ليوناردو دي كابريو يخاطر بقلب فيتوريا سيريتي
تاريخ النشر: 3rd, September 2025 GMT
في تحول شخصي مفاجئ، يبدو أن النجم العالمي ليوناردو دي كابريو قرر أن يبدأ فصلاً جديدًا من حياته بعد بلوغه عامه الخمسين، عنوانه الصراحة المطلقة والتخلي عن المجاملات.
وفي مقابلة صحفية نادرة، قال دي كابريو: "بلوغ الخمسين يجعلك تدرك أن الوقت ثمين. لا مجال للتزييف بعد الآن، أريد أن أكون صادقًا مع نفسي ومع من حولي".
وجعل هذا التحوّل، الذي استلهمه من والدته، أكثر ميلًا للمواجهة والوضوح حتى لو كلفه ذلك علاقات عاطفية أو مهنية، بحسب تعبيره.
وعبر دي كابريو عن فلسفته الجديدة: “الصراحة قد تفسد الأمور، وقد تؤدي إلى الخلافات، وربما إلى الانفصال… لكنني ببساطة لم أعد أريد إضاعة وقتي.”
علاقة تحت المجهر
ويضع هذا التغيير في شخصية دي كابريو علاقته الحالية مع عارضة الأزياء الإيطالية فيتوريا سيريتي، البالغة من العمر 27 عامًا، تحت الضوء.
وبدأت علاقتهما في عام 2023، ومنذ ذلك الحين أصبحت فيتوريا واحدة من أبرز النساء في حياة النجم الذي لطالما أثار الجدل في اختياراته العاطفية.
لكن مع العهد الجديد بالصراحة، بدأت التوقعات تدور حول مدى قدرة العلاقة على الصمود، خصوصًا إذا كانت هذه الصراحة ستكشف أمورًا غير مريحة. فوفقًا لأحد المطلعين، "ليو أصبح أكثر وضوحًا من أي وقت مضى، وهو أمر قد لا يُناسب فيتوريا، حتى وإن كانت تحبه كثيرًا".
هل الصراحة ستكسر العلاقة؟
أفادت مصادر مقربة من دي كابريو بأن صراحته لا تتوقف عند التفاصيل اليومية، بل تمتد إلى قضايا جوهرية مثل الخوف من الالتزام، الرفض الصريح للزواج، وعدم الرغبة في إنجاب الأطفال، وهي أمور قد لا تتماشى مع تطلعات شابة في العشرينات من عمرها تبحث عن الاستقرار والشراكة العاطفية طويلة الأمد.
وقال "فيتوريا ليست من النوع الذي يحب التعقيد، لكنها أيضًا لا تتغاضى عن كل شيء"، أحد المقربين منها، وإذا أصبحت صراحة ليو قاسية أو جارحة، فقد تجد نفسها مجبرة على إعادة تقييم العلاقة".
بين الوضوح والغموض
دي كابريو، الذي لطالما عرف بعلاقاته العابرة وابتعاده عن الالتزامات الطويلة، يواجه اليوم تحديًا مختلفًا: كيف تكون صادقًا دون أن تخسر من تحب؟ وهل الصراحة المطلقة نعمة أم نقمة في العلاقات العاطفية؟
الأسئلة كثيرة، والإجابات ستكشفها الأيام، لكن المؤكد أن وعد الخمسين قد يغيّر ليس فقط مسار حياة دي كابريو، بل قلوب من حوله أيضًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دي كابريو ليوناردو دي كابريو النجم العالمي ليوناردو دي كابريو الأزياء الإيطالية مواجهة سر العلاقة فيتوريا سيريتي عارضة الأزياء دی کابریو
إقرأ أيضاً:
حسام حبيب وشيراز يتصدران التريند بعد انتشار صورة مثيرة.. من هي الفنانة اللبنانية؟
لا يزال حسام حبيب يتصدر التريند، بعد موجة من الجدل التي حدثت على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار صور جمعته بالفنانة اللبنانية شيراز، وبدأت حالة من التساؤلات عن من هي تلك الفنانة اللبنانية وما حقيقة تواجدها مع حسام حبيب.
حسام حبيب وشيرازوانتشر موخرًا صور جمعت حسام حبيب بالمطربة اللبنانية شيراز عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مسببة حالة من الجدل والتساؤلات، بعدما ظهرا معاً وهو يلف ذراعه على عنقها بينما يقفان في شرفة منزل، ما فتح باب التكهنات حول طبيعة العلاقة التي تربطهما، وتفاعل الجمهور مع الصور، معتبرين أنها قد تكون إشارة إلى ارتباط جديد.
ونقلت صحف محلية عن مصدر مقرب من حسام حبيب أن ما تم تداوله غير صحيح، موضحًا أن العلاقة بينه وبين شيراز تقتصر على الصداقة، وأن ظهورهما معًا جاء في إطار تعاون فني لا أكثر.
وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من حسام حبيب ينفي أو يؤكد صحة الشائعات المتداولة. كما لم تعلق شيراز على الأنباء.
من هي الفنانة اللبنانية شيراز؟ولدت شيراز في منطقة جونيه اللبنانية، من مواليد 19 سبتمبر 1993 وتبلغ من العمر 32 عام، واسمها الحقيقى باميلا سعادة، وتنتمي لأسرة صغيرة، إذ لديها أخت واحدة فقط، ووالدها كان يعمل مهندسًا.
ونقلت إقامتها مع أسرتها إلى الإمارات، لكنها تعيش متنقلة بين بيروت وأبوظبي، دخلت عالم الشهرة في عام 2008 عندما مثلت لبنان في مسابقة ملكة جمال الأرض، وقد ساهم جمالها وقوامها المتناسق في دخولها عالم عروض الأزياء الذي نجحت فيه بشكل ملفت.
ودخلت شيراز عالم الغناء منذ عام 2010 عندما أصدرت أغنية «لياليك» وتعد أول أغانيها، ثمّ طرحت في عام 2011 ألبوم يحمل نفس الاسم، في عام 2011 تعاونت مع الفنان الايطالي آدام كلاي فى أغنية «سهرت عيوني».
فى عام 2014 أصدرت أغنية «أموت وانساك» من كلمات محمد رفاعي ومن ألحان وتوزيع أحمد إبراهيم. تم تصوير الأغنية في لبنان تحت إدارة المخرج اللبناني سليم الترك وغنائها باللهجة المصرية.
اقرأ أيضاًحسام حبيب يستعد لـ حفل موسم حفلات جدة 2025.. اعرف الموعد
«بطمن عليها بس».. حسام حبيب يتصدر التريند بسبب شيرين عبد الوهاب
بعد سفرها للخارج.. حسام حبيب يكشف حقيقة خضوع شيرين لـ «العلاج النفسي»