةكما يشير أصحاب الفنادق إلى أن الموقع استخدم هذه البنود أيضًا لمحاربة ما تسميه "الحجوزات المجانية"، أي عندما يستخدم الزبون الموقع للبحث عن فندق، ثم يحجز مباشرة مع الإدارة دون المرور عبر المنصة، مما يحرمها من العمولة.
وتستند الدعوى إلى حكم صدر عن محكمة العدل الأوروبية في 2024، اعتبر أن بنود التسعير الأفضل تنتهك قوانين المنافسة داخل الاتحاد الأوروبي، ما فتح الباب أمام هذا التحرك القانوني الذي سيُنظر فيه في محكمة بأمستردام.
Booking.com تنفي الاتهاماتفي المقابل، نفت شركة Booking.com جميع الاتهامات، ووصفتها بأنها "مضلّلة وغير دقيقة"، مؤكدة أنها لم تتلقّ بعد إشعارًا رسميًا بوجود دعوى جماعية. واعتبرت الشركة أن بنود "أفضل سعر" لم تكن معادية للمنافسة، بل تهدف إلى تعزيز الأسعار التنافسية لصالح المستخدمين.
كما استشهدت الشركة باستطلاع رأي أظهر أن 74% من الفنادق ترى أن الشراكة مع Booking.com ساهمت في رفع أرباحها، من خلال تحسين معدلات الإشغال وتقليل تكلفة استقطاب الزبائن.
انتقادات واسعة ومخاوف من استغلال النفوذلكن هذه التصريحات لم تمنع موجة الانتقادات. وقالت فيرونيك سيغل، رئيسة قطاع الفنادق في اتحاد الضيافة الفرنسي ، إن المنصة الإلكترونية "باتت تفرض نسب عمولات مرتفعة، وصلت إلى استنزاف هوامش الربح". وأضافت: "من كل 100 يورو يدفعها الزبون، لا يتبقى للفندق سوى 75 يورو في أحسن الأحوال".
ووفقًا لتقرير، فإن شركة Booking Holding – المالكة لـ Booking.com – استحوذت على 71% من سوق الحجوزات الإلكترونية في أوروبا عام 2024، ارتفاعًا من 68.4% في 2019، ما يزيد من هيمنتها وقدرتها على التأثير في قواعد اللعبة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة