طريقة عمل كباب الحلة في المنزل بخطوات بسيطة
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
طريقة عمل كباب الحلة.. يعتبر كباب الحلة واحد من الأطباق الشعبية المفضلة والشهيرة في العديد من البيوت، يتميز بطعمه الرائع، لذا تبحث الكثير من السيدات عن خطوات عمل كباب الحلة في المنزل.
ويقدم موقع «الأسبوع» للزوار والمتابعين في السطور التالية، طريقة عمل كباب الحلة، ضمن خدمة يقدمها الموقع في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنـــــــــا.
- كيلو لحمة قطع.
- كيلو بصل مقطع جوليان.
- مكعب مرقة.
- ملح.
- فلفل أسود.
- ملعقة كمون.
- بابريكا.
- زبدة.
طريقة تحضير كباب الحلة- في البداية، نحضر إناء مناسب، ونضعه على النار، ونضع به القليل من الزبدة.
- ثم نضع اللحم ونبدأ بتشويحه لمدة 5دقائق.
- بعد ذلك نضيف البصل والبهارات، ويمكن تناوله حاراً عن طريق إضافة بعض شرائح الفلفل الحامي بعد إضافة البصل.
- ثم نترك اللحمة مع باقي المكونات حتى تكتسب طعم ونكهة من المكونات المختلفة الموجودة فى الوعاء.
- وفي النهاية، نضيف كوب من الماء المغلي ونتركه على نار هادئة حتى تنضج، مع مراعاة إذا كانت بحاجة إلى المياه نضيف لكن بنسبة بسيطة، حتى تمام النضج.
اقرأ أيضاًزي المحلات.. طريقة عمل شاورما الفراخ في البيت
طريقة عمل الفاصوليا الخضراء بطريقة صحية
طريقة عمل الدجاج المحشي بخطوات بسيطة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل كباب الحلة طريقة عمل كباب حلة طريقة كباب الحلة طريقة عمل كباب عمل كباب الحلة طريقة عمل كباب الحلة بالبصل عمل کباب الحلة طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
من يُنقذ تمصلوحت: الطبيب أم بائع البصل؟ القرار في غرفة الفار.
بقلم شعيب متوكل.
غداً صباحاً، تستعد جماعة تمصلوحت لوقفة احتجاجية قد تُسجل في تاريخ الطرائف التنموية.
بعض السكان يطالبون بإنشاء مستشفى مكان السوق الأسبوعي وذلك لاعتبارات اجتماعية ، في حين هناك طائفة أخرى ترفض نقل السوق الأسبوعي من مكانه، رغم أنه يُخطط لبناء مستشفى على أنقاضه والسبب؟ “السوق أولى من الصحة، أو هكذا يُفهم من شدة الاعتراض.
في المقابل، هناك رأي واسع يدعو للحكمة: “نترك السوق في مكانه ونبني المستشفى في مكان آخر، فالجماعة مترامية، والعقارات كما يقال موجودة، إن لم تُخفها الأيادي الخفية.”
اللافت في المشهد أن كل طرف يدّعي تمثيل الساكنة، وكأن تمصلوحت أصبحت فجأة مدينة لا تنام من شدة الانشغال بالشأن العام. وبين من يُدافع عن كيس خُضرته ومن يحلم بسرير إنعاش، تطفو على السطح رائحة خفيفة… ليست من السوق، بل من شيء آخر، لا يُقال علناً.
المهم، غداً ننتظر وقفة فيها مطالب، وربما رسائل غير معلنة، لكن المؤكد أن السؤال الحقيقي ما زال بلا جواب: هل نريد مستشفى حقاً، أم مجرد موقع نربح به معركة؟
لكن خلف هذا النقاش الصحي أو التسويقي تظهر بعض الروائح الخفيفة، التي لا تقل نفاذاً عن رائحة الكبدة المشوية صباح السوق بتمصلوحت. فالمسألة لم تعد: أين نبني المستشفى؟، بل: لمن ستُحسب هذه الخطوة؟، ومن سيقطف ثمار “الإنجاز التنموي” في موسم الحصاد المنتظر، وهل القرار نابع فعلاً من مصلحة الساكنة أم من مطبخ آخر يُعدّ الوجبة القادمة على نار هادئة.