"الجهاد في سبيل مصر".. عدد تذكاري تاريخي لـ"جريدة روزاليوسف"
تاريخ النشر: 15th, August 2025 GMT
تحت عنوان "الجهاد في سبيل مصر"، صدر عدد جريدة روزاليوسف التذكاري اليوم في الذكرى العشرين للإصدار الثاني الصادر 15 أغسطس 2025.
وتضمن العدد ملفات تربط بين خبرات الماضي وتحديات الحاضر وآفاق المستقبل، برؤية إبداعية غير مسبوقة، حيث تضمن العدد صور الغلاف الأول الصادر 25 فبراير 1935، وقراءة في الأعداد الأولى حتى يوليو 1936، حيث توقف الإصدار الأول.
ويتضمن عدد جريدة روزاليوسف التي يرأس تحريرها الكاتب الصحفي أيمن عبدالمجيد، مقال السيدة فاطمة اليوسف صاحبة روزاليوسف في العدد الأول، التي تحدد فيه سياستها، وكذا مقالي رئيس التحرير المؤسس للإصدار الأول رائد الصحافة الدكتور محمود عزمي، والذي يعد درسًا في ثوابت المهنة ومدرسة روزاليوسف، والمقال الافتتاحي لمؤسس الإصدار الثاني الكاتب الصحفي عبدالله كمال.
وداخل العدد وثيقة بقلم فاطمة اليوسف تروي فيها قصة صدور الجريدة والتحديات والـ50 فتاة التي استعانت بهن لترويها، وكيف اختارت رئيس التحرير وضمت كبار الكتاب في مقدمتهم الأديب عباس محمود العقاد، وسر الرشوة التي عرضتها عليها سفارة الاحتلال البريطاني، ومعاركها مع حكومة الوفد.
ويتضمن العدد أولى سلاسل تعزيز الوعي، حيث يكشف نخبة من الخبراء والباحثين في شؤون التطرف، أسرار تنظيم الإخوان من "شمشيرة"، إلى "تل أبيب"، مقترحين رؤية لمواجهة فكر التطرف.
وفي العدد ملف عن "عقد من الإنجازات"، والعديد من المقالات لكبار الكتاب، وقراءة في انفرادات الجريدة خلال العشرين عامًا الماضية وشهادات المؤسسين.
وقابل الجمهور العدد بترحاب كبير لما يحويه من أسرار ووثائق وإحياء لذكرى رواد روزاليوسف والراحلين في العشرين عامًا الماضية وبورتريه عن الدكتور محمود عزمي ودوره المهني والأكاديمي، حيث أسس معهد الصحافة العالي الذي تحول إلى كلية الإعلام بجامعة القاهرة، ودوره في تأسيس نقابة الصحفيين، ودوره الوطني والقومي في العمل الدبلوماسي وقصه وفاته في الأمم المتحدة خلال إلقائه كلمة مصر دفاعًا عن القضية الفلسطينية 1954.
ويتضمن العدد الكثير من الموضوعات التي تجعل منه عددًا تذكاريًا تاريخيًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجهاد في سبيل مصر روزاليوسف الكاتب الصحفي أيمن عبدالمجيد فاطمة اليوسف
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: وصلنا إلى طرف خيط محتمل بشأن مكان رُفات آخر رهينة في غزة
قالت قناة 12 العبرية، مساء الخميس، 11 ديسمبر 2025، إن المعلومات الاستخباراتية الجديدة تشير إلى أن جثة الجندي ران غفيلي (الرفات الأخيرة في قطاع غزة ) مُحتجزة لدى حركة الجهاد الإسلامي، وليس لدى حركة حماس كما كان يُعتقد سابقًا. وفق زعمها
وبحسب القناة العبرية، توصلت مصادر أمنية إسرائيلية إلى خيوط محتملة حول مكان دفن الجثمان المتبقي في قطاع غزة، والذي يعود للأسير ران غفيلي، حيث أجريت فحوصات أولية في المنطقة المحتملة، وستتولى مهمة البحث عنها بنفسها.
وكانت سرايا القدس ، قد أعلنت يوم الثلاثاء الماضي، أن الحركة أغلقت ملف الأسرى الإسرائيليين لديها، موضحة أنه تم تسليم آخر جثة يوم الأربعاء، 2 ديسمبر 2024، في شمال قطاع غزة ، وذلك في إطار صفقة تبادل الأسرى.
اقرأ أيضا/ واشنطن تلمّح إلى دور ميداني للجيش التركي في قطاع غـزة
وذكرت القناة 12 أن مسؤولين إسرائيليين قالوا إن بيان حركة الجهاد الإسلامي أثار استياءهم الشديد. ونقلت القناة عن مسؤول ملف الأسرى الإسرائيلي هيرش قوله للدول التي تتوسط في وقف إطلاق النار في غزة: “ننظر إلى بيان حركة الجهاد الإسلامي بنظرةٍ شديدة ولا نقبله بأي شكلٍ من الأشكال. هناك من يعرف مكان احتجاز ران في حركة الجهاد الإسلامي”.
وتعتبر إسرائيل استعادة غفيلي، (رقيب الشرطة الذي قُتل في هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول ونُقل جثمانه إلى قطاع غزة)، خطوةً أساسيةً لتقدّم وقف إطلاق النار نحو مرحلته الثانية المُخطط لها، والتي تهدف إلى انتقال غزة إلى أطر أمنية وحوكمة طويلة الأمد.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية بالصور: الجيش الإسرائيلي يعلن استكمال مناورات مشتركة مع البحرية الأميركية تحرك استيطاني جديد.. الائتلاف يضغط لرفع العلم الإسرائيلي شمال غزة مكان: ضغط مصري على إسرائيل لفتح معبر رفح في كلا الاتجاهين الأكثر قراءة تفاصيل زيارة وفد إسرائيلي للقاهرة بشأن غزة إصابة مواطن إثر اعتداء الاحتلال عليه في بيت لحم خوري: نور السلام الذي يشع من بيت لحم سيبقى حاضرا رغم الظروف إيرلندا وهولندا وإسبانيا وسلوفينيا تنسحب من "يوروفيجن" بسبب إسرائيل عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025