إنريكي: بوتافوجو دافع أمامنا أفضل من أندية الدوري الفرنسي ودوري الأبطال
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
أثنى المدرب الإسباني لويس إنريكي المدير الفني لباريس سان جيرمان الفرنسي، على فريق بوتافوجو البرازيلي الذي حقق فوزا مفاجئا على فريقه بهدف دون رد مساء الخميس في الجولة الثانية من دور المجموعات بكأس العالم للأندية.
وسجل إيجور جيسوس هدف الفوز لبوتافوجو في الدقيقة 36 من زمن شوط اللقاء الأول، كما قدم النادي البرازيلي أداء دفاعيا صلبا، ليمنح البرازيل الانتصار الأول على فريق أوروبي منذ 13 عامًا.
وقال إنريكي، في تصريحات عقب المباراة التي جرت في لوس أنجليس: «نشعر بخيبة أمل من النتيجة، كانت مباراة متكافئة للغاية».
وأضاف: «دافع بوتافوجو أمامنا بشكل جيد للغاية، على عكس أي فريق آخر تقريبا في الدوري الفرنسي أو دوري أبطال أوروبا».
واختتم: «اللعب ضدنا حافز إضافي لخصومنا، علينا أن نقدم أداءً أفضل في المباريات المقبلة».
ويتصدر بوتافوجو ترتيب المجموعة الثانية بست نقاط، ويحتاج إلى التعادل أمام أتلتيكو مدريد الإسباني، يوم الاثنين المقبل، لضمان التأهل إلى دور الستة عشر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان كأس العالم للأندية إنريكي بوتافوجو نادي بوتافوجو فريق بوتافوجو
إقرأ أيضاً:
أنجيه يكتسح نانت برباعية ويعمق أزمته في الدوري الفرنسي
حقق فريق أنجيه فوزًا كاسحًا على حساب نانت بنتيجة 4-1، في اللقاء الذي جمع الفريقين ضمن منافسات الجولة 16 من الدوري الفرنسي (ليج 1)، ليواصل أصحاب الأرض صحوتهم، بينما ازدادت معاناة نانت في صراع البقاء.
وافتتح حمد عبدلي التسجيل مبكرًا لأنجيه من ركلة جزاء في الدقيقة 17، قبل أن يضيف سيديكي شريف الهدف الثاني عند الدقيقة 60، مستغلًا التفوق الواضح لأصحاب الأرض.
وقلص سنتونزي الفارق لصالح نانت في الدقيقة 81، إلا أن رد أنجيه جاء حاسمًا في الدقائق الأخيرة، حيث أحرز هارونا الهدف الثالث في الدقيقة 85، ثم اختتم راوليسوا مهرجان الأهداف بهدف رابع في الوقت بدل الضائع (90+4).
وشهدت المباراة سيطرة واضحة لأنجيه على مجريات اللعب، وفاعلية هجومية كبيرة خاصة في الشوط الثاني، مقابل تراجع دفاعي واضح من نانت عجز عن مجاراة نسق اللقاء.
وبهذه النتيجة، رفع أنجيه رصيده إلى 22 نقطة في المركز التاسع، بينما تجمد رصيد نانت عند 11 نقطة في المركز السابع عشر، ليبقى ضمن دائرة الخطر مع اقتراب نهاية النصف الأول من الموسم.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟