شهدت منطقة كفر سندوة التابعة لمركز شبين القناطر بمحافظة القليوبية، مشاجرة بين عدد من الأهالي، أسفرت عن إصابة شاب بطلق خرطوش في الفخذ الأيمن.

وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية بلاغًا يفيد بوقوع مشاجرة بشارع الرشاح في قرية كفر سندوة، وعلى الفور انتقلت قوات الأمن إلى موقع البلاغ، وتم الدفع بسيارة إسعاف لنقل المصاب إلى مستشفى شبين القناطر المركزي لتلقي العلاج اللازم.

وتبين من المعاينة الأولية أن المشاجرة أسفرت عن إصابة شخص واحد فقط، دون وقوع وفيات، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وكشف ملابساتها.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مشاجرة طلق ناري أمن القليوبية اخبار الحوادث إصابة شخص

إقرأ أيضاً:

سوريا تُحبط عملية تهريب مخدرات كبيرة.. قادمة من لبنان

أعلنت وزارة الداخلية السورية أن "إدارة مكافحة المخدرات أحبطت محاولة تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة عبر الحدود السورية اللبنانية بعملية أمنية محكمة أسفرت عن إلقاء القبض على المتورطين وضبط المواد المخدرة".


ونقلت قناة "الإخبارية السورية" الرسمية، عن الوزارة أن "إدارة مكافحة المخدرات أحبطت محاولة تهريب 400 ألف حبة من مادة الكبتاغون المخدرة كانت مخبأة بطريقة متقنة داخل مركبتين احتوت كل واحدة منهما على 200 ألف حبة، بعد ورود معلومات موثوقة تشير إلى محاولة إدخال المخدرات من لبنان إلى الأراضي السورية بطرق غير مشروعة.


وكانت الداخلية قد كشفت الثلاثاء، أن إدارة مكافحة المخدرات نفذت عملية نوعية دقيقة، استنادًا إلى معطيات استخباراتية موثوقة، أسفرت عن توقيف المدعوين “ف.م” و”أ.ز”، المتهمين بمحاولة تهريب مواد مخدرة إلى خارج البلاد، وذلك عقب رصد ومتابعة حثيثة، وأوضحت الوزارة عبر معرفاتها الرسمية، أن العملية أسفرت عن مصادرة نحو 43 ألف حبة من مادة الكبتاغون، كانت مخفية بطريقة متقنة داخل قطع قماش معدة للتهريب، حيث تم ضبطها بالكامل من قبل الجهات المختصة.

وفي 26 حزيران/يونيو 2025، أكدت الأمم المتحدة أن تجارة الكبتاغون قد جلبت مليارات الدولارات لنظام الأسد وحلفائه، وأشارت إلى أن تغير موقف البلاد تجاه هذه التجارة بشكل ملحوظ بعد سقوط الأسد في كانون الأول/ديسمبر 2024، ووصول حكومة إلى السلطة تعهدت بتعطيل سلسلة التوريد وقد أثبتت ذلك من خلال التدمير العلني لكميات كبيرة من الكبتاغون التي تم ضبطها.

ومع ذلك، فإن أحدث إصدار من التقرير العالمي للمخدرات، الذي أصدره مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة مؤخرًا، يحذر من أن سوريا لا تزال مركزا رئيسيًا لهذا المخدر، على الرغم من الحملة الأمنية.


وحسب تقديرات الحكومة البريطانية، فإن النظام المخلوع في سوريا كان مسؤولًا عن 80 بالمئة من الإنتاج العالمي لمادة الكبتاغون المخدرة، وتفيد تقديرات بأن القيمة السنوية لتجارة الكبتاغون العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، وكان الربح السنوي لعائلة الأسد قرابة 2.4 مليار دولار.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء يتفقد مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" بقرى مركز شبين القناطر بالقليوبية
  • إصابة 5 أشخاص بسحجات وكدمات بمشاجرة في حادثين منفصلين بسوهاج
  • انفجار ماسورة غاز في إمبابة يودي بحياة شخص وإصابة 4 آخرين
  • إصابة شاب بطلق ناري في ظروف غامضة بمركز أبو تشت بقنا
  • إصابة شاب بطلق ناري أمام مزارع دينا بطريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي
  • محافظ القليوبية يوفر تروسيكل لمواطن يرعى شقيقه من ذوي الهمم
  • سوريا تُحبط عملية تهريب مخدرات كبيرة.. قادمة من لبنان
  • أسفرت عن استشهاد 386 فلسطينيًا.. 738 خرقاً لوقف النار من قوات الاحتلال
  • إصابة سيدة وشاب برش خرطوش خلال مشاجرة بين طرفين بشبرا الخيمة
  • مصرع شخص وإصابة آخر إثر مشاجرة بالأسلحة النارية بقرية الأشراف الشرقية