رانيا يوسف تناقش أزمات السوشيال ميديا فى مسلسل لينك
تاريخ النشر: 7th, July 2025 GMT
تبدأ الفنانة رانيا يوسف ، تصوير دورها فى مسلسل “لينك”، مع الفنان سيد رجب ، والذى من المقرر أن يعرض خارج الموسم الرمضاني وهو من انتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
العمل يناقش قضية عصرية مهمة، وهى أزمات السوشيال ميديا، العمل من تأليف محمد جلال وإخراج محمد عبد الرحمن حماقي.
من ناحية أخرى ، عادت من جديد الفنانة رانيا يوسف ، لتخطف الأضواء وتتصدّر حديث السوشيال ميديا، ولكن هذه المرة لم تكن وحدها، بل برفقة ابنتها التي أثارت الجدل بـ شبه خيالي جعل المتابعين يتساءلون: مين الأم ومين البنت؟.
ظهرت رانيا يوسف، في أحدث جلسة تصوير، بإطلالة أنيقة وجريئة، حيث ارتدت فستانًا أسودا كلاسيكيًا بحملات ذات اللون الأبيض، مكشوف الأكتاف والظهر، بلمسات عصرية، فقد كشف عن ظهرها بالكامل، ليظهر تاتو جديد على جسدها، أضفى على الإطلالة طابع شخصي ورسالة تعكس قوتها وثقتها بنفسها، وإعتزازها بجمالها.
لكن المفاجأة الحقيقية كانت في ابنتها، التي ظهرت بفستان سماوي ناعم وشعر كيرلي مماثل لوالدتها، لتبدو صورة طبق الأصل عن رانيا في نسخة شبابية، ولكن أبنة رانيا يوسف ذات بشرة أفتح قليلا من الفنانة.
تفاصيل الإطلالةظهرت رانيا يوسف: فستان أسود مفتوح من الظهر، تاتو بارز على شكل وردة ملونة، وشعر كيرلي انسيابي منحها طلة جريئة وناعمة في آنٍ واحد.
ظهرت ابنة الفنانة رانيا يوسف: فستان سماوي بلون هادئ، شعر كيرلي متطابق، ومكياج ناعم أبرز جمال ملامحها الطفولي مع لمسة نضج واضحة.
تفاعل الجمهور
فولة واتقسمت نصين!
الشبه بينهم يخوّف… ومين فيهم الكبيرة؟
التاتو طالع تحفة، والإطلالة كلها تقول قوة وأناقة.
احلويتي أوي أوي الله
الجمهور انبهر من درجة التشابه بين رانيا وابنتها، لدرجة أن البعض ظن أن الصورتين لرانيا نفسها، بفارق زمني بسيط!
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة رانيا يوسف رانيا يوسف مسلسل لينك الفنان سيد رجب سيد رجب الفنانة رانیا یوسف
إقرأ أيضاً:
"وقفت قدام الموت وابتسمت"... إدوارد يهز السوشيال ميديا باعترافات موجعة عن أمه والسرطان والموت المفاجئ
في لحظة نادرة من الصدق والتجرد، فجّر الفنان إدوارد موجة من التعاطف الجارف على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما كشف في لقاء تلفزيوني مع الإعلامية إسعاد يونس عن تفاصيل حزينة وصادمة من حياته، بين ألم فُقدان والدته، ووجع المرض، والتفكير بالموت كخلاص.
إدوارد قالها بوضوح ودون مواربة: "اتمنيت أموت فجأة..."، مشيرًا إلى أن هذه الأمنية خرجت من قلب موجوع عاش ثلاث شهور من الانكسار أثناء مرض والدته في المستشفى، موضحًا: "كل يوم كنت بروح من الشغل وأقعد أعيط جنبها، لقيت إن الموت المفاجئ أهون من الذل والتعب... بس كل يوم بصحى بقول الحمد لله إني لسه عايش".
ولم تنتهِ الرحلة عند الفقد، بل روى إدوارد تفاصيل أكثر وجعًا حين قال: "خدت حقن تخسيس ونزلت 15 كيلو، وبعدها سخونة، فقدان شهية، ثم فجأة اكتشفوا إن عندي شلل في المعدة، وبعدها جالي خبر زي القنبلة... كانسر في الكلى ولازم نشيلها، وبعدها على طول جلطة في القلب وثلاث دعامات".
وفي خضم هذا الزلزال النفسي والجسدي، أضاءت مواقف النجوم إنسانيًا، حيث كشف دعم محمد سامي له بعرض طائرة خاصة للعلاج، واتصالات من أحمد السقا وباسم سمرة وغيرهم، واصفًا الأمر بأنه "نعمة وسط المحنة".
إدوارد لم يكن مجرد فنان في هذا اللقاء، بل كان إنسانًا في أقسى حالات ضعفه... والنتيجة؟ تريند يتكلم عنه الوطن العربي، وموجة حب لا تهدأ.