الجزيرة:
2025-10-08@00:09:49 GMT

أهم الاختلافات في الجيل القادم من ساعة آبل ووتش

تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT

أهم الاختلافات في الجيل القادم من ساعة آبل ووتش

تستعد "آبل" لطرح الجيل الجديد من ساعات "آبل ووتش" الذكية خلال مؤتمرها القادم في مطلع سبتمبر/أيلول للكشف عن الجيل الجديد من أجهزة "آيفون"، ومعها تأتي مجموعة من المزايا الجديدة التي تميزها عن الجيل السابق من ساعاتها الذكية.

وعلى الرغم من أن الشائعات الموجودة حاليا بشأن الجيل الجديد من الساعة ليست كثيرة، فإنها كفيلة بتقديم نظرة واضحة على الساعة الجديدة ومجموعة من أهم المزايا الموجودة بها.

ويمثل هذا العام الذكرى السنوية العاشرة لطرح ساعات آبل الذكية للمرة الأولى، وهذا يطرح تساؤلات عن نية الشركة في تقديم نسخة خاصة من الساعة أسوة بما حدث مع هواتف "آيفون".

ومن المتوقع أن تأتي "آبل ووتش 11" مع مجموعة مزايا جديدة في العتاد فضلا عن نظام التشغيل، مع كون مزايا نظام التشغيل تصل إلى جميع ساعات آبل المدعومة من التحديث "ووتش أو إس 26″، ومن أهم هذه المزايا:

1-عتاد جديد

تحمل الساعة الجديدة من آبل في قلبها عتادا جديدا يمنحها قوة إضافية تتفوق على الأجيال السابقة من الساعات، وتعتمد في جوهرها على شريحة المعالج الجديدة "إس 11" (S11) التي ستكون مخصصة للذكاء الاصطناعي على الأغلب.

كما أن الشرائح الجديدة للمعالج دائما ما تقوّم أداء بطارية أكثر قوة وأفضل من الأجيال السابقة، لذلك من المتوقع أن تدوم ساعات "آبل ووتش 11" لفترة تشغيل تتخطى الأجيال السابقة.

"آبل" تطلق جيلا جديدا من المعالجات مع كل ساعة ذكية جديدة (آبل)

وتحصل الساعة أيضا على شريحة معالج جديد سواء أكانت الشريحة التي تصنعها آبل بنفسها، أو شريحة من شركة "ميدياتيك" (MediaTeK)، ولكنّ هذه الشريحة تأتي مع دعم لشبكات الجيل الخامس مما يعني سرعات اتصال أعلى بالإنترنت.

2-مستشعر جديد لقياس ضغط الدم

تعمل آبل جاهدة على تطوير مزايا استشعار ضغط الدم الموجودة في ساعتها الذكية، ومن أجل هذا قد تُطور مستشعرا جديدا خاصا لقياس ضغط الدم، وذلك على الرغم من أن الشائعات لا تؤكد استخدام المستشعر أو صدور الميزة في الجيل الجديد من الساعات.

إعلان

وتشير التقارير السابقة إلى أن آبل واجهت في السابق تحديات متعلقة بدقة المستشعر وقياس ضغط الدم، وهو ما جعل الشركة تعيد التفكير في طرح الميزة بشكل كامل.

"آبل" تسعى منذ فترة لتقديم مستشعر قياس ضغط الدم في ساعاتها الذكية (الفرنسية)

ولكن بعض التقارير الأخرى تشير إلى أن الشركة تسعى لجعل قياس ضغط الدم يتم عبر تنبيهات، وتشير هذه التنبيهات إن كان ضغط الدم مرتفعا أم لا دون تحديد مقدار ضغط الدم بعينه.

وتعتمد آبل على هذا الأسلوب في الأنظمة الصحية الأخرى الخاصة بها مثل قياس معدل نبضات القلب، إذ ترسل تنبيها بانخفاضه أو ارتفاعه مما يسهل على المستخدم اتخاذ الإجراءات الطبية اللازمة.

3-مزايا الذكاء الاصطناعي

تأتي الساعة الجديدة مع مزايا الذكاء الاصطناعي المعززة الموجودة في أنظمة "آي أو إس 26" المختلفة من الشركة، وهي تشمل مزايا توليد الصور ومراقبة التمارين وتحسين تمارين الجسم فضلا عن الكتابة عبر الأوامر الصوتية وغيرها.

مزايا "آبل إنتليجنس" تصل إلى الساعات الذكية مع "ووتش أو إس 26"  (الفرنسية)

كما تضم الواجهة الجديدة المحسنة للساعة والتي كشفت عنها الشركة في مؤتمرها السنوي للمطورين، فضلا عن بقايا مزايا النظام الجديد المعلن عنها سابقا.

4-مقياس جودة النوم

تشير التقارير إلى أن آبل تعمل على تطوير مقياس جودة النوم الخاص بها، وهو يعتمد على مجموعة من المعايير المختلفة التي يتم تقييمها مباشرة من الساعة وتصل إلى المستخدم.

ورغم أن الخبراء عثروا على إشارة لهذا المقياس في الأكواد البرمجية لنظام ساعات "آبل" القادم، إلا أن الشركة لم تعلن عنه حتى الآن، لذا لا يمكن التيقن من دقة المعلومات أو المزايا التي يقدمها هذا المقياس.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات دراسات الجیل الجدید من آبل ووتش ضغط الدم

إقرأ أيضاً:

بابا الفاتيكان يزور تركيا ولبنان نهاية نوفمبر

أعلن الفاتيكان، أن البابا ليو الرابع عشر، سيتوجه إلى تركيا ولبنان أواخر نوفمبر، في أول جولة خارجية له.

"مهد الحضارة" في تركيا يكشف عن فجر الهوية الإنسانية سفير تركيا بالقاهرة يهنئ الشعب المصري بمناسبة فوز "العناني" في النتخابات اليونسكو

وسيزور ليو، تركيا من 27 إلى 30 نوفمبر القادم، قبل أن يتوجه إلى لبنان في الفترة من 30 نوفمبر إلى 2 ديسمبر القادم، حيث من المتوقع أن يتحدث عن أوضاع المسيحيين في الشرق الأوسط، ويدعو إلى السلام في جميع أنحاء المنطقة، وفق ما جاء في بيان للمكتب الإعلامي للفاتيكان.

وتولى البابا ليو منصبه في مايو الماضي، كأول أميركي يتولى منصب بابا الفاتيكان. 

وكان ليو، قد انتخب حبرا أعظم في 8 مايو الماضي، خلفا للبابا الراحل فرنسيس، الذي كان يخطط لزيارة كلا البلدين لكنه لم يتمكن من ذلك لأسباب صحية، بحسب وسائل إعلام غربية.

وتعد الرحلات الخارجية جزءا أساسيا من مهام الباباوات المعاصرين، إذ تعزز الروابط مع المجتمعات المجاورة، وتنشر دعوات السلام، وغالبا ما تعد الرحلات الأولى للبابا الجديد مؤشرا على القضايا التي يعتزم التركيز عليها خلال فترة ولايته.

مقالات مشابهة

  • بابا الفاتيكان يزور تركيا ولبنان نهاية نوفمبر
  • «التعليم الدولي» يستعرض خيارات التعلم الذكية
  • برلمانية تكشف مزايا متابعة رئيس الوزراء لجهود إدارة الدين الخارجي
  • ساعة OnePlus Watch 3 تهبط إلى أدنى سعر لها في عروض برايم داي لشهر أكتوبر
  • سام ألتمان يعلن بداية عصر جديد في شات جي بي تي مع مزايا إضافية
  • ماسك يقود حملة لمقاطعة نتفليكس.. وأسهم الشركة تنخفض في البورصة
  • البنك الأهلي يساهم في زيادة رأس مال الشركة العربية للخامات الصيدلية بنسبة 10%
  • الشركة المتحدة تهنئ الدكتور خالد العناني بعد فوزه بمنصب مدير عام «اليونسكو»
  • المرور تبدأ بتسجيل الغرامات إلكترونياً عبر الرادارات الذكية في بغداد
  • راية للإلكترونيات توسع حلولها الذكية بشراكة عالمية مع جونسون كنترولز