7Dogs يدخل موسوعة غينيس بأضخم انفجار في تاريخ السينما.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, August 2025 GMT
خاص
تمكن فريق عمل فيلم “7Dogs” من تحقيق رقم قياسي عالمي جديد لأكبر انفجار سينمائي وأضخم تفجير لمواد شديدة الانفجار في مشهد واحد، وذلك في استديوهات الحصن بالعاصمة الرياض، وفقًا لتوثيق موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وقال المخرج بلال فلاح: “مرحبا بكم في صحراء المملكة، في بداية هذا العام تناولت العشاء مع معالي المستشار تركي آل الشيخ، وذكرت له أن لدي رقمًا قياسيًا منذ 2016 لأكبر كمية متفجرات تم تفجيرها في لقطة واحدة، فكان رده: خلينا نحطمه من جديد”.
وأوضح مشرف المؤثرات الخاصة، دونكان كاب: “نحن نحاول تسجيل رقمين: أكبر انفجار في مشهد سينمائي، وأكبر كمية متفجرات تم تفجيرها في لقطة واحدة، نحن على الأرجح نضاعف الأرقام المسجلة حاليًا أكثر من مرتين “.
وأشار عادل العربي، المخرج التنفيذي، إلى أن الانفجارات كانت حقيقية أمام الكاميرا: “على بركة الله، في كل مرة أطلب انفجارًا، يكون دائمًا أكبر مما توقعت”.
وشملت كمية المواد المستخدمة 350 كيلوغرامًا من المتفجرات، 19 خزان IBC بسعة 1000 لتر، 20 طنًا من البنتونيت، وقرب 20,000 لتر من البنزين، مع تجهيز صناديق حماية خاصة للكاميرات وفريق العمل لضمان سلامة الجميع، كما صرحت ديانا لومبارديك من فريق المؤثرات الخاصة .
من جهتها، أعلنت حنان سبيرس، محكمة غينيس للأرقام القياسية: “رقم قياسي جديد لأكبر كمية متفجرات تم تفجيرها في فيلم واحد، كما تم تسجيل أكبر انفجار في تاريخ السينما بوزن 170.7 طن، مبروك، أنتم رسميًا مذهلون”.
ويعرض فيلم “7Dogs” قريبًا في دور السينما، ويعد هذا الإنجاز علامة فارقة في صناعة المؤثرات السينمائية العالمية، محققًا رقماً قياسياً لم يسبق له مثيل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/X2Twitter.com_IMnXiISoW7Yv-15b_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تفجيرات موسوعة غينيس انفجار فی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يدخل عهدًا جديدًا.. من الدردشة إلى إنتاج الفيديو التوليدي
لم يعد دور تطبيقات الذكاء الاصطناعي مقتصرًا على الإجابة عن الأسئلة أو كتابة النصوص؛ فاليوم، يشهد المجال دخول حقبة جديدة تتمحور حول الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يستطيع إنشاء محتوى مرئي وسمعي معقد.
يعني هذا التحول أن الذكاء الاصطناعي أصبح شريكًا فاعلاً في عمليات الإبداع والإنتاج الإعلامي.
ثورة في إنتاج الفيديو والمحتوى المرئيالوجه الأبرز في هذا العهد الجديد هو ظهور أدوات الذكاء الاصطناعي القادرة على إنتاج مقاطع فيديو كاملة من مجرد أوامر نصية بسيطة (Text-to-Video).
تمكّن هذه التقنية المستخدمين من وصف المشهد والشخصيات والحركات المطلوبة، ليقوم النموذج بإنشاء مقطع فيديو واقعي وديناميكي في غضون دقائق.
هذا التطور له آثار عميقة على صناعة السينما، والإعلانات، ومحتوى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يقلل بشكل كبير من تكلفة ووقت الإنتاج.
لم يعد الذكاء الاصطناعي التوليدي ميزة قائمة بذاتها، بل أصبح يندمج بعمق في أنظمة التشغيل مثل OxygenOS 16 من ون بلس، والذي كشفت التسريبات عن ميزة جديدة فيه قائمة على الذكاء الاصطناعي.
يشير هذا التكامل إلى أن الذكاء الاصطناعي سيصبح أداة مساعدة دائمة ومدمجة في مهام الهاتف اليومية، مثل تلخيص النصوص الطويلة، وتحسين جودة الصور والمكالمات في الوقت الفعلي، وحتى تخصيص إعدادات الهاتف بناءً على عادات المستخدم.
تحديات تطوير الأجهزة والمنصات الجديدةفي الوقت ذاته، تواجه الشركات الكبرى تحديات في تطوير أجهزة ذكاء اصطناعي مخصصة.
أكبر مثال على ذلك هو شركة OpenAI، التي تواجه تحديات كبرى في تطوير جهازها المنتظر.
تتراوح هذه التحديات بين ضمان فعالية الجهاز في بيئات العالم الحقيقي المختلفة، وتوفير تجربة مستخدم بديهية، وتجاوز القيود التقنية للبطارية والمعالجة المحلية.
يدمج هذا التنافس بين الذكاء الاصطناعي في الهواتف الحالية وتطوير أجهزة مخصصة يشير إلى أننا ما زلنا في المراحل المبكرة من تحديد الشكل الأمثل للتفاعل مع هذه التكنولوجيا.