تاق برس:
2025-07-03@09:33:43 GMT

تفاهمات بين مناوي وشيبة ضرار على بساط الود

تاريخ النشر: 2nd, July 2025 GMT

تفاهمات بين مناوي وشيبة ضرار على بساط الود

متابعات ـ تاق برس- أعرب حاكم إقليم دارفور ـ رئيس حركة جيش تحرير السودان مني أركو مناوي عن سروره بالزيارة التي سجلها له رئيس تحالف أحزاب وحركات شرق السودان، شيبة ضرار.

 

وقال في منشور له على منصة فيس بوك: “من دواعي سروري أن يزورني الرفيق “شيبة ضرار”..

 

وأضاف: لقد سعى بعض أصحاب النفوس الضعيفة والعنصريين إلى خلق فتنة بين أبناء الوطن الواحد، ولكن بفضل الله ونعمة الوعي الذي يتمتع به أبناء شرق السودان وإقليم دارفور، لم تنجح محاولاتهم”.

 

وتابع: “رسالتي إلى الذين ينشرون خطابات الكراهية، ويحاولون تقسيم أبناء هذا الوطن إلى ألوان وأطياف مختلفة هي عليكم أن تكفوا عن هذه الأفعال؛ فالوطن فوق الجميع، ويجب علينا التحلي بروح المسؤولية الأخلاقية والتفكير في كيفية تحرير بلادنا، ولنلتزم بالعهد والمواثيق، ومن ينتظر منا تقسيم البلاد فسيطول انتظاره”.

حركة تحرير السودانشيبة ضرارمني أركو مناوي

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: حركة تحرير السودان شيبة ضرار مني أركو مناوي

إقرأ أيضاً:

حركة مسلحة تُعلن الفاشر «منطقة عمليات».. وتحذير عاجل للمدنيين بالمغادرة فوراً

أعلنت حركة تحرير السودان– المجلس الانتقالي، بقيادة الهادي إدريس، تحويل مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، إلى “منطقة عمليات عسكرية”، داعيةً إلى إجلاء السكان المدنيين المتبقين في المدينة ومعسكرات النزوح، في ظل تفاقم الاشتباكات وتدهور الأوضاع الأمنية.

وجاء في بيان صادر عن الحركة، نقلته وسائل إعلام سودانية، أن المدنيين مطالبون بمغادرة المدينة “فورًا”، والتوجه إلى مناطق أكثر أمانًا خاضعة لسيطرة الحركة، من بينها كورما وعين سيرو وبعض المحليات الآمنة بالولاية.

كما شددت على ضرورة تنسيق النازحين مع قوات تحالف السودان التأسيسي (تأسيس) لضمان انتقالهم بأمان.

وتعد الحركة جزءًا من تحالف “تأسيس”، الذي تشكّل في فبراير الماضي في العاصمة الكينية نيروبي، بمشاركة قيادات من قوات الدعم السريع، والحركة الشعبية لتحرير السودان – قطاع الحلو، وفصائل أخرى، بهدف تشكيل سلطة سياسية موازية في البلاد.

في السياق ذاته، ناشدت الحركة الأمين العام للأمم المتحدة توجيه المساعدات الإنسانية إلى المتضررين في مناطق كورما وطويلة وكتم وعين سيرو وكبكابية وجبل مرة، في ظل أزمة إنسانية متفاقمة، يعاني فيها آلاف النازحين من نقص حاد في الغذاء والدواء، مع استمرار الحصار العسكري واشتداد الضغط على مدينة الفاشر.

ويأتي هذا التطور بينما تستمر الحرب التي اندلعت في 15 أبريل 2023، بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، دون أي اختراق سياسي حاسم رغم الجهود العربية والأفريقية والدولية الرامية إلى التهدئة.

وتشهد مدينة الفاشر منذ أسابيع معارك ضارية، في وقت تتصاعد فيه التحذيرات من كارثة إنسانية واسعة النطاق تهدد المدنيين المحاصرين وسط النيران، في ظل غياب ممرات آمنة وفعالة للإجلاء أو الإغاثة.

مقالات مشابهة

  • في جلسة خاصة.. “الجنائية الدولية” تكشف المثير والكثير عن السودان
  • مناوي: من دواعي سروري أن يزورني الرفيق شيبة ضرار – فيديو
  • 158 ألف لاجئ يعودون إلى السودان.. أزمة إنسانية على أعتاب التصاعد
  • مقتل موظف في حادثة نهب لمنظمة أجنبية في غرب السودان
  • حركة مسلحة تُعلن الفاشر «منطقة عمليات».. وتحذير عاجل للمدنيين بالمغادرة فوراً
  • لماذا حركات دارفور كلها تتحدث عن مسألة “تحرير السودان” وتسعى لحكمه
  • العدالة في توزيع السلطة ليست ترفاً سياسياً، بل حجر أساس لبناء الوطن
  • اتفاق جوبا واستمرار الصراع على السلطة
  • شبكة أطباء السودان: 239 طفلًا ضحية الجوع في الفاشر  وكارثة إنسانية وشيكة