موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2023
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2023 .. موعد انتهاء فصل الصيف، يعد اهتمام قطاع كبير من المصريين، بـموعد انتهاء التوقيت الصيفي، ومعرفة موعد بداية التوقيت الشتوي، بغية تحسن الحوال الجوية والتي تشهد ارتفاعًا ملحوظًا لدرجات الحرارة.
الإكثار من الخضراوات وتجنب البروتين يحميك من مضاعفات الكلى فى فصل الصيف ميني تارت بالكاسترد والفواكة لمواجهة حر الصيف التوقيت الصيفيوتم العمل بالتوقيت الصيفي منذ الجمعة الأخيرة من شهر أبريل، حيث كان الهدف من ذلك توفير مصادر الطاقة المختلفة مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز، ومنذ ذلك الوقت قام المواطنون بتقديم ساعاتهم الخاصة بهم لمدة 60 دقيقة.
ويستمر العمل بـالتوقيت الصيفي حتى يوم الخميس الموافق 26 أكتوبر 2023، وبمجرد الانتهاء من التوقيت الصيفي وذلك في الساعة 23:59، سيتم تأخير الساعة 60 دقيقة، ويبدأ العمل بالتوقيت الشتوي، منتصف ليل 27 من أكتوبر 2023.
موعد انتهاء فصل الصيف في مصروينتهي فصل الصيف فى مصر جغرافيا يوم الجمعة 22 سبتمبر 2023، وبعدها يبدأ فصل الخريف، والذي يشهد اعتدالا في الأجواء وفي درجات الحرارة، كما يتخلله تقلبات جوية، وسقوط أمطار وسيول في بعض المناطق الموجودة على سلاسل جبال البحر الأحمر أو جنوب الصعيد.
حالة الطقس المتوقعة اليوم الثلاثاءجدير بالذكر أعلنت الهيئة العامة للأصاد الجوية، حالة الطقس المتوقعة اليوم الثلاثاء، إذ يسود طقس حار رطب نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية شديد الحرارة على جنوب سيناء والصعيد معتدل الحرارة رطب ليلا على شمال البلاد حتى شمال الصعيد.
درجات الحرارةدمنهور الصغرى 24 والعظمى 34
وادى النطرون الصغرى 24 والعظمى 35
كفر الشيخ الصغرى 24 والعظمى 34
المنصورة الصغرى 25 والعظمى 35
الزقازيق الصغرى 24 والعظمى 36
شبين الكوم والصغرى 24 والعظمى 35
طنطا الصغرى 23 والعظمى 35
دمياط الصغرى 25 والعظمى 32
بورسعيد الصغرى 25 والعظمى 32
الاسماعيلية الصغرى 24 والعظمى 36
السويس الصغرى 24 والعظمى 35
العريش الصغرى 24 والعظمى 32رفح الصغرى 24 والعظمى 31
رأس سدر الصغرى 26 والعظمى 37
نخل الصغرى 19 العظمى 36
مرسى علم الصغرى 30 والعظمى 38
شلاتين الصغرى 31 والعظمى 39
حلايب الصغرى 29 والعظمى 35
أبو رماد الصغرى 30 والعظمى 36
رأس حدربة الصغرى 29 والعظمى 35
الفيوم الصغرى 24 والعظمى 36
سانت كاترين الصغرى 18 والعظمى 35
الطور الصغرى 27 والعظمى 34
طابا الصغرى 26 والعظمى 36
شرم الشيخ الصغرى 30 والعظمى 38
الإسكندرية الصغرى 24 والعظمى 32
العلمين الجديدة الصغرى 24 والعظمى 32
مطروح الصغرى 24 والعظمى 31
السلوم الصغرى 24 والعظمى 36
سيوة الصغرى 24 والعظمى 39الغردقة الصغرى 31 والعظمى 39
بنى سويف الصغرى 24 والعظمى 36
المنيا الصغرى 25 والعظمى 37
أسيوط الصغرى 25 والعظمى 37
سوهاج الصغرى 25 والعظمى 40
قنا الصغرى 28 والعظمى 40الأقصر الصغرى 28 والعظمى 40
الوادى الجديد الصغرى 26 والعظمى 41
أبوسمبل الصغرى 30 والعظمى 41
أسوان الصغرى 29 والعظمى 42
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر التوقيت الشتوي في مصر تطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2023 موعد تطبيق التوقيت الشتوي موعد انتهاء التوقيت الصيفي موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2023 التوقیت الشتوی التوقیت الصیفی فصل الصیف
إقرأ أيضاً:
ارتفاع درجة حرارة المحيطات.. هل وصلنا إلى نقطة تحول مناخي؟
في عام 2023 لم يكن وضع المحيطات طبيعيا، فقد ارتفعت حرارتها بشكل مفرط وظلت كذلك حتى الآن، وساهمت في احترار الكوكب بأكمله تقريبا، وبحسب العلماء لم يكن الأمر مجرد ارتفاع في درجة الحرارة، بل قد يكون ذلك بداية لشيء أكبر يشمل تغييرا في آلية عمل مناخ الأرض.
وكشفت دراسة جديدة أن موجات الحر البحرية لعام 2023 حطمت كل الأرقام القياسية المعروفة، إذ كانت أقوى وأطول، وغطت مساحات أكبر من أي وقت مضى، كما لم تكن موجة واحدة، بل كانت موجات عديدة متداخلة وممتدة.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4البلاستيك يغزو المحيطات.. فمن أكبر الملوثين في العالم؟list 2 of 4موجة الحر في المحيط الهادي زعزعت النظم البيئيةlist 3 of 4علماء يضعون خريطة للبلاستيك بالمحيطات والنتائج صادمةlist 4 of 4حموضة المحيطات تتجاوز الحدود الآمنة والخبراء يحذرونend of listولا تعد موجات الحر البحرية مجرد بقع دافئة في البحر، بل هي ارتفاعات حادة وممتدة في درجة حرارة البحر قد تستمر لأشهر وتأثيرها مدمر، إذ تقتل الشعاب المرجانية وتطرد الأسماك وتعطل مصائد الأسماك بأكملها.
وبسبب تغير المناخ الناجم عن أنشطة الإنسان أصبحت هذه الأحداث أكثر تواترا وأكثر شدة.
ووفقا للدراسة، شهد 96% من سطح المحيطات العالمية موجات حر، وتحملت مناطق مثل شمال الأطلسي وشمال المحيط الهادي والمناطق الاستوائية فيه وجنوبه الغربي أسوأ آثارها، وشكلت هذه المناطق مجتمعة 90% من ارتفاع حرارة المحيطات غير الاعتيادية.
واستمرت موجة الحر في شمال المحيط الأطلسي 525 يوما، بدءا من منتصف عام 2022 ولم تهدأ، كما شهدت منطقة جنوب غرب المحيط الهادي موجة حر بحرية واسعة النطاق وممتدة حطمت الأرقام القياسية السابقة.
كما جاءت ظاهرة النينيو في شرق المنطقة الاستوائية بالمحيط الهادي، حيث بلغت درجات حرارة المحيط هناك ذروتها عند 1.63 درجة مئوية فوق المتوسط.
وبالنسبة للحياة البحرية وهذا النوع من الحرارة يمكنه أن يغيّر كل شيء، بما في ذلك الحركة والتكاثر والبقاء.
ومن خلال تقنية تتبع انتقال الحرارة عبر الطبقات العليا من المحيط وجد الباحثون أسبابا متعددة لموجات الحر البحرية لعام 2023، ففي بعض المناطق قلّت الغيوم، مما سمح بوصول المزيد من أشعة الشمس إلى المياه.
إعلانوفي مناطق أخرى أدى ضعف الرياح إلى قلة اختلاط المياه، مما تسبب في ركود المياه الدافئة.
كما تحولت تيارات المحيطات أيضا عن أنماطها المعتادة، مما ساهم في زيادة تراكم الحرارة، وبذلك تختلف الأسباب باختلاف الأماكن، لكنها جميعها تؤدي إلى نفس النتيجة: محيطات ظلت ساخنة لفترة طويلة جدا.
تلعب المحيطات دورا مهما في تنظيم المناخ على الكوكب، إذ تمتص 90% من الحرارة الزائدة، و23% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن الأنشطة البشرية، كما تعد مصدر 85% من بخار الماء في الغلاف الجوي وتنتج 50% من الأكسجين الذي نحتاجه.
وتشير الدراسة إلى أن الأعاصير المدارية الشديدة في عام 2023 مثلت تحولا جوهريا في ديناميكيات المحيط والغلاف الجوي، وقد تعمل بمثابة تحذير مبكر من نقطة تحول وشيكة في نظام مناخ الأرض.
وتعني نقطة التحول المناخي تجاوز عتبة لا يستطيع فيها النظام التعافي بمفرده، وبالنسبة للمحيطات قد يؤدي ذلك إلى موجات حر أكثر تواترا، وانهيار شبكات الغذاء، وتناقص أعداد الأسماك وتدمير الشعاب المرجانية جراء ذات الأهمية البالغة في النظم البيئية البحرية جراء تحمض المياه.
كما لن يقتصر التأثير على البحار، فالمحيطات الدافئة تحتفظ بكمية أقل من الأكسجين، مما يعيق تبادل الحرارة والرطوبة مع الغلاف الجوي، ويؤدي ذلك إلى تفاقم الأحوال الجوية المتطرفة، مما يؤثر على كل شيء، من العواصف والأمطار إلى الجفاف على اليابسة.
وبحسب الباحثين، فإن أحداث عام 2023 تسلط الضوء على التأثيرات المتزايدة للمناخ الحار والتحديات في فهم الأحداث المتطرفة، ويواجه العلماء مهمة عاجلة تتمثل في مراقبة مدى تكرار حدوث هذه الظواهر وكيف تتطور بمرور الوقت.
ويحتاج ذلك -حسب الدراسة- إلى بيانات عالية الدقة ومعالجة أسرع ونماذج قادرة على التنبؤ بشكل أفضل بهذه التغيرات المعقدة في مختلف المناطق، حيث يمكن للمجتمعات التي تعيش خاصة في المناطق الساحلية أن تستعد لمزيد من الاضطرابات المتكررة في النظم البيئية البحرية.
وتشير الدراسات إلى أن مستقبل المناخ العالمي يعتمد بشكل كبير على سلامة المحيطات وقدرتها على الاستمرار في أداء وظائفها الطبيعيىة، لكن الصراع على الموارد وتصريف النفايات -خصوصا البلاستيكية- وكلها عوامل تسرع من احترار المحيطات وتحمضها وتعجل بنقطة تحول مناخي هي الأخطر على الكوكب.