البلوجر نعمة أم إبراهيم خلال التحقيقات: «أنا غلبانه وكل اللي يشوفني طمعان فيا»
تاريخ النشر: 9th, August 2025 GMT
ألقت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، القبض على البلوجر "نعمة أم إبراهيم"، لنشرها مقاطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعي تتضمن ألفاظ خادشة للحياء تتنافى مع قيم المجتمع وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت البلوجر نعمة خلال التحقيقات: "أنا إنسانة غلبانة بعمل فيديوهات أكلات على التيك توك، شقيانه على الواد برهومة وأخواته وكل اللي يشوفني طمعان فيا، وعاوز مني فلوس فاكريني بكسب كتير حتى صاحب البيت من فترة طلب إيجار أعلى وسِبت له البيت، أنا معملتش حاجة غلط وفيديوهاتي مضحكة".
وكشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، تفاصيل القبض على البلوجر "نعمة أم إبراهيم"، لنشرها مقاطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعي تتضمن ألفاظ خادشة للحياء تتنافى مع قيم المجتمع وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
عقب تقنين الإجراءات، تم ضبط المذكورة - مقيمة بدائرة مركز شرطة إدكو بالبحيرة- وبحوزتها الأدوات المستخدمة في التصوير، وبمواجهتها اعترفت بنشر مقاطع الفيديو المشار إليها لزيادة نسب المشاهدات على صفحتها بمواقع التواصل الاجتماعي لتحقيق أرباح مالية.
اقرأ أيضاًبلاغ للنائب العام ضد البيج ياسمين بتهمة إهانة المرأة ومخالفة الآداب العامة
غدًا.. استكمال محاكمة المتهمين بـ «الخلية الإعلامية»
غدًا.. استكمال محاكمة 46 متهمًا في قضية «خلية العجوزة الثانية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الداخلية الأجهزة الأمنية البلوجر نعمة أم إبراهيم نعمة أم إبراهيم التواصل الاجتماعی نعمة أم إبراهیم
إقرأ أيضاً:
هل تعلم ماذا يتابع ابنك المراهق على وسائل التواصل الاجتماعي؟
ملاحظة المحرّر: كارا ألايمو أستاذة بقسم الاتصال في جامعة فيرلي ديكنسون. صدر لها في العام 2024، كتاب بعنوان "التحرّر من سطوة السوشيال ميديا: لماذا تضرّ النساء والفتيات وكيف نستعيد السيطرة"عن دار ألكوف برس.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- إذا كان ابنك المراهق يستخدم الإنترنت، فمن شبه المؤكد أنه يشاهد محتوى يروّج لمفاهيم عن الرجولة ويقدّم أفكارًا مقلقة حول الفتيات، وفق بحث نُشر الأربعاء.
فمعظم الفتيان، بنسبة 73%، يشاهدون بانتظام محتوى يتعلّق بما يُعرف بـ"الرجولة الرقمية"، ويشمل منشورات عن القتال، وبناء العضلات، وكسب المال، وفقًا لمسح جديد أجرته مؤسسة "كومون سنس ميديا" (Common Sense Media).
وتبيّن أنّ الفتيان الذين يتعرّضون أكثر لهذا النوع من المحتوى يعانون من تدني احترام الذات، والشعور بالوحدة، بحسب المسح الذي أُجري في يوليو/تموز، وشمل أكثر من 1000 فتى تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عامًا، في الولايات المتحدة. كما أنّ هؤلاء الفتيان أكثر ميلًا لإخفاء مشاعرهم والاعتقاد بأنه لا ينبغي لهم التعبير عن العواطف، مثل البكاء أو إظهار الخوف.