جيش الاحتلال يقتل 18 ألفا و592 طفلا في غزة
تاريخ النشر: 31st, July 2025 GMT
قتل الجيش الإسرائيلي 18 ألفا و592 طفلا فلسطينيا منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في السابع من أكتوبر عام 2023 ، وحتى التاسع والعشرين من شهر يوليو الجاري ، بحسب بيانات رسمية صادرة عن وزارة الصحة في غزة.
وتكشف قائمة الأسماء الصادرة عن وزارة الصحة في غزة، أن آلاف الأطفال قتلوا في أعمار مبكرة جدا، وكثير منهم لم يمنحوا من الحياة سوى أيام، بل ساعات أحيانا، قبل أن تفتك بهم صواريخ الجيش الإسرائيلي وقنابله.
وبحسب القائمة، قتل الجيش الإسرائيلي 9 أطفال يوم ولادتهم، هم: محمد مالك المرنخ، وإبراهيم شاهين، ونور بهاء العنزي، ومسك جهاد قاسم، وكريم درويش، وسياف أبو صلاح، ووعد صباح، وأمير عبد اللطيف، وجود عبد الجواد.
كما قتل 5 أطفال بعمر يوم واحد
و5 أطفال بعمر يومين
و8 أطفال بعمر 3 أيام
وطفل بعمر 4 أيام.
وطفل بعمر 5 أيام.
و3 أطفال بعمر 6 أيام.
وطفلان بعمر 7 أيام.
و7 أطفال بعمر 8 أيام.
و3 أطفال بعمر 9 أيام.
وطفلان بعمر 10 أيام.
و3 أطفال بعمر 11 يوما.
و3 أطفال بعمر 12 يوما.
و5 أطفال بعمر 14 يوما.
وطفلان بعمر 15 يوما.
و3 أطفال بعمر 16 يوما.
وطفل بعمر 17 يوما.
و3 أطفال بعمر 18 يوما.
وطفلان بعمر 19 يوما.
و5 أطفال بعمر 20 يوما.
أسابيع الطفولة الأولى والأخيرةكما قتل 4 أطفال بعمر 21 يوما.
و5 أطفال بعمر 22 يوما.
وطفلان بعمر 23 يوما.
وطفلان بعمر 24 يوما.
وطفلان بعمر 25 يوما.
وطفلان بعمر 26 يوما.
و4 أطفال بعمر 28 يوما.
وطفلان بعمر 29 يوما.
** من عمر شهر حتى عام
كما قتل 88 طفلا بعمر شهر.
و90 طفلا بعمر شهرين.
و78 طفلا بعمر 3 شهور.
و71 طفلا بعمر 4 شهور.
و74 طفلا بعمر 5 شهور.
و77 طفلا بعمر 6 شهور.
و80 طفلا بعمر 7 شهور.
و70 طفلا بعمر 8 شهور.
و75 طفلا بعمر 9 شهور.
و75 طفلا بعمر 10 شهور.
و79 طفلا بعمر 11 شهرا.
و943 طفلا بعمر عام واحد.
من عامين حتى 17 عاماكما قتل 972 طفلا بعمر عامين.
و899 طفلا بعمر 3 سنوات.
و868 طفلا بعمر 4 سنوات.
و985 طفلا بعمر 5 سنوات.
و924 طفلا بعمر 6 سنوات.
و967 طفلا بعمر 7 سنوات.
و895 طفلا بعمر 8 سنوات.
و921 طفلا بعمر 9 سنوات.
و907 أطفال بعمر 10 سنوات.
و976 طفلا بعمر 11 سنة.
و1001 طفل بعمر 12 سنة.
و1084 طفلا بعمر 13 سنة.
و1132 طفلا بعمر 14 سنة.
و1064 طفلا بعمر 15 سنة.
و1212 طفلا بعمر 16 سنة.
و1218 طفلا بعمر 17 سنة.
المصدر : وكالة سوا - الاناضول اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين جولة جديدة خلال أيام - صحيفة: حراك وتكثيف لمحاولات إحياء مفاوضات غزة الصحة العالمية: قطاع غزة يشهد حاليا أسوأ سيناريو للمجاعة مصر ترحب بإعلان كندا ومالطا اعتزامهما الاعتراف بالدولة الفلسطينية الأكثر قراءة جولة جديدة خلال أيام - صحيفة: حراك وتكثيف لمحاولات إحياء مفاوضات غزة أوكسفام : الأمراض في غزة تشهد ارتفاعا خطيرة قد تتحول لكارثة قاتلة نتنياهو : نعمل على انجاز صفقة لاستعادة الأسرى من غزة محدث: ماكرون : سنعترف بدولة فلسطينية في سبتمبر المقبل عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: طفلا بعمر کما قتل فی غزة
إقرأ أيضاً:
وفيات بينها أطفال نتيجة المنخفض الجوي في غزة وحصار الاحتلال
أكدت مصادر طبية فلسطينية، اليوم الجمعة، وقوع وفيات بينها أطفال نتيجة البرد الشديد والمنخفض الجوي في قطاع غزة، وذلك تزامنا مع استمرار الحصار الإسرائيلي عقب حرب إبادة مدمرة استمرت لمدة عامين.
وذكر مصدر طبي أن طفلين جديدين توفيا نتيجة البرد في غزة، ووصل جثمانيهما إلى مستشفى الشفاء غرب المدينة، وذلك في ظل الأوضاع الكارثة التي يعيشها النازحون وغرق خيامهم إثر الأمطار الغزيرة.
وفي وقت سابق، لقى 3 فلسطينيين بينهم شقيقان مصرعهم، وأصيب آخرون، جراء انهيار جدار ومنزل متضرر من قصف إسرائيلي سابق بمناطق مختلفة من قطاع غزة، وذلك جراء غزارة الأمطار المصاحبة لمنخفض جوي تشهده المنطقة منذ الأربعاء.
ونقلت وكالة "الأناضول" عن مصادر طبية، أن الشقيقين خضر وخليل إيهاب حنون، استشهدا إثر انهيار جدار على خيمتهما نتيجة كثافة الأمطار وسط مدينة غزة.
انهيار منزل
فيما قال الدفاع المدني في بيان مقتضب، إن طواقمه بمحافظة شمال القطاع انتشلت فلسطينيا وإصابتين لطفلين، نتيجة انهيار منزل لعائلة بدران في منطقة بئر النعجة في بلدة جباليا، مشيرا إلى مواصلة العمل لانتشال المزيد من المصابين من تحت أنقاض المنزل، دون الإشارة لعددهم.
ومع دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، لجأ فلسطينيون للعودة للسكن داخل منازلهم التي قصفتها إسرائيل خلال الحرب أو على أنقاضها، في ظل انعدام توفر البدائل خاصة البيوت المتنقلة (الكرفانات).
ورغم المخاطر الكبيرة، إلا أن الفلسطينيين يقولون إن العيش داخل المنازل المقصوفة يبقى أقل قسوة من البقاء في الخيام المصنوعة من الأقمشة البالية، والتي لا تحمي من مياه الأمطار شتاء ولا تقي من البرد.
ارتفاع عدد الضحايا
ويرتفع بذلك عدد ضحايا المنخفض خلال الـ24 ساعة الماضية إلى 5 وعدد من المصابين، بعد وفاة فلسطيني بانهيار منزله في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، وطفلة جراء البرد وغرق خيمة ذويها بمياه الأمطار في خان يونس جنوبي القطاع.
والليلة الماضية، عاش مئات آلاف النازحين الفلسطينيين أوقاتا صعبة داخل خيام مهترئة بمختلف مناطق القطاع، مع استمرار تأثير المنخفض الجوي "بيرون" على القطاع لليوم الثالث على التوالي، وسط أمطار غزيرة ورياح وسيول.
وفي حادثة أخرى، أعلن الدفاع المدني إصابة عدد من الفلسطينيين، بينهم أطفال، إثر انهيار خيمة تؤوي نازحين في منطقة الميناء غربي مدينة غزة، بفعل شدة الأمطار والرياح.
وفي بيان سابق، أعلن الدفاع المدني، إخلاء عدد من العائلات النازحة عقب انهيار جزئي لمنزلين في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، دون الإشارة لوقوع إصابات.
ومنذ الخميس، انهار 10 مبان في مناطق مختلفة من غزة بفعل الأمطار الغزيرة والسيول التي تضرب القطاع منذ الأربعاء، وسط تحذيرات أطلقها الدفاع المدني من مخاطر انهيار المباني المتضررة والآيلة للسقوط التي لجأت إليها عائلات نازحة.
وتعيش نحو 250 ألف أسرة في مخيمات النزوح بقطاع غزة، تواجه البرد والسيول داخل خيام مهترئة، وفق تصريحات سابقة للدفاع المدني.
وكانت مئات الخيام قد غرقت، الخميس، في مناطق مختلفة من القطاع، مع استمرار تأثير هذا المنخفض.
ورغم انتهاء حرب الإبادة بسريان وقف إطلاق النار في 10 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، لم يشهد واقع المعيشة لفلسطينيي غزة تحسنا جراء القيود المشددة التي يفرضها جيش الاحتلال على دخول شاحنات المساعدات، منتهكا بذلك البروتوكول الإنساني للاتفاق.
وخلّفت حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة التي بدأت في 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 بدعم أمريكي واستمرت لعامين، أكثر من 70 ألف شهيد وما يفوق 171 ألف جريح، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا طال 90 بالمئة من البنى التحتية المدنية.