وصلت إلي دولة الإحتلال 14 طائرة شحن عسكرية من أمريكا وألمانيا محملة بمعدات وعتاد عسكري بحسب ما أعلنته وزارة الدفاع الإسرائيلية .

وأشارت الوزارة الإسرائيلية في بيان لها الي أن الطائرات محملة بمعدات وإمدادات لدعم الجيش في ظل الحرب الدائرة مع ايران.

وبيًنت الوزارة أن هذه الطائرات جزء من جسرين جوي وبحري منذ بدء الهجوم على إيران في 13 يونيو الجاري ، لافتة الي أن الشحنة تهدف إلى تعزيز "الاستعداد العملياتي" للقوات الإسرائيلية.

وتمثل هذه الدفعة إضافة إلى أكثر من 800 طائرة شحن وصلت منذ بدء الحرب على غزة في 7 أكتوبر 2023.

وزير الدفاع الإسرائيلي: هدفنا تدمير البرنامجين النووي والصاروخي لإيرانتذكر مصير صدام حسين.. وزير الدفاع الإسرائيلي يهدد خامنئيوزير الدفاع الإسرائيلي يصدر تهديدا خطيرا ضد المرشد الإيرانيوزير الدفاع الإسرائيلي: التلفزيون الرسمي الإيراني "على وشك الاختفاء"وزير الدفاع الإسرائيلي: سكان طهران سيدفعون الثمن قريبًاوزير الدفاع الإسرائيلي: العاصمة الإيرانية طهران تحترق الآن طباعة شارك دولة الإحتلال طائرة شحن عسكرية أمريكا ألمانيا وزارة الدفاع الإسرائيلية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دولة الإحتلال طائرة شحن عسكرية أمريكا ألمانيا وزارة الدفاع الإسرائيلية الدفاع الإسرائیلی طائرة شحن

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: احتلال غزة فشل جديد ينتظر إسرائيل بعد عربات جدعون

قال الخبير العسكري العميد حسن جوني إن خطة إسرائيل لإعادة احتلال كامل قطاع غزة أو قصرها على احتلال مدينة غزة تشبه عملية "عربات جدعون" وأهدافها، متوقعا إعادة العملية ذاتها تحت عنوان آخر لكن مع "فشل جديد".

وأوضح جوني -خلال فقرة الجزيرة لتحليل تطورات المشهد العسكري بغزة- أن هدف "عربات جدعون" كان اختراق الحزام الأمني الداخلي للمقاومة، وبالتالي يريدون الهدف ذاته عبر احتلال مدينة غزة.

وأواخر الشهر الماضي، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن المؤسسة الأمنية تدرس عدة بدائل بعد انتهاء عملية "عربات جدعون"، التي أطلقتها في منتصف مايو/أيار الماضي، ولم تنجح في إحداث تحول بقضية الأسرى.

لكن الخبير العسكري رجح فشل إسرائيل في تحقيق أهدافها من إعادة احتلال مدينة غزة، مرجعا ذلك إلى أن المقاومة لا تزال نشطة في أحياء الشجاعية والدرج والزيتون والتفاح وهي تخوم غزة الشرقية، في حين المقاومة تعتبر أقوى داخلها نتيجة ظروف المدينة وتعقيداتها وخريطة عمل المقاومة.

وفي ضوء الخلاف في إسرائيل، يبدو أن ثمة تفاهما قد حدث بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية– ورئيس الأركان إيال زامير بشأن العمل العسكري المرتقب في قطاع غزة، وضرورة أن يكون تدريجيا ويبدأ باحتلال غزة والسيطرة عليها.

ووفق جوني، فإن الاختلاف الدائم بين المستويين السياسي والعسكري في إسرائيل ينعكس على معنويات الجنود والجيش في تنفيذ أي قرار على الأرض.

كما أن الاختلاف الدائم بين نتنياهو ورؤساء الأركان وكذلك مع وزير الدفاع السابق يوآف غالانت يعود إلى كون الأول مع وزير دفاعه الحالي يسرائيل كاتس غير عسكريين، ولا يملكان المعرفة العسكرية لتقدير الموقف الصحيح في القطاع، ولا يقبلان التقدير الصحيح من قبل القيادة العسكرية.

ومع ذلك، يبدو احتلال مدينة غزة بدلا من كامل القطاع أهون الشرين لزامير -إذا صحت التقارير بهذا الصدد- لكن يبقى تنفيذ هذا الخيار من الصعوبة بمكان، في الواقع وعلى أرضية الميدان، كما يقول جوني.

إعلان

بدورها، كشفت القناة 13 الإسرائيلية أن رئيس الأركان عارض بشدة خلال الاجتماع الأمني المصغر (الكابينت) احتلال غزة، وقال إنه سيستغرق عاما إلى عامين.

وحسب زامير، فإن احتلال غزة يعرّض حياة الأسرى للخطر، وقد يؤدي إلى مقتل مزيد من الجنود، كما أن دخول مدينة غزة وضرب البنى التحتية سيؤدي إلى كارثة إنسانية.

من جانبها، نقلت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن الجيش "يعتقد أنه قادر على السيطرة على الأجزاء المتبقية من غزة في غضون أشهر".

ووفق هؤلاء المسؤولين، فإن إنشاء نظام بغزة مماثل للنظام في الضفة "يتطلب 5 سنوات من القتال المتواصل".

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية السعودي يجري مباحثات مع تركيا وألمانيا بشأن غزة
  • العدو الإسرائيلي يقتحم قريتين شرق طوباس وقلقيلية وتنصب حاجزًا عسكريًا
  • خبير عسكري: احتلال غزة فشل جديد ينتظر إسرائيل بعد عربات جدعون
  • أمريكا… إمبراطورية النار .. من هيروشيما إلى غزة
  • محكمة بلجيكية تحظر عبور معدات عسكرية إلى إسرائيل
  • طائرة الإبادة الجماعية.. هجوم على مكاتب طيران “إل عال” الإسرائيلية في باريس
  • إسقاط 82 طائرة مسيرة أوكرانية فوق الأراضي الروسية
  • خلال الليل .. روسيا تنجح في إسقاط 82 طائرة مسيرة أوكرانية
  • غانا.. مصرع وزيري الدفاع والبيئة في حادث تحطم طائرة
  • وزير الحرب الإسرائيلي: من حق رئيس الأركان التعبير عن موقفه