سوريا.. انفجارات قوية ومتتالية بين جبلة وبانياس على الساحل السوري (صور)
تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT
سوريا – أفادت وكالة الأنباء السورية “سانا” بدوي انفجارات قوية ومتتالية بين جبلة وبانياس على الساحل السوري.
وأشار مراسل الوكالة إلى أن أصوات الانفجارات التي سُمعت، وأعمدة الدخان التي شوهدت في ريف جبلة، ناتجة عن اندلاع حريق في موقع عسكري سابق، ما أدى إلى انفجار عدد من الصواريخ الموجودة داخله.
وذكرت مصادر محلية لـRT أن الكتيبة التي يتواجد فيها المستودع الذي تعرض للانفجار موجودة بمنطقة السن.
جدير بالذكر أن النظام السوري السابق خلف وراءه الكثير من مستودعات الأسلحة في المناطق التي كان يسيطر عليها حتى يوم سقوطه يوم 8 ديسمبر 2024.
وتشهد البلاد منذ ذلك الوقت انفجارات في مستودعات تحتوي على صواريخ ومختلف أنواع القذائف، كما قام الجيش الإسرائيلي في الأيام القليلة التالية لسقوط النظام باستهداف البنية العسكرية للجيش السوري السابق وطالت الهجمات معظم المطارات ومستودعات الصواريخ بالإضافة إلى تدمير آليات عسكرية واستهداف موانئ على الساحل السوري.
ويوم أمس دوى صوت انفجار قوي في منطقة المزة بالعاصمة دمشق وأكد مصدر لصحيفة “الوطن” السورية أن صوت الانفجار ناجم عن تدريبات عسكرية في الجبال المحيطة بالمنطقة.
بينما أكدت وكالة “سانا” أن الانفجار بمحيط العاصمة ناتج عن تفجير مخلفات حرب من قبل الجهات المختصة.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
حرب إيران وإسرائيل.. سماع دوي انفجارات قوية في طهران
أفادت مصادر إعلامية بسماع دوي انفجارات قوية في طهران في ساعات الصباح الأولى من يوم الثلاثاء.
دعا جيش الاحتلال الإسرائيلي ليل الاثنين/الثلاثاء سكّان منطقة في وسط طهران إلى إخلائها، محذّرا من أنّه سيستهدف فيها "بنى تحتية عسكرية للنظام الإيراني".
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); });وفي بيان باللغة الفارسية نشره على منصة إكس، وأرفقه بخريطة لون فيها بالأحمر الدائرة المفترض بالسكان المدنيين مغادرتها، قال جيش الاحتلال إنّه "يوجّه إنذارًا عاجلا لسكّان طهران المتواجدين في المربع رقم 7 لضرورة إخلاء المنطقة المحدّدة بالأحمر في الخارطة المرفقة، وعدم الاقتراب منها خلال الساعات المقبلة".
أخبار متعلقة في بيان بالفارسية.. جيش الاحتلال يدعو إلى إخلاء منطقة وسط طهرانعراقجي: مستعدون للرد إذا لجأت أمريكا مجددًا إلى التصعيد