خالد الغندور: إبراهيم عادل ينتقل إلى الجزيرة الإماراتي.. والصفقة تمت بدون كوبري
تاريخ النشر: 22nd, July 2025 GMT
كشف الإعلامي خالد الغندور عن انتقال اللاعب إبراهيم عادل، نجم نادي بيراميدز، إلى صفوف نادي الجزيرة الإماراتي خلال فترة الانتقالات الحالية، مؤكدًا أن الصفقة لم تكن "كوبري" كما ردد البعض.
وكتب الغندور عبر حسابه الرسمي:"الجزيرة الإماراتي يعلن التعاقد مع إبراهيم عادل، بس مافيش كوبري، عشان صاحب بيراميدز الإماراتي أستاذ سالم الشامسي.
وعد إبراهيم عادل نجم بيراميدز المنضم حديثا لفريق الجزيرة الإماراتي قادما جماهير فخر أبو ظبي بتقديم أداء استثنائيا خلال الموسم الجديد.
وأضاف إبراهيم عادل في تصريحات لصحيفة البيان الإماراتية أنه سعيد بالإنضمام لفريق الجزيرة وممتن لما قدمته الإدارة له بعد التعاقد معه.
وأنهى فريق الجزيرة الإماراتي ضم إبراهيم عادل مقابل 5 ملايين دولار في الميركاتو الصيفي رغم وجود عروض أوروبية لنادي بيراميدز الذي فضل الدوري الإماراتي.
وتأخر انضمام إبراهيم عادل لنادي الجزيرة الإماراتي بسبب الإجراءات والورق الخاص بالسفر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيراميدز إبراهيم عادل الإمارات الجزیرة الإماراتی إبراهیم عادل
إقرأ أيضاً:
عالية المهدي: طباعة النقود بدون مقابل إنتاجي أدت إلى ارتفاع الأسعار
قالت الدكتورة عالية المهدي عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية الأسبق بجامعة القاهرة، إنّ إصدار النقود يجب أن يستند إلى قاعدة اقتصادية ترتبط مباشرة بالنمو الحقيقي للإنتاج المحلي، مشيرة إلى أن هذه القاعدة طورها الاقتصادي الشهير ميلتون فريدمان وتنص على ألا تتجاوز الزيادة في إصدار النقود معدل نمو الاقتصاد الفعلي.
وأضافت المهدي، في حوارها مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ الوضع في مصر كان مغايرًا تمامًا، حيث تمت طباعة كميات ضخمة من النقود وصلت في بعض السنوات إلى ما بين 17% و25%، رغم أن الناتج المحلي لم يكن ينمو سوى بنحو 4% إلى 5%، ما تسبب في حدوث تضخم مرتفع نتيجة زيادة الكتلة النقدية دون غطاء إنتاجي.
وشددت، على أن الفارق بين معدل طباعة النقود ومعدل نمو الإنتاج الحقيقي يخلق ضغوطًا تضخمية، موضحة أن 10% من النقد المطروح في السوق لم يكن يقابله إنتاج حقيقي، وبالتالي ارتفعت الأسعار بشكل ملحوظ، وهو ما أضر بالاقتصاد الكلي وأثر سلبًا على معيشة المواطنين.
وذكرت، أن المواطنين باتوا يلاحظون هذا الواقع من خلال وجود كميات كبيرة من العملات الجديدة في التداول، ما يُعد مؤشرًا عمليًا على استمرار طباعة النقود بكثافة في ظل ضعف القاعدة الإنتاجية.