وزير التربية والتعليم ومحافظ مطروح يضعان حجر أساس مجمع «الريفية» اليوم
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
استقبل اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، اليوم، الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، واللواء يسري عبدالله رئيس هيئة الأبنية التعليمية، وذلك بديوان عام المحافظة، في مستهل زيارة لمتابعة الاستعدادات في المدارس للعام الدراسي الجديد 2023 /2024، وكان في استقبال الوزير لدى وصوله، اللواء يسري سالم مساعد الوزير لشئون الهيئة العامة للأبنية، واللواء أشرف إبراهيم السكرتير العام والنائبة سحر عيد والنائب جمال الشورى وعمرو شحاتة مدير مديرية التربية والتعليم والمهندس طارق عبد الله مدير عام الأبنية التعليمية بالمحافظة وعدد من عمد ومشايخ مطروح.
ومن المقرر أن يضع الدكتور رضا حجازي واللواء خالد شعيب، حجر أساس مجمع مدارس الريفية، التي تضم مدرسة أجيال المستقبل من الحضانة إلى الثانوي، ومدرسة سما العلم للتعليم الأساسي بنات، كما يفتتحان المدرسة المصرية اليابانية بالمحافظة.
اجتماع لمناقشة استعدادات العام الدراسي الجديدوفي ختام الزيارة، يعقد الوزير اجتماعًا مع قيادات التربية والتعليم ومديري الإدارات التعليمية بالمحافظة، للاطمئنان على استعدادات العام الدراسي الجديد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المدرسة اليابانية مجمع مدارس الريفية مطروح التربية والتعليم التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
التربية تراجع ملفات العودة للعمل والتعيين الجديد
عقدت لجنة شؤون المعلّمين اجتماعها الثالث والثلاثين صباح اليوم برئاسة وكيل وزارة التربية بحكومة الوحدة الوطنية للشؤون التربوية الدكتورة مسعودة الأسود.
وشهد الاجتماع مناقشة المحاضر الواردة من مراقبات التربية والتعليم في بلديات أبوسليم والزنتان وقصر الأخيار والخمس ودرج وطبرق وظاهر الجبل وحي الأندلس.
وتضمنت المحاضر موضوعات مرتبطة بالتسويات الوظيفية وإعادة التعيين وفق مؤهلات جديدة والعودة إلى العمل بعد فترة انقطاع، إضافة إلى طلبات العدول عن التقاعد أو الاستقالة.
وتعمل لجنة شؤون المعلّمين داخل وزارة التربية والتعليم على متابعة الملفات الإدارية الخاصة بالعاملين في القطاع، بما يشمل تسوية الأوضاع الوظيفية والتعيينات الجديدة والنظر في الطعون والطلبات الإدارية.
وتأتي الاجتماعات الدورية للجنة في إطار جهود الوزارة لتنظيم المسار الوظيفي للعاملين وضمان استقرار العملية التعليمية في مختلف البلديات.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟