على مدار 24 ساعة.. حملات إزالة ومصادرة للإشغالات بمدينة بورفؤاد
تاريخ النشر: 26th, June 2025 GMT
واصل الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد ،الحملات المكبرة المفاجئة والتي قامت بها على مدار ٢٤ ساعة الأجهزة التنفيذية بالمدينة لرفع الإشغالات والتعديات بحرم الطريق واتخاذ كل الإجراءات القانونية الصارمة تجاه المخالفين مع العمل على عدم عودتها مرة أخرى.
يأتي ذلك في إطار ضبط الشارع البورفؤادي، واستراتيجية محافظة بورسعيد للقضاء على الأسواق العشوائية، وإزالة كل الإشغالات من الشوارع والميادين الرئيسية بكل أنحاء المدينة.
كما أسفرت الحملة عن رفع الإشغالات بمحيط مساكن الفيروز وامتداد طريق 23 يوليو وذلك لتحقيق السيولة المرورية وفرض الانضباط على الشوارع الرئيسية.
رئيس مدينة بورفؤاد: تكثيف حملات رفع الإشغالات ويؤكد اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفينوقامت الأجهزة التنفيذية خلال الحملة برفع عدد من الإشغالات بنطاق محيط مسجد الشعراوي ومساكن الفيروز ومنع الانتظار الخاطئ، وإعادة الانضباط إلى المنطقة، كما تم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين وتحرير المحاضر اللازمة.
وأكد رئيس مدينة بورفؤاد أن هذه الحملات تهدف إلى القضاء على جميع الإشغالات وإعادة الوجه الحضارى للمدينة، موجهاً الأجهزة التنفيذية بتكثيف الحملات اليومية المفاجئة، للقضاء على كل المظاهر السلبية بالشوارع، لتحقيق الانضباط واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين.
كما شدد الدكتور إسلام بهنساوي على ضرورة المتابعة المستمرة لمنع عودة الإشغالات والحفاظ على الانضباط بالشارع، وتكثيف الحملات لمنع الإشغالات التى تسبب الإزعاج وتعوق الحركة المرورية تسهيلًا على المواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد بورفؤاد مدينة بورفؤاد الاشغالات حرم الطريق الإجراءات القانونیة مدینة بورفؤاد
إقرأ أيضاً:
مسند" تكشف حملات رقمية موجهة من الخارج لتغذية الانقسام السياسي في اليمن
كشفت منصة "مسند" لتدقيق المعلومات عبر تحقيقٍ مفتوح المصدر نشرته ، عن حملاتٍ رقميةٍ مُمنهجةٍ تهدف إلى تغذية الانقسام السياسي في اليمن عبر بث خطاب التحريض والكراهية.
ورصد التحقيق – الذي استمرَّ 30 يوماً واعتمد على تحليلٍ تقنيٍّ معمّقٍ وبياناتٍ رقميةٍ موسَّعة – نشاط أربع حملاتٍ على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، تُدار بواسطة حسابات خارجية وتستهدف بشكلٍ مباشرٍ مكونات يمنية سياسية وعسكرية.
وأظهرت النتائج كيف جرى تنفيذ الحملات من عدة دول – أبرزها الإمارات العربية المتحدة – في إدارة هذه الحملات عبر وسومٍ مُختلفة، مستخدمةً تقنيات تضليلٍ متطورةٍ لزرع الفتنة وتعزيز الانقسام بين أطراف المشهد اليمني.