وقال المدير العام للوزارة منير البرش، في بيان، إن “مستشفيات غزة سجلت خلال 24 ساعة وفاة 11 حالة نتيجة سوء التغذية”.
وأضاف أن إجمالي “وفيات المجاعة وسوء التغذية يرتفع بذلك إلى 251 شهيدا، بينهم 108 أطفال”، منذ 7 أكتوبر 2023.
ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تغلق إسرائيل جميع المعابر المؤدية إلى غزة، مانعة دخول أي مساعدات إنسانية، ما أدخل القطاع في حالة مجاعة رغم تكدس شاحنات الإغاثة على حدوده، وتسمح بدخول كميات محدودة لا تلبي الحد الأدنى من احتياجات المجوعين الفلسطينيين.


ومؤخرا، حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن “ثلث سكان غزة (من أصل نحو 2.4 مليون فلسطيني) لم يأكلوا منذ أيام عدة”.
وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر 2023 تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلّفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و827 شهيدا و155 ألفا و275 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

ارتفاع عدد شهداء التجويع الإسرائيلي بغزة إلى 251

ارتفع عدد ضحايا التجويع الإسرائيلي في غزة اليوم السبت إلى 251 شهيدا، بينهم 108 أطفال، وفق ما أعلنته وزارة الصحة بالقطاع.

وقال المدير العام للوزارة منير البرش في بيان إن مستشفيات غزة سجلت في الساعات الـ24 الماضية وفاة 11 حالة نتيجة سوء التغذية.

وفي مقابلة مع الجزيرة، شدد البرش على أن 40 ألف رضيع يعانون من سوء التغذية الحاد بالقطاع، في حين يواصل الاحتلال منع دخول العدد الكافي من شاحنات المساعدات، ويتعرض العدد القليل الذي يسمح بدخوله للنهب والسرقة جراء الظروف الأمنية التي أوجدها الجيش الإسرائيلي.

بتر أطراف

وكشف البرش عن أن ألف طفل بترت أطرافهم في قطاع غزة نتيجة سوء التغذية ونقص الأدوية.

من جهته، شدد مدير جمعية الإغاثة الطبية في غزة بسام زقوت في حديث للجزيرة على أنه لا يمكن علاج الأطفال الذين وصلوا إلى حالة كارثية من سوء التغذية.

أما مدير مجمع الشفاء الطبي محمد أبو سلمية فقال في مقابلة مع الجزيرة إن حياة أكثر من 200 مريض مهددة بسبب نقص الأدوية وسوء التغذية.

وشدد أبو سلمية على أن عمليات البتر تزداد لعدم قدرة المضادات الحيوية على مواجهة البكتيريا، مشيرا إلى أن المستشفيات مكتظة بالجرحى جراء القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع.

عدد الأطفال فاقدي الأطراف في غزة يواصل الارتفاع مع استمرار الغارات الإسرائيلية (رويترز)

ومنذ 2 مارس/آذار الماضي تغلق إسرائيل جميع المعابر المؤدية إلى غزة، مانعة دخول أي مساعدات إنسانية، مما أدخل القطاع في حالة مجاعة رغم تكدس شاحنات الإغاثة على حدوده، وتسمح بدخول كميات محدودة لا تلبي الحد الأدنى من احتياجات المجوعين الفلسطينيين.

ومؤخرا، حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن ثلث سكان غزة لم يأكلوا منذ أيام عدة.

وخلفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و827 شهيدا و155 ألفا و275 مصابا فلسطينيا -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 9 آلاف مفقود ومئات آلاف النازحين.

إعلان

مقالات مشابهة

  • بينهم طفل- 11 حالة وفاة جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية بغزة
  • ارتفاع وفيات التجويع في غزة إلى 251 بينهم 108 أطفال
  • ارتفاع عدد شهداء التجويع الإسرائيلي بغزة إلى 251
  • ارتفاع ضحايا التجويع في غزة إلى 251 شهيدا بينهم 108 أطفال
  • ارتفاع وفيات التجويع في قطاع غزة إلى 251 بينهم 108 أطفال
  • صحة غزة: ارتفاع وفيات التجويع إلى 251 بينهم 108 أطفال
  • وفاة طفلة نتيجة سوء التغذية - ارتفاع حصيلة شهداء الإبادة الجماعية بغزة
  • من بينهم 106 أطفال.. صحة غزة تعلن ارتفاع ضحايا المجاعة لـ 239 شهيدًا
  • الإعلام الحكومي: ارتفاع ضحايا المجاعة وسوء التغذية بغزة إلى 235 شهيدًا