تراكم البلاك وتسوس الأسنان من المشكلات الشائعة بشكل واسع جدا بين الأشخاص من مختلف الأعمار.

فيما يلي بعض الأطعمة التي يجب البحث عنها وتناولها للوقاية من تسوس الأسنان والبلاك وفقا لموقع جامعة rochester

موجود في كل بيت.. علاج مذهل يخلصك من الدوالي لو بتاكله كتير .. اكتشف أضرار الخيار

الفواكه والخضروات الغنية بالألياف: تساعد الأطعمة التي تحتوي على الألياف في الحفاظ على نظافة أسنانك ولثتك، وفقًا لجمعية طب الأسنان الأمريكية (ADA)كما أنها تحصل على تدفق اللعاب وبجانب العناية الجيدة بالأسنان في المنزل، يعد هذا أفضل دفاع طبيعي ضد تسوس الأسنان وأمراض اللثة.

بعد حوالي 20 دقيقة من تناول شيء يحتوي على السكريات أو النشويات، يبدأ اللعاب في تقليل آثار الأحماض والإنزيمات التي تهاجم أسنانك ويحتوي اللعاب على آثار من الكالسيوم والفوسفات، لذا فهو يعيد أيضًا المعادن إلى مناطق الأسنان التي فقدتها بسبب الأحماض البكتيرية.

الجبن والحليب والزبادي العادي ومنتجات الألبان الأخرى: الجبن هو صانع آخر للعاب ويساعد الكالسيوم والفوسفات الموجود في الحليب والجبن ومنتجات الألبان الأخرى على استعادة المعادن التي قد تكون أسنانك قد فقدتها بسبب الأطعمة الأخرى كما أنها تساعد في إعادة بناء مينا الأسنان.

الشاي الأخضر والأسود: يحتوي كلا النوعين من الشاي على مادة البوليفينول التي تتفاعل مع بكتيريا البلاك و هذه المواد إما تقتل البكتيريا أو تعيقها وهذا يمنع البكتيريا من النمو أو إنتاج حمض يهاجم الأسنان.

اعتمادًا على نوع الماء الذي تستخدمه لتحضير الشاي، يمكن أن يكون كوب الشاي أيضًا مصدرًا للفلورايد.

العلكة الخالية من السكر وهذا صانع لعاب رائع آخر يزيل جزيئات الطعام من فمك.

الأطعمة التي تحتوي على الفلورايد و مياه الشرب المفلورة، أو أي منتج تصنعه باستخدام الماء المفلور، يساعد أسنانك. ويشمل ذلك العصائر المجففة (طالما أنها لا تحتوي على الكثير من السكر) والحساء المجفف والأطعمة المحضرة تجاريًا، مثل منتجات الدواجن والمأكولات البحرية والحبوب المجففة، يمكن أيضًا أن توفر الفلورايد.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاسنان امراض اللثة منتجات الدواجن تسوس الأسنان الفوسفات

إقرأ أيضاً:

سياسيون عراقيون: الانتخابات المقبلة تدوير نفس الوجوه الكالحة الفاسدة

آخر تحديث: 12 ماي 2025 - 10:27 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق – يرى السياسيون العراقيون ، أن المال السياسي لدى “أحزاب السلطة” أصبح بحجم لا يستطيع أحد من الأحزاب الأخرى منافسته، فهو يمكنها من استمالة جمهورها المستفيد والذي يكبر حجمه في كل دورة انتخابية من خلال شراء الذمم  وخاصة فقراء الشيعة الذين يشكلون الأغلبية في نسبة الفقر، إلى جانب استغلال موظفي الدولة والتصويت الخاص خاصة الحشد الشعبي ، لذلك لن تستطيع الأحزاب الأخرى من اختراق الأحزاب الكبيرة حتى لو كان لديها مال كبير أو مدعومة من دول إقليمية.وفي هذا السياق، يؤكد زهير الجلبي، عضو ائتلاف دولة القانون، بزعامة نوري المالكي، أن “المال السياسي لدى أحزاب السلطة (الشيعية والسنية والكوردية)، أصبح بحجم لا يستطيع أحد مواكبته، كما أنها تمتلك جمهوراً مستفيد منها، وهو يكبر حجمه في كل دورة”.وأضاف، أن “أحزاب السلطة تستغل موظفي الدولة والتصويت الخاص (المؤسسة العسكرية بما فيها الحشد الشعبي) تحت الترهيب والترغيب، وبالتالي يكون ولاء هؤلاء لهم”.وبناءً على ذلك، يرى الجلبي، أن “الأحزاب الأخرى لن تستطيع منافسة أحزاب السلطة حتى لو كان لديها مال كبير أو مدعومة من دول إقليمية، إذ أنها لا تستطيع اختراق مؤسسات التصويت الخاص وكذلك جمهورها المستفيد”.ووفق هذه المعطيات، يتوقع الجلبي، “عدم حصول تغيير في الانتخابات المقبلة، إلا في حال حصول مشاركة كبيرة من الجمهور العراقي بأن تتجاوز 70%، حينها يمكن ظهور شخصيات جديدة، لكنها أيضاً لن تكون منافسة لأن البرلمان مكوّن من 329 نائباً، والأحزاب الأخرى حتى وإن حصلت على 40 أو 50 مقعداً، فلن تؤثر على قرارات مجلس النواب”. من جهته، ينتقد النائب الأسبق في البرلمان العراقي، رزاق الحيدري، ما وصفه بـ”الاستغلال الواضح والكبير للمال العام ومشاريع الدولة والحكومة للدعاية الانتخابية”، مبيناً أن “هذه السلوكيات هي مزاج سياسي عام يتكرر مع كل انتخابات، رغم أنها ظاهرة مخزية للعملية السياسية بتوظيف المال العام بمنّة على العراقيين”.وأضاف، “كما هناك أموال وعروض وصلت بعضها إلى مليارات الدنانير لمن يملك مساحة وثقلاً عشائرياً وسياسياً، ما ينذر بخطر على العملية السياسية وعزوف الشعب عن المشاركة في الانتخابات”.وتابع  الحيدري وهو من محافظة بابل، أن “بعض القنوات والإعلاميين يطبلون للسلطة، وهذا التطبيل غير مناسب للعملية السياسية في العراق، ويتوقع الحيدري، أن “السوداني حتى لو قاد تحالفاً كبيراً فهو لن يحصل على الأصوات التي تؤهله ليكوّن ائتلافاً يظاهي الإطار التنسيقي أو نوري المالكي أو الأمين العام لمنظمة بدر هادي العامري”. أما عن تنافس الكتل السنية في الانتخابات، يوضح مصدر سياسي، أن “الكتل السياسية السنية المعروفة هي 4 إلى 5 كتل، وهذه ستشارك بقوّة كونها تملك أموالاً طائلة، ومن المتوقع صرف أكثر من مليار دولار في المحافظات الغربية، حيث إن هذه الانتخابات ستسفر عن معركة حاسمة ومصيرية فيما بينهم”.واضاف، أن “أغلب قادة الكتل السنية في الحكومة الحالية يملكون وزارات ومدراء عامين في المؤسسات الأمنية والخدمية، كما لديهم محافظين ورؤساء مجالس محافظات وأعضاء، وكل هذه ستستخدم في الصراع”.وتوقع المصدر، أن “الشارع السني سيشارك في الانتخابات بنسبة عالية، لأنه يرغب بالتغيير وإنهاء هذه الوجوه من العملية السياسية لأن الدورة البرلمانية الحالية تعد أسوأ دورة منذ عام 2003، لضعف أدائها، لذلك ستكون هناك حملة للتغيير، وأغلب الوجوه الحالية سيتم إزالتها”.

مقالات مشابهة

  • هترجعك شباب .. قائمة أطعمة تساعد في إبطاء الشيخوخة
  • أوكونجو إيويالا: التجارة الحرة العالمية تمر بأزمة
  • المغنيسيوم.. كيف يقاوم الالتهابات؟ وما أشهر الأطعمة التي تحتوي عليه؟
  • الأبعاد الأخرى للاتفاق الحوثي الأمريكي
  • شرب الشاي للأطفال.. 4 مخاطر صحية و 4 بدائل مفيدة
  • الصحة تنظم قافلة مجانية متخصصة في طب الأسنان للأطفال بمطروح
  • تحذير عاجل من 5 أطعمة غير متوقعة.. تصيبك بمرض خطير
  • زوج يحاول دهس زوجته بسبب تأخرها في إعداد الشاي.. فيديو
  • منها الفواكه والألبان.. أطعمة قد تخلصك من طنين الأذن
  • سياسيون عراقيون: الانتخابات المقبلة تدوير نفس الوجوه الكالحة الفاسدة