زيارة الأمير نواف بن سعد لباريس تثير التكهنات حول صفقات مرتقبة للهلال
تاريخ النشر: 16th, August 2025 GMT
الرياض
أثارت زيارة الأمير نواف بن سعد رئيس الهلال إلى العاصمة الفرنسية باريس موجة من التكنهات حول ارتباط الزيارة بصفقات لصالح الزعيم.
وذكرت مصادر أن وجود الأمير نواف في باريس في هذا التوقيت مرتبط بتحركات الهلال في سوق الانتقالات الصيفية مع سعي ادارة الزعيم بتدعيم الفريق بلاعبين عالميين استعداداً للموسم الجديد.
ويواصل الإيطالي إنزاجي، المدير الفني لفريق الهلال، تحضيرات فريقه في معسكر دونا شينجن الألماني، استعدادًا للمباراة الودية الثالثة أمام فالدهوف مانهايم يوم الخميس المقبل، بهدف الوصول لأعلى درجات الجاهزية قبل انطلاق الموسم الجديد 2025-2026.
وينطلق مشوار الهلال رسميًا بمواجهة الرياض في الجولة الأولى من دوري روشن، إضافة إلى مشاركته في كأس الملك ودوري أبطال آسيا للنخبة، وهو ما يجعل الجهاز الفني حريصًا على إنهاء المعسكر بأفضل صورة لضمان بداية قوية في جميع البطولات.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير نواف بن سعد الهلال صفقات الهلال
إقرأ أيضاً:
نواف بن سعد يبدأ مهامه رئيسًا لنادي الهلال
نواف السالم
بدأ الأمير نواف بن سعد، رئيس نادي الهلال، اليوم الخميس، ممارسة مهامه في الفريق، تزامناً مع استعدادات الفريق الأول لكرة القدم في معسكره الإعدادي الخارجي المنظم بمدينة بالينجن الألمانية.
ووصل الرئيس الجديد، الذي زُكِّيَ الأربعاء بصفته المرشح الوحيد خلال الجمعية العمومية التي عُقدت عن بُعد عبر منصة الجمعيات العمومية والانتخابية، إلى مقر المعسكر الذي انطلق قبل نحو أسبوعين.
التقى نواف بن سعد باللاعبين والجهاز الفني فور وصوله إلى مقر البعثة في وقت مبكر من صباح الخميس، وقال خلال حديث بثه المركز الإعلامي للنادي: “أنا سعيد بوجودي معكم. قضيت أكثر من 25 عامًا في النادي، سواء إدارياً أو شرفياً”.
وأضاف ، أشكر أخي فهد بن نافل، الرئيس السابق، على عمله الكبير ونتائجه الواضحة وأرقامه القياسية. المهمة المقبلة ليست سهلة، وثقتي بكم كبيرة، ونحن هنا لتسهيل الأمور لكم.
وتعد هذه المرة الثانية التي يتولى فيها الأمير نواف بن سعد رئاسة الهلال، بعد فترة أولى بدأت عام 2015 وانتهت بتقديم استقالته عام 2018 ، حقق الفريق في تلك الفترة خمس بطولات، منها لقبا دوري المحترفين لموسمي 2016-2017 و2017-2018، وكأس السوبر 2015، وكأس ولي العهد 2016، وكأس الملك 2017.