هيفاء وهبي تثير الجدل بفستان جريء في حفل اليونان.. والميكروفون يورطها مع الجمهور
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
خضعت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي لجلسة تصوير جذابة خطفت أنظار الجمهور بعد إحيائها حفلًا غنائيًا على متن سفينة في اليونان، وكعادتها شاركت متابعيها بمجموعة صور عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام".
هيفاء وهبي بعد تألقها فى حفل ببلطيم.."من أحلى الجماهير اللي شفتها بحبكم" هيفاء وهبي تشعل حفل اليونان بجرأتهاتألقت هيفاء وهبي بإطلالة أنثوية ساحرة، حيث كانت ترتدي فستان ناعم باللون البني (الطوبي)، مكشوف الأكمام، وينتمي لأحدث صيحات فساتين الكب، ومزين بتطريزات أنيقة باللون الذهبي، فيما انتعلت حذاء ذا كعب عالٍ باللون الذهبي اللامع، مما أبرز أنوثتها الطاغية وعكس قوامها الرشيق الممشوق.
أما من الناحية الجمالية، فاعتمدت هيفاء وهبي تصفيفة شعر بسيطة، حيث تركت خصلاته المموجة اللامعة تنسدل بإنسيابية على كتفيها، كما وضعت مكياجًا ناعمًا يرتكز على رسمة العيون الهادئة مع الهايلايتر اللامع وأحمر الشفاه باللون الوردي ، مما عكس جمال ورقة ملامحها الفاتنة.
هيفاء وهبيهيفاء وهبيالميكروفون يضع هيفاء وهبي في ورطة بحفل اليونانوكانت هيفاء وهبي قد تعرضت لموقف محرج خلال إحيائها الحفل، فبينما كانت مندمجة في غناء أغنيتها "توتا"، تعطل الميكرفون فجأة مما تسبب في عدم سماع الجمهور لصوتها، ولكنها حاولت تشغيله، ثم نظرت إلى الفرقة الموسيقية حتى يستمر العزف ويعطوها ميكروفون آخر تُكمل به الحفل.
هيفاء وهبيهيفاء وهبيأول تعليق من هيفاء وهبي بعد حفلها الأخير في كفر الشيخعلى صعيد آخر، كانت الفنانة هيفاء وهبي قد أعربت عن سعادتها البالغة بعد نجاح حفلها الغنائي الأخير الذي أقيم بمحافظة كفر الشيخ في قرية "مارينا دلتا"، وشهد حضور جماهيري ضخم، وجاء ذلك خلال منشور أرفقته بصور الحفل، وشاركته عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وجهت هيفاء وهبي رسالة حب للجمهور قائلة: "شكرا على الحب الكبير، كنت مبسوطة جدا بوجودي معاكم في قرية مارينا دلتا بكفر الشيخ، كنت سعيدة بوجودكم معايا واستقبالكم الجميل، أشوفكم تاني عن قريب".
هيفاء وهبي"مابضعفش" لهيفاء وهبي تحصد 7.6 ملايين مشاهدةعلى صعيد آخر، طرحت الفنانة هيفاء وهبي مؤخرا أغنية "مابضعفش" التي طرحتها قبل شهر عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، وحققت 7.6 ملايين مشاهدة، وهي من ألحان سامر أبو طالب، وكلمات عمرو المصري، وتوزيع سليمان دميان، وإخراج إيلي فهد.
هيفاء وهبيالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيفاء وهبي الفنانة هيفاء وهبي هيفاء وهبي في اليونان اخبار هيفاء وهبي صور هيفاء وهبي اخبار الفن اخبار الفنانين هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
مجلس الدولة يحجز دعوى هيفاء وهبي ضد نقيب الموسيقيين للتقرير بجلسة 22 يونيو
قررت الدائرة الثالثة بهيئة مفوضي الدولة بمجلس الدولة، حجز الدعوى رقم 49062 لسنة 79 قضائية، المقامة من الفنانة هيفاء وهبي، والمتدخل فيها الدكتور هاني سامح المحامي ضد نقابة المهن الموسيقية ونقيبها مصطفى كامل، للتقرير بالرأي القانوني، وذلك لجلسة 22 يونيو المقبل.
وتطالب الدعوى بإلغاء القرار الصادر عن النقابة بمنع هيفاء وهبي من الغناء داخل مصر، وهو القرار الذي أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الفنية والإعلامية، واعتُبر من قبل سامح تجاوزًا صريحًا على حرية الإبداع والتعبير الفني.
وخلال الجلسة، حضرت النقابة ممثلة في الشؤون القانونية، بينما تمسك دفاع الفنانة هيفاء وهبي بطلبه بإلغاء القرار التعسفي بمنعها من ممارسة عملها الفني.
في السياق ذاته قدم المحامي والناشط الحقوقي هاني سامح مرافعة أمام هيئة المفوضين، طالب فيها بعزل نقيب الموسيقيين مصطفى كامل من منصبه، لاستخدامه سلطاته النقابية في ممارسة رقابة غير دستورية على الإبداع، والتدخل في شؤون الفن وفق معايير وصفها بـ "القروسطية والسلفية"، لا تمت بصلة للدستور أو لدور النقابة الأصيل.
وشدد سامح على أن قرارات النقيب، ومن ضمنها القرار الصادر في 16 مارس بمنع هيفاء وهبي من الغناء، قد صدرت استنادًا إلى موجات من التعليقات الدينية المتشددة على مواقع التواصل الاجتماعي، دون إجراء تحقيق قانوني أو عرض على جهات مختصة، بما يشكل تعديًا جسيمًا على حرية العمل الفني وسمعة الفنانين.
وفي دعواه، استند سامح إلى المادتين 65 و67 من الدستور المصري، اللتين تكفلان حرية التعبير الفني وتمنعان فرض رقابة أو عقوبات على الأعمال الإبداعية إلا وفقًا للقانون ومن خلال القضاء، مؤكدًا أن النقابة خالفت هذه المبادئ بتصرفات ارتجالية تعسفية.
وطالب سامح كذلك بوقف تنفيذ كافة القرارات الصادرة عن مصطفى كامل تجاه الفنانة هيفاء وهبي وغيرهما من الفنانين، وتشكيل لجنة انتقالية من وزارة الثقافة تتولى إدارة النقابة لحين إعادة ضبط مسارها وفقًا للدستور والقانون، مؤكدًا أن هذه المعركة القضائية ليست دفاعًا عن شخص أو اسم، بل هي معركة من أجل هوية مصر الثقافية والفنية.