صحيفة صدى:
2025-12-13@19:20:13 GMT

الأحمدي: النوم لا يعوض في الويكند .. فيديو

تاريخ النشر: 8th, August 2025 GMT

الأحمدي: النوم لا يعوض في الويكند .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

أميرة خالد

أكد الدكتور محمد الأحمدي، أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني، أن تعويض النوم خلال إجازة نهاية الأسبوع غير ممكن علمياً، مشيراً إلى أن “النوم المتراكم لا يتم تعويضه خلال النوم في إجازة نهاية الأسبوع، وهذا غير جيد حقيقة “.

وأوضح الأحمدي أن هناك حركة شائعة بين البعض تؤجل نومهم خلال أيام الأسبوع حتى نهاية الإجازة، حيث يسهرون ثم ينامون طويلاً في الويكند، متسائلاً: “هل هم أبطال؟” وأجاب: ” حقيقة لا”.

وأضاف: “بالنسبة لممارسة النشاط البدني، نعم، يمكنك تعويض ما فاتك خلال عطلة نهاية الأسبوع، فإذا لم تمارس النشاط من الأحد إلى الخميس، يمكنك تعويضه في الجمعة والسبت بدون مشكلة”،لكنه شدد على الفرق الكبير مع النوم قائلاً :” النوم مهم كل ليلة يجب أن نأخذ ما يكفينا”.

وبين الأحمدي احتياجات النوم حسب الأعمار قائلاً: “الأطفال قد يكفيهم من 10 إلى 12 ساعة، الشباب يحتاجون من 7 إلى 8 ساعات، وكبار السن من 6 ساعات، وذلك في التوقيت الصحيح ، وهو التوقيت الليلي وليس النهار” .

وختم بالقول: “المحاربين نهاية الأسبوع هم أبطال يستطيعون تعويض فوائد النشاط البدني التي قد فاتهم خلال الأسبوع، ولكن هذا لا ينطبق على النوم “.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/FrDUWehrOxkg8Ly_.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: النوم الويكند تعويض النوم محمد الأحمدي نهایة الأسبوع

إقرأ أيضاً:

حكم تعويض المماطلة في سداد الدين

حكم تعويض المماطلة في سداد الدين سؤال يسأل فيه الكثير من الناس فأجاب الدكتور وليد القاسم وقال فإن الله أمر بالوفاء بالعقود، وأداء الأمانات إلى أهلها، وحذر النبي صلى الله عليه وسلم من التهاون في أداء الحقوق، أو سداد الديون، وقال من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه، ومن أخذ يريد إتلافها أتلفه الله عنه.

ومما انتشر بين الناس التهاون في سداد الديون، سواء كانت هذه الديون ناتجة عن سلف أو قرض حسن، أو كانت هذه الديون ناتجة عن معاملات ومعاوضات من بيع وشراء بأثمان مؤجلة، أو مقسطة.

 

وقد أمرنا الله تعالى بإنظار المعسر الذي لا يستطيع السداد، وهو مقتضى الأخوة الإيمانية، فإنما المؤمنون إخوة.

 

وأما من كان ذا مقدرة ويسار وتأخر في سداد ما عليه من ديون، فإنه يسمى في اصطلاح الشرع "مماطل"، وقد أخبر الشارع أنه ظالم، وأن فعله هذا يوجب عليه العقوبة، فقال صلى الله عليه وسلم: "مطل الغني ظلم، يحل عرضه وعقوبته"، وقال صلى الله عليه وسلم: "لي الواجد يحل عرضه وعقوبته".

 

ومن هنا فقد اختلف الفقهاء في مدى إلزام المماطل بتعويض مناسب يعطى للدائن نظير ما لحقه من ضرر، وهذا الضرر يتمثل فيما لحقه من خسارة حقيقية نتيجة مماطلة هذا المدين، أو ما فاته من كسب نتيجة حبس المال وعدم السداد.

 

وقد اختلف الباحثون والفقهاء المحْدَثون في هذه المسألة، إلى ثلاثة أقوال:

 

القول الأول: أنه لا يجوز فرض تعويض على المدين المماطل نتيجة مطله؛ لأن ذلك سيكون ذريعة إلى الربا، وهذا ما كان شائعًا في ربا الجاهلية، حينما ينقضي الأجل، ويحل وقت السداد، يقول الدائن لمدينه: "إما أن تقضي وإما أن تربي"، وهذا الربا حرام بالكتاب والسنة والإجماع، وهو الذي توعد الله فاعله بالحرب والمحق.

 

وقالوا أيضًا: إن الله أمرنا بإنظار المعسر، وإثبات المطل ويسار المدين مما لا يمكن التحقق منه، فيكون ذلك متعذرًا من الناحية العملية، فإذا أثبتنا المطل بالظن والشك نكون قد دخلنا في الربا المحرم.

 

القول الثاني: ذهب بعض الباحثين والفقهاء المعاصرين إلى جواز فرض تعويض على المدين المماطل يتمثل في تعويض ما لحق الدائن من خسارة، وما فاته من كسب، وهو الذي يتفق مع قواعد الضمان، ورفع الضرر، ولأنه تسبب في إلحاق الضرر بالدائن، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم سماه ظالمًا، وهذ الظلم يحل عرضه وعقوبته، فيكون فرض تعويض عليه هو المتوافق مع العدالة، ورفع الضرر؛ إذ لا ضرر ولا ضرار في الإسلام.

 

القول الثالث: ذهب بعض الفقهاء والباحثين إلى جواز فرض تعويض على المدين المماطل يتمثل في تعويض ما لحق الدائن من خسارة حقيقية فقط، ولكن لا يُعوض ما فاته من كسب، واستدلوا بأدلة القول الثاني.

 

ولكنهم لا يرون التعويض عن الكسب الفائت، لأنه غير متحقق الوقوع، وقد لا يحصل الكسب والربح، وقد يخسر التاجر، فيكون التعويض عن الكسب الفائت تعويضًا عن شيء متوهم، وغير متحقق الوقوع.

 

ويرى العبد الفقير في هذه المسألة: أنه يُفرَّق بين سبب الدين: فإن كان الدين ناتجًا عن قرض حسن، فإنه لا يفرض تعويض على المماطل في هذه الحالة؛ لأن الدائن أقرضه لوجه الله تعالى، وإخلاصًا ومحبة لله، فلا يأخذ عوضًا عن تأخر المدين، ويحتسب الأجر والثواب من الله تعالى.

 

وإن كان الدين ناتجًا عن عقد معاوضة، فيُفرض تعويض عادل على المماطل يتمثل فيما لحق الدائن من خسارة حقيقية، ويدخل في الخسارة الحقيقية: مصاريف الشكاية، وأتعاب المحاماة، وما يدخل ضمن هذا.

 

كما يشمل التعويض ما فات الدائن من كسب حقيقي محقق الوقوع، فإن الكسب الفائت يُلحق بالخسارة الحقيقية في عالم الاقتصاد اليوم.

 

وهذا في المدين الموسر القادر على السداد، وهو الذي سماه النبي صلى الله عليه وسلم "ظالمًا"، وأحل عقوبته، وهذا من العدالة، ورفع الضرر، وزجر المماطلين، وآكلي أموال الناس بالباطل.

مقالات مشابهة

  • من يعوض يزن النعيمات في الأهلي؟.. الإصابة تغير حسابات القلعة الحمراء
  • ويتكوف سيلتقي زيلينسكي وقادة أوروبيين نهاية الأسبوع
  • حكم تعويض المماطلة في سداد الدين
  • كيف يؤثر العمل وتربية الأطفال على جودة النوم (شاهد)
  • بعد المنخفض الجوي.. كيف سيكون طقس نهاية الأسبوع؟
  • استشاري نوم تكشف أسباب ارتفاع معدلات الأرق بين النساء
  • الدولار غير ثابت مع إغلاق نهاية الأسبوع في بغداد وأربيل
  • الملاعب الرياضية في مكة المكرمة.. وجهة الشباب لتعزيز النشاط البدني وصناعة مجتمع رياضي واعد
  • بورصة الكويت تُغلق تعاملات نهاية الأسبوع على ارتفاع
  • تعلن محكمة غرب إب عن بيع الأرض التابعة للمنفذ ضده مالك محمد الأحمدي