«عندنا وبس».. لطيفة تطرح أحدث أعمالها الغنائية
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
طرحت الفنانة لطيفة، عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» أحدث أعمالها الغنائية باسم «عندنا وبس» من ألبوم «قلبي ارتاح»، اليوم الخميس، والتي تعد ضمن أحدث أعمال صيف 2025.
وأغنية «عندنا وبس» لـ لطيفة، من كلمات مصطفى حدوتة، ومن ألحان، إسلام السقا، توزيع، Coolpix Boy، مكساج وماستر: ياسر أنور، ومن إخراج: حسام الحسيني.
وتضمنت كلمات أغنية «عندنا وبس» الآتي: «طلتنا ولينا سحرنا دول مايجوش نقطه في بحرنا زي دول دول بس إحنا ماحدش زينة لينا كلمتنا ولينا اسمنا دول ما سكو الخاصة في وقتنا دول خدوا صورة والأصل هيفضل عندنا وبس الجمال دا عندنا وبس عندنا وبس الدلع ويتحس لينا سمعتنا ولينا وضعنا في الهوا دول مايجوش ربعنا طلعوا لفوق ومحدش برضة»
آخر أعمال لطيفةوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال لطيفة، طرحها لألبوم «قلبي ارتاح» عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» خلال الأيام الماضية.
تفاصيل ألبوم «قلبي ارتاح»وضمت أول دفعة أغاني طرحت من ألبومها «قلبي ارتاح» الآتي:
- أغنية «قلبي ارتاح»، وتعاونت خلالها لطيفة مع الشاعر حسام سعيد، الملحن مصطفى الشعيبي، الموزع محمد ياسر.
- أغنية «Sorry»، وتعاونت خلالها لطيفة مع الشاعر مصطفى حدوته، الملحن أردني، الموزع كلوبكس.
- أغنية «هتقبلني»، وهي من كلمات محمد شافعي، ألحان وتوزيع إسلام رفعت.
- أغنية «معرفكش»، وهي من كلمات الشاعر مصطفى حدوته، ألحان وليد العطار، توزيع كلوبكس.
ويذكر أن ألبوم «قلبي ارتاح» للفنانة لطيفة، هو أول ألبوم بالوطن العربي مصنوع كاملا بـ تقنية «دولبي أتموس» وحصل على شهادة من «دولبي أتموس» العالمية، لكونه أول ألبوم بالوطن العربي مصنوع بهذه التقنية التكنولوجية الحديثة.
اقرأ أيضا:
«أكبر سند ليا».. لطيفة توجه رسالة لجمهورها قبل حفلها بـ مهرجان قرطاج
مشروع غنائي جديد يجمع لطيفة ورامى جمال بالملحن مصطفى الشعيبي
«وجدت فيك إنسان آخر مبدع».. لطيفة تكشف عن آخر لقاء مع الفنان سليمان عيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لطيفة الفنانة لطيفة اعمال لطيفة النجمة لطيفة ألبوم لطيفة أغنية عندنا عندنا قلبی ارتاح
إقرأ أيضاً:
عادل نعمان: فكر ابن رشد انتصر في أوروبا .. والتخلف الفكري عندنا بسبب ابن تيمية
أكد الدكتور عادل نعمان، الكاتب والمفكر، أن الواقع الفكري في العالم العربي كان سيختلف جذريًا لو أن المدرسة الاعتزالية استمرت ولم يتم القضاء عليها، مشيرًا إلى أن القرار السياسي عبر التاريخ كان هو العامل الحاسم في توجيه مسار الدولة والفكر معًا.
المعتزلة والخليفةوقال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «نظرة» المذاع على قناة «صدى البلد» إن الصدام الذي وقع بين المعتزلة وبين الخليفة المتوكل أدى إلى ملاحقتهم والقضاء عليهم، ما دفع بعضهم إلى اللجوء للتيار الشيعي بدافع التقية.
وأضاف أنه لو لم تظهر أفكار أبو حامد الغزالي وما تبعه من تيارات سلفية متشددة لتغير المشهد الفكري العربي تمامًا.
وشدد على أنه يعتمد العقل أساسًا للحكم على المسائل الخلافية، مستشهدًا بكلام الفيلسوف ابن رشد: "لا يمكن أن يعطينا الله عقولًا نفكر بها، ثم يضع شرائع تخالف هذه العقول".
وأوضح أن فكر ابن رشد انتصر في أوروبا، بينما ساد فكر ابن تيمية في العالم الإسلامي، وهو ما يعتبره أحد أسباب التخلف الفكري الحالي.
وأشار إلى أن ابن تيمية نفسه وُجهت إليه اتهامات بالزندقة في عصره، وتعرض للسجن 5 مرات، مؤكدًا أن استدعاء أفكاره في سبعينيات القرن الماضي كان لأسباب سياسية مرتبطة بمواجهة الاتحاد السوفييتي، حيث جرى جمع الأفكار المتطرفة كافة في كتب وُزعت على المقاتلين المتجهين إلى أفغانستان.
وأضاف أن الأحفاد اليوم يتعاملون مع هذا الميراث الفكري وكأنه الدين ذاته، رغم أنه نشأ لظروف سياسية وعسكرية مختلفة تمامًا.
وأكد أن ابن تيمية عاش ظروفًا قاسية خلال فترة التتار، ولم يرَ العالم إلا بمنطق الثنائية نحن والعدو، ولذلك جاءت فتاواه مرتبطة بالحرب والصراع.