33 يوم رايح جاي من القسم للمحكمة.. ليندا راقصة قلبت الساحل ونشرت الفجور
تاريخ النشر: 26th, July 2025 GMT
قررت جهات التحقيق المختصة، تجديد حبس الراقصة ليندا المعروفة إعلاميًا بـ"راقصة الساحل الشمالي" في اتهامها بنشر محتوى خادش للحياء.
ونرصد لكم فى تلك السطور، القصة الكاملة للقض على ليندا الراقصة:
ليندا مارتينو هي راقصة إيطالية تمتلك الجنسية المصرية، لقبت بـ راقصة الساحل الشمالي بسبب انتشارها في حفلات الزفاف والسهرات الليلية المقامة هناك، وإلى جانب ذلك فتلك هي أبرز المعلومات عنها:
-نشأت في إيطاليا وتخرجت في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية.
-بعدما زارت مصر شعرت أنها تود أن تلاحق شغفها في الرقص، فقررت الاستقرار والعمل كراقصة شرقية.
- شاركت في العديد من الكليبات الغنائية، مع أشهر المغنيين الشعبين، كعمر كمال وحسن شاكوش ومصطفى شوقي.
-خلال العام الماضي، أثار ظهورها في كليب أغنية ضارب عليوي جدلًا واسعًا، بسبب ملابسها المثيرة وحركاتها الجريئة، ما دفع القائمين على الكليب لحذف جميع مشاهدها، لتهدئة الرأي العام.
-منذ ظهورها الأول عكف رواد مواقع التواصل الاجتماعي على تشبيهها بالفنانة ريهام حجاج.
تفاصل القبض عليها
كانت الأجهزة الأمنية بالإدارة العامة لمباحث الآداب، ألقت القبض على المتهمة لاتهامها بنشر فيديوهات تتضمن إيحاءات خادشة للحياء العام، والتعدي على القيم والمبادئ الأسرية للمجتمع.
وكشفت التحريات، أن المتهمة تعمدت إثارة الغرائز من خلال الرقص بملابس فاضحة ، ونشر محتوى مرئي على مواقع التواصل الاجتماعي، يتضمن مشاهد تحرض على الفسق والرذيلة.
وعقب تقنين الإجراءات، جرى ضبط المتهمة، وتحرير محضر بالواقعة، وأُخطرت النيابة العامة التي باشرت التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الساحل الشمالي دعارة ليندا الساحل حبس ليندا
إقرأ أيضاً:
السجن لـ”ڨزانة” بعدما نصبت على نسوة وسلبتهن مجوهراتهن بمنازلهن
إلتمس وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح ببئر مراد رايس تسليط عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا و100 ألف دج غرامة مالية نافذة. لسيدة في العقد الخامس من العمر ” ر.س.خ” بعدما نصبت على إمرأتين. وسلبت لهن مجوهراتهن عن طريق إستعمالها للشعوذة .
وبالرجوع الى تفاصيل قضية الحال المتهمة تبلغ من العمر 50 سنة تنحدر من ولاية غليزان متواجدة رهن الحبس المؤقت بالمؤسسة العقابية القليعة. مثلت امام هيئة المحكمة لمعارضة الحكم الغيابي الصادر ضدها عن ذات الجهة القضائية. بعدما صدر ضدها حكم غيابي يقضي بإدانتها بعقوبة 3 سنوات حبسا نافذا و100 ألف دج مع إصدار أمر بالقبض ضدها. لمتابعتها بالنصب بعد شكوى تم رفعها ضدها من طرف إمراتين.
وذلك بعدما ذهبت اليهن المتهمة الى مقر إقامتهن قصد طلبها شرب الماء ،وبمجرد ان قامتا بفتح الباب لها بدأت تسألهن عدة اسئلة. وتلقي عليهن تعاويذ المتعلقة بالشعوذة. لتقوما الضحيتين بتسليم لها مجوهراتهن في قطعة قماش. وبعد ان ذهبت تفطنت الضحيتين بأن قطعة القماش بها قطع سكر.
كما أن المتهمة وبعد مثولها أمام هيئة المحكمة وجهت لها تهمة النصب و خلال جلسة المحاكمة، أنكرت التهم المنسوبة إليها. مضيفة ان الشكوى التي رفعت ضدها كيدية لأنها مسبوقة في قضية الشعوذة ،وبمجرد رؤية صورتها تمت متابعتها قضائيا. واكدت انه بتاريخ الوقائع كانت متواجدة بالمؤسسة العقابية وهي ام لخمس اطفال. مصابة بمرض مزمن ملتمسة تبرئتها من التهمة المنسوبة اليها.