#سواليف

أكد #ضباط و #جنود_إسرائيليون تلقيهم تعليمات مباشرة بإطلاق النار على الفلسطينيين قرب مراكز تقديم #المساعدات التابعة لما تعرف باسم ” #منظمة_غزة_الإنسانية ” في قطاع #غزة، وفق تقرير لصحيفة هآرتس نشرته اليوم الجمعة، في ظل استمرار سقوط #شهداء ومصابين من #طالبي_المساعدات.

وقال الضباط والجنود الإسرائيليون لهآرتس إن أوامر إطلاق النار صدرت عن قادة في #الجيش لإبعاد الفلسطينيين عن مراكز المساعدات.

وأضافوا أن الفلسطينيين لم يكونوا مسلحين ولم يشكلوا أي تهديد لأحد، لكنهم مع ذلك تلقوا الأوامر بإطلاق النار.

مقالات ذات صلة الشيخ كمال الخطيب .. لا تحزنوا، إن الله معنا فالإسلام قادم والمسلمون قادمون وقريبًا سيبدو القمر 2025/06/27

ووصف جندي إسرائيلي مراكز تقديم المساعدات في القطاع بأنها “ساحة قتال”، وقال “نطلق النار على طالبي المساعدات كأنهم قوة هجوم”.

وشدد في حديثه للصحيفة على أن الجيش الإسرائيلي لا يستخدم وسائل عادية لتفريق طالبي المساعدات في غزة، بل كل أنواع الأسلحة الثقيلة، وفق وصفه.

وقال أحد الجنود للصحيفة إن “قتل المدنيين الباحثين عن المساعدات في غزة أصبح أمرا روتينيا بالنسبة للجيش الإسرائيلي” حيث لا يحتاج القادة إلى تبرير الحاجة لإطلاق الذخائر على الفلسطينيين.

ووصف آخر استهداف المدنيين قرب أماكن #توزيع_المساعدات للشركة الأميركية التي يحميها الجيش الإسرائيلي بأنه ” أيديولوجية القادة الميدانيين”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ضباط جنود إسرائيليون المساعدات منظمة غزة الإنسانية غزة شهداء طالبي المساعدات الجيش توزيع المساعدات طالبی المساعدات

إقرأ أيضاً:

قافلة المساعدات الإنسانية الـ11 تدخل إلى الفلسطينيين بقطاع غزة

شرعت شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية ضمن قافلة "زاد العزة من مصر إلى غزة"، اليوم الأحد في الدخول إلى الفلسطينيين بقطاع غزة انطلاقا من البوابة الفرعية لميناء رفح البري وصولا إلى معبر كرم أبو سالم جنوب شرق القطاع، حيث تخضع الشاحنات للتفتيش من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي قبل أن تدخل إلى الفلسطينيين بالقطاع.

وشهدت ساحة ميناء رفح البري الخارجية منذ وقت مبكر من صباح اليوم اصطفاف الدفعة الحادية عشرة من الشاحنات التي تحمل المواد الغذائية والإنسانية لصالح المتضررين من الحرب الإسرائيلية على القطاع.
وصرح مصدر مسئول بميناء رفح البري بأن قافلة "زاد العزة.. من مصر إلى غزة" في يومها الحادي عشر تضم شاحنات تقل مساعدات إنسانية متنوعة، تشمل : الزيوت، السكر، ألبان الأطفال، أرغفة الخبز، والسلال الغذائية وغيرها من المستلزمات الأخرى.. إلى جانب الوقود اللازم لتشغيل المرافق الحيوية في القطاع، علاوة على مساعدات التحالف الوطني ومساهمات المجتمع المدني، وذلك ضمن الجهود المصرية المتواصلة لتخفيف الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، والتي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد أغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، واخترقت الهدنة بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وأعادت التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها.

كما منعت سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والوقود ومستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب على غزة؛ ورفضت إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة.

وتم استئناف إدخال المساعدات لغزة في مايو الماضي وفق آلية نفذتها سلطات الاحتلال وشركة أمنية أمريكية رغم رفض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين(أونروا) لمخالفتها للآلية الدولية المستقرة بهذا الشأن.

وأعلن جيش الاحتلال "هدنة مؤقتة" لمدة 10 ساعات (الأحد 27 يوليو 2025) وعلق العمليات العسكرية بمناطق في قطاع غزة للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية؛ فيما يبذل الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) جهودا للتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل إطلاق الأسرى والمحتجزين.

طباعة شارك شاحنات الإغاثية مصر

مقالات مشابهة

  • تقارير إعلامية: شهيدان برصاص الاحتلال من طالبي المساعدات في غزة
  • شهادات غربية عن جرائم الاحتلال ضد منتظري المساعدات
  • الجيش الإسرائيلي يقر بقتله الصحفي أنس الشريف مراسل الجزيرة بغزة
  • تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 11 أغسطس
  • استشهاد 37 فلسطينيا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة معظمهم من منتظري المساعدات
  • الجيش الإسرائيلي يواصل انتهاكاته بجنوب لبنان رغم اتفاق وقف إطلاق النار
  • "الأرضيات مخضّبة بالدماء"..جراحون أجانب بغزة يصفون أقسام الطوارئ
  • قافلة المساعدات الإنسانية الـ11 تدخل إلى الفلسطينيين بقطاع غزة
  • تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 10 أغسطس
  • غزة – 31 شهيدا بينهم 24 من طالبي المساعدات