مشاركة حكومية ومجتمعية واسعة في البرنامج الصيفي بالسويق
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
السويق- سعيد الهنداسي
التقى سعادة الشيخ عيسى بن احمد المعشني والي السويق، بالدكتور عبدالله بن سعيد البوسعيدي، رئيس اللجنة التنفيذية للمراكز الصيفية بالمحافظة، وأعضاء اللجنة وبحضور عدد من موظفي المكتب.
وشهد الاجتماع تقديم عرض حول أهمية البرنامج الصيفي والفئات المستهدفة، والفترة الزمنية المنفذة، إلى جانب تسليط الضوء على إشراف مكتب والي السويق على البرنامج الصيفي المزمع إقامته في شهر يوليو القادم والخاص بطلبة ولاية السويق في أكاديمية السلطان قابوس البحرية، على أن يتولى مكتب والي السويق كافة التفاصيل الخاصة بهذا البرنامج والذي سيشارك فيه 50 طالبا وطالبة من أبناء الولاية.
وأشاد سعادة الشيخ عيسى بن احمد المعشني والي السويق بالجهود التي يبذلها مكتب المحافظ واللجنة التنفيذية للمراكز الصيفية برئاسة الدكتور عبدالله البوسعيدي وبقية الأعضاء، مؤكدا أهمية مثل هذه البرامج خلال العطلة الصيفية في تنمية مواهب وإبداعات الطلبة والطالبات.
يشار إلى أن البرنامج الصيفي لهذا العام والذي انطلق في 23 من يونيو الحالي يستمر حتى 23 من يوليو القادم يشهد تفاعلا كبيرا وحضورا لافتا من مختلف الجهات الحكومية والمجتمعية والقطاع الخاص، حيث أكدت 36 جهة مشاركتها من خلال أكثر من 200 برنامج متنوع تحت عنوان صيفنا ريادة وإبداع.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: البرنامج الصیفی والی السویق
إقرأ أيضاً:
أهم الاختلافات في الجيل القادم من ساعة آبل ووتش
تستعد "آبل" لطرح الجيل الجديد من ساعات "آبل ووتش" الذكية خلال مؤتمرها القادم في مطلع سبتمبر/أيلول للكشف عن الجيل الجديد من أجهزة "آيفون"، ومعها تأتي مجموعة من المزايا الجديدة التي تميزها عن الجيل السابق من ساعاتها الذكية.
وعلى الرغم من أن الشائعات الموجودة حاليا بشأن الجيل الجديد من الساعة ليست كثيرة، فإنها كفيلة بتقديم نظرة واضحة على الساعة الجديدة ومجموعة من أهم المزايا الموجودة بها.
ويمثل هذا العام الذكرى السنوية العاشرة لطرح ساعات آبل الذكية للمرة الأولى، وهذا يطرح تساؤلات عن نية الشركة في تقديم نسخة خاصة من الساعة أسوة بما حدث مع هواتف "آيفون".
ومن المتوقع أن تأتي "آبل ووتش 11" مع مجموعة مزايا جديدة في العتاد فضلا عن نظام التشغيل، مع كون مزايا نظام التشغيل تصل إلى جميع ساعات آبل المدعومة من التحديث "ووتش أو إس 26″، ومن أهم هذه المزايا:
1-عتاد جديدتحمل الساعة الجديدة من آبل في قلبها عتادا جديدا يمنحها قوة إضافية تتفوق على الأجيال السابقة من الساعات، وتعتمد في جوهرها على شريحة المعالج الجديدة "إس 11" (S11) التي ستكون مخصصة للذكاء الاصطناعي على الأغلب.
كما أن الشرائح الجديدة للمعالج دائما ما تقوّم أداء بطارية أكثر قوة وأفضل من الأجيال السابقة، لذلك من المتوقع أن تدوم ساعات "آبل ووتش 11" لفترة تشغيل تتخطى الأجيال السابقة.
وتحصل الساعة أيضا على شريحة معالج جديد سواء أكانت الشريحة التي تصنعها آبل بنفسها، أو شريحة من شركة "ميدياتيك" (MediaTeK)، ولكنّ هذه الشريحة تأتي مع دعم لشبكات الجيل الخامس مما يعني سرعات اتصال أعلى بالإنترنت.
2-مستشعر جديد لقياس ضغط الدمتعمل آبل جاهدة على تطوير مزايا استشعار ضغط الدم الموجودة في ساعتها الذكية، ومن أجل هذا قد تُطور مستشعرا جديدا خاصا لقياس ضغط الدم، وذلك على الرغم من أن الشائعات لا تؤكد استخدام المستشعر أو صدور الميزة في الجيل الجديد من الساعات.
إعلانوتشير التقارير السابقة إلى أن آبل واجهت في السابق تحديات متعلقة بدقة المستشعر وقياس ضغط الدم، وهو ما جعل الشركة تعيد التفكير في طرح الميزة بشكل كامل.
ولكن بعض التقارير الأخرى تشير إلى أن الشركة تسعى لجعل قياس ضغط الدم يتم عبر تنبيهات، وتشير هذه التنبيهات إن كان ضغط الدم مرتفعا أم لا دون تحديد مقدار ضغط الدم بعينه.
وتعتمد آبل على هذا الأسلوب في الأنظمة الصحية الأخرى الخاصة بها مثل قياس معدل نبضات القلب، إذ ترسل تنبيها بانخفاضه أو ارتفاعه مما يسهل على المستخدم اتخاذ الإجراءات الطبية اللازمة.
3-مزايا الذكاء الاصطناعيتأتي الساعة الجديدة مع مزايا الذكاء الاصطناعي المعززة الموجودة في أنظمة "آي أو إس 26" المختلفة من الشركة، وهي تشمل مزايا توليد الصور ومراقبة التمارين وتحسين تمارين الجسم فضلا عن الكتابة عبر الأوامر الصوتية وغيرها.
كما تضم الواجهة الجديدة المحسنة للساعة والتي كشفت عنها الشركة في مؤتمرها السنوي للمطورين، فضلا عن بقايا مزايا النظام الجديد المعلن عنها سابقا.
4-مقياس جودة النومتشير التقارير إلى أن آبل تعمل على تطوير مقياس جودة النوم الخاص بها، وهو يعتمد على مجموعة من المعايير المختلفة التي يتم تقييمها مباشرة من الساعة وتصل إلى المستخدم.
ورغم أن الخبراء عثروا على إشارة لهذا المقياس في الأكواد البرمجية لنظام ساعات "آبل" القادم، إلا أن الشركة لم تعلن عنه حتى الآن، لذا لا يمكن التيقن من دقة المعلومات أو المزايا التي يقدمها هذا المقياس.