توغل اماراتي بأهم قطاعات عدن الحيوية
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
خاص - YNP ..
قرعت الإمارات، الأربعاء، قطاع حيوي هام في عدن كانت تحتكره السعودية..
يتزامن ذلك مع نجاح السعودية الغاء اتفاقيتها مع "معين" في قطاع الاتصالات.
واقر المجلس الأعلى للطاقة برئاسة معين عبدالملك اتفاقية جديدة تمنح شركة ابوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" حق تشغيل قطاع الكهرباء في المحافظات الجنوبية.
وأشار معين، وفق ما نقلته وسائل اعلامه الرسمية، إلى توجه حكومته نحو انشاء محطات توليد بالطاقة الشمسية في لحج والضالع وابين إلى جانب عدن.
وتزامن قرار معين مع استئناف العمل بمحطة كهرباء امارتية تعمل بالطاقة الشمسية كان يتوقع ان تدخل الخدمة قبل اشهر.
وتزامن تقيع الاتفاقية مع شروط سعودية جديدة على معين بتحويل محطات التوليد بالديزل إلى المازوت رخيص الثمن مقابل دعمه..
وتستحوذ السعودية على قطاع الكهرباء في عدن وهو من القطاعات الحيوية وتدر أرباح وقوده فقط قرابة 25 مليون دولار شهريا.
السعودية عدن الاماراتالمصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس السعودية عدن الامارات
إقرأ أيضاً:
سوريا توقع اتفاقا بـ 7 مليارات دولار مع تحالف شركات لتوليد الكهرباء
بحضور الرئيس السوري أحمد الشرع، وُقع في دمشق اليوم الخميس مذكرة تفاهم بين وزير الطاقة السوري محمد البشير وتحالف شركات بمجال الطاقة لتعزيز مجالات الاستثمار في قطاع الطاقة وتوليد الكهرباء في البلاد.
وقال وزير الطاقة السوري في كلمة له خلال مراسم توقيع مذكرة التفاهم "نوقع مع تحالف من شركات رائدة في مجال الطاقة اتفاقية بقيمة 7 مليارات دولار".
وأضاف "نعيش اليوم لحظة تاريخية تشكل نقطة تحول في قطاع الطاقة والكهرباء في سوريا لإعادة بناء البنية التحتية المتهالكة في هذا القطاع المهم".
واعتبر الوزير أن هذه المذكرة ترسخ التعاون والتكامل الإقليمي في قطاع الطاقة وتساعدن على تحفيز مشاريع الطاقة النظيفة والمتجددة.
وبين الوزير أن الاتفاقية تشمل تطوير أربع محطات توليد كهرباء بتوربينات غازية تعمل بالدورة المركبة (CCGT) في مناطق دير الزور، ومحردة، وزيزون بريف حماة، وتريفاوي بريف حمص، بسعة توليد إجمالية تقدر بحوالي 4000 ميغاوات، باستخدام تقنيات أميركية وأوروبية، إلى جانب محطة طاقة شمسية بسعة 1000 ميغاوات في وديان الربيع جنوب سوريا.
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لشركة أورباكون القابضة القطرية رامز الخياط، إن هذه المذكرة مرحلة جديدة من العمل المشترك لإعادة إعمار سوريا من خلال تحقيق اكتفائها الذاتي لضمان نهضة مستدامة.
إعلانوتابع بأنه سيتم استخدام أحدث التجهيزات في مجال الطاقة وسيوفر المشروع أكثر من 50 ألف فرصة عمل مباشرة و250 ألف فرصة عمل غير مباشرة ما يسهم في دعم سوق العمل في سوريا.
بدوره قال المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توماس باراك، إن هذه اللحظات لا تتكرر دائماً وكل جهود الإدارة الأميركية تصب في مصلحة الحكومة السورية الجديدة.
وتم توقيع 4 مذكرات تفاهم بين وزارة الطاقة وكل من مجموعة UCC العالمية، وشركة أورباكون، وشركة باور الدولية، وشركة جنكيز للطاقة، لتعزيز مجالات الاستثمار في قطاع الطاقة.