وزير الدفاع يستعرض أوجه التعاون مع وزير الخارجية الإيراني
تاريخ النشر: 9th, July 2025 GMT
التقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع في مكتبه بجدة، وزير الخارجية الإيراني د. عباس عراقجي.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية وأوجه التعاون بين البلدين، وبحث تطورات الأوضاع في المنطقة والجهود المبذولة حيالها، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
أخبار متعلقة الأماكن والمواعيد.. عوالق ترابية على أجزاء من منطقة الرياضولي العهد يبحث مستجدات الأوضاع الإقليمية مع وزير الخارجية الإيرانيبالإضافة إلى مناقشة عدد من القضايا والمسائل ذات الاهتمام المشترك.قائمة الحضورحضر اللقاء مستشار وزير الدفاع لشؤون الاستخبارات هشام بن عبدالعزيز بن سيف.
فيما حضره من الجانب الإيراني سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى المملكة علي رضا عنايتي، ومساعد وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية كاظم غريب آبادي، والمتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي، والقنصل العام للجمهورية الإسلامية الإيرانية بجدة حسن زرنكار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات واس جدة المملكة العربية السعودية أخبار السعودية الأمير خالد بن سلمان الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
مصدر كردي:وزير الخارجية يعمل ضد حكومة السوداني لصالح حكومة البارزاني
آخر تحديث: 9 يوليوز 2025 - 4:13 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهم مصدر مسؤول في محافظة السليمانية اليوم الاربعاء، وزير الخارجية فؤاد حسين لرعايته اجتماعاً مشتركاً لوفد من حكومة إقليم كردستان مع وفد أمريكي في منزله بمعزل عن حكومة بغداد.وقال المصدر في تصريح صحفي، إن “وزير الخارجية فؤاد حسين رعى نشاطاً غير رسمي بين وفد من حكومة إقليم كردستان وأمريكي دون علم حكومة بغداد تمخض عن اللقاء اتخاذ خطوات تصعيدية ضد حكومة المركز من دون إعطاء مزيداً من التفاصيل كون ان اللقاء اتسم بالسرية التامة “.واضاف أن”حسين مهد الطريق لبلورة اتفاقيات سرية بين الوفدين وفتح باب الاستثمار على مصراعيه أمام الشركات الاستثمارية الامريكية المختصة في مجال النفط والغاز للحصول على فرص استثمارية في اربيل والسليمانية”، مبيناً أن ” الوفد الامريكي تعهد خلال الاجتماع بالضغط على حكومة بغداد لأطلاق رواتب موظفي الاقليم فضلا عن تسليح قوات حرس الاقليم بأسلحة ومعدات حربية متطورة”.وأوضح أن “علامات استفهام عديدة من وراء هذا الاجتماع الذي عقد على عجالة وانتهى دون الادلاء بأي تصريحات حول ما دار في الاجتماع”، مؤكداً أن “حسين خرج عن السياقات القانونية المكلف بها وأدار نشاط سياسي غير رسمي دون علم حكومة بغداد”.