لطيفة تمثل الشرق الأوسط في نهائي مسابقة TikTok Live العالمية بالساحل الشمالي
تاريخ النشر: 27th, August 2025 GMT
تشارك النجمة التونسية لطيفة مساء الأحد الموافق 31 أغسطس الجاري في نهائي المسابقة العالمية لاختيار أفضل الأصوات عبر منصة TikTok Live، حيث تمثل لجنة التحكيم عن منطقة الشرق الأوسط.
وتُبث فعاليات المسابقة مباشرة من الساحل الشمالي في مصر، وذلك على مدى ساعتين من الثامنة وحتى العاشرة مساءً، حيث يشهد الجمهور المنافسات الختامية بين المشاركين من مختلف الدول.
ويأتي اختيار لطيفة لتمثيل لجنة التحكيم تتويجًا لمسيرتها الفنية المميزة، ونجاحاتها المستمرة التي كان آخرها ألبومها الجديد "قلبي ارتاح".
الألبوم الذي يضم 14 أغنية متنوعة، حقق منذ طرحه انتشارًا واسعًا وتصدرت أغنياته التريند على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة على X وتيك توك، كما تخطت مشاهداته على قناة لطيفة الرسمية في "يوتيوب" حاجز 20 مليون مشاهدة حتى الآن.
ويُعد ظهور لطيفة في هذه الفعالية الرقمية العالمية فرصة جديدة للتواصل مع جمهورها من مختلف أنحاء العالم، وترسيخ حضورها كأحد أبرز الأصوات العربية المؤثرة في المشهد الفني المعاصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لطيفة أغاني لطيفة ألبوم لطيفة
إقرأ أيضاً:
هند الضاوي: ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط
قالت الإعلامية هند الضاوي إن المواقف الدولية تجاه جماعة الإخوان تشهد تغيرًا واضحًا، مؤكدة أن الولايات المتحدة في عهد ترامب وعددًا من الدول الأوروبية بدأوا في ملاحقة الجماعة وتجفيف منابعها، باعتبارها جماعة إرهابية تمتلك شبكات ممتدة داخل أوروبا وخارجها، وسبق أن تورطت في عمليات إرهابية داخل القارة.
أدوات الحزب الديمقراطيوأضافت هند الضاوي، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنه يسعى إلى إضعاف أذرع الجماعة المرتبطة بحركة حماس لمنع أي عمليات مشابهة لهجوم 7 أكتوبر.
وأشارت هند الضاوي إلى أن جماعة الإخوان كان لها دور بارز في أحداث 2011 ضمن ما وصفته بـ"الأجندة الغربية"، باعتبارها البديل الذي جرى تجهيزه لسنوات للدول التي مرّ فيها مشروع "الفوضى الخلاقة".
صراع مع الدول المركزية القويةوأضافت هند الضاوي، أن الغرب كان يدرك أن الجماعة ستدخل في صراع مع الدول المركزية القوية في المنطقة إلى أن تحين لحظة إعادة تشكيل الشرق الأوسط، وتفتيت بعض الدول العربية والإسلامية على أساس ديني ومذهبي، في مشهد يشبه ما حدث بعد سقوط الخلافة العثمانية.