بوابة الوفد:
2025-12-14@00:27:16 GMT

محمد نور: "وريني" تجربة غنائية جديدة تناسب صيف 2025

تاريخ النشر: 6th, September 2025 GMT

كشف الفنان محمد نور عن كواليس ألبومه الجديد الذي طرحه مؤخرًا بعنوان "وريني"، مؤكدًا أنه يمثل تجربة مختلفة في مشواره الفني، حيث اعتمد على أسلوب جديد في الغناء والإنتاج يتماشى مع طبيعة سوق الموسيقى الحالي.

طيبين في الساحل الشرير.. هشام ماجد برفقة وأكرم حسني ومصطفى غريب مراد مكرم يوجه رسالة حادة بعد مباراة مصر وإثيوبيا: الفوز لا يعني الأداء الجيد وائل جسار يغني لسلطان الطرب ويشعل حماس الجمهور في ختام حفلات الساحل الشمالي كده Ok.

. أحدث أغنيات شذى بعد نجاح “زمانك دلوقتي” مريم عامر منيب تكشف موقف إنساني خفي لوالدها مع أحد الجنود انطلاق حكاية “الوكيل” ضمن مسلسل ما تراه ليس كما يبدو على شاشة DMC.. اليوم لقاء الخميسي بإطلالة رومانسية مع زوجها.. صورة كارولين عزمي تبهر جمهورها بفستان أسود أنيق أرملة محمد الشرنوبي ترد على تصريحات حماها: لم أمنعك من رؤية حفيدك 5 مخاطر تهدد النساء بسبب الولادة القيصرية

وأوضح محمد نور، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلاً: "الألبوم يضم 6 أغنيات فقط، وهو الأنسب للوقت الحالي؛ لأن سوق الأغنية لم يعد يسمح بطرح أعداد كبيرة من الأغنيات دفعة واحدة، والجمهور أصبح يفضل التنوع والاختصار بدلًا من الكم الكبير".

وأضاف محمد نور، أن الألبوم يحتوي على توليفة موسيقية مميزة تواكب أجواء الصيف، مشيرًا إلى أنه تعاون مع عدد من أبرز الشعراء والملحنين من بينهم مصطفى حدوتة، في إطار حرصه على تقديم أغنيات تحمل روحًا عصرية مع الحفاظ على هويته الفنية التي أحبها الجمهور.

وتابع محمد نور، قائلاً: "حاولت في هذا الألبوم أن أقدّم ألوانًا جديدة من الموسيقى تناسب جميع الأذواق، وتعكس التطور الذي يعيشه الغناء العربي، هناك أغنيات خفيفة تناسب أجواء الصيف، وأخرى تحمل رسائل وجدانية قريبة من القلب".

كما عبّر عن ثقته في أن أغنية "أهلاً وسهلاً" ستكون من أبرز مفاجآت الألبوم، قائلاً: "هذه الأغنية ستكون قريبة جدًا من الناس، وتحمل طابعًا خاصًا يجعلها مختلفة عن باقي الأغاني، وأنا واثق أنها ستعجب الجمهور جدًا".

وختم محمد نور حديثه بتوجيه الشكر لكل فريق العمل الذي ساعده في خروج الألبوم بالشكل الذي يليق باسمه وتاريخه الفني، معربًا عن سعادته بما تلقاه من ردود فعل إيجابية عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومن الجمهور في حفلاته.


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد نور وريني تجربة غنائية جديدة تناسب صيف محمد نور

إقرأ أيضاً:

ReStory لعبة جديدة تعيد الحنين لأجهزة الألفية الماضية

تستعد صناعة الألعاب المستقلة لإضافة تجربة فريدة لمحبي الحنين إلى الماضي مع إطلاق لعبة ReStory، التي تجمع بين متعة الألعاب التقليدية وأجواء العمل الهادئ في متجر إصلاح الأجهزة الإلكترونية.

 اللعبة تدور أحداثها في طوكيو خلال منتصف العقد الأول من الألفية، حيث يتحكم اللاعب في شخصية صاحب متجر صغير مخصص لإصلاح الأجهزة الكلاسيكية، مثل نسخ مُعدّلة من لعبة تاماجوتشي، وهواتف نوكيا القديمة، وأجهزة PSP وووكمان.

أظهر العرض الترويجي الذي صدر مؤخرًا تفاصيل اللعبة بشكل ساحر، إذ يقوم اللاعب بتنظيف الأجهزة وإصلاحها للعملاء، مع إمكانية الدخول في محادثات معهم تؤثر على حياتهم الرقمية والشخصية.

 هذه الميزة تضيف عنصرًا من التفاعلية العميقة والحنين العاطفي، إذ يشعر اللاعب وكأنه جزء من عالم عمل حقيقي مليء بالقصص اليومية والتحديات الصغيرة التي كانت تواجه المستخدمين في تلك الحقبة.

تقدم ReStory بديلًا مبتكرًا للعبة Kaizen، التي لاقت استحسانًا في مهرجان Steam Automation Fest الصيف الماضي، لكنها تختلف عنها في الأسلوب وطريقة التفاعل مع العملاء والأجهزة. 

تتميز اللعبة بجو هادئ ومريح، مما يجعلها مثالية للاعبين الباحثين عن تجربة ألعاب تجمع بين الاسترخاء والحنين للماضي، بعيدًا عن العنف والتحديات الصعبة التي تهيمن على أغلب الألعاب الحديثة.

تتولى تطوير اللعبة شركة Mandragora، التي أعلنت أن اللعبة لا تزال في مرحلة الاختبار التجريبي، مع خطة لإطلاقها رسميًا في عام 2026. وتركز الشركة على تقديم تجربة غامرة، مع رسومات دقيقة للأجهزة الكلاسيكية وتفاصيل تحاكي البيئة اليومية في طوكيو في العقد الأول من الألفية. ويشير المطورون إلى أن اللاعبين سيتمكنون من التعرف على ثقافة التكنولوجيا في تلك الحقبة، مع لمسة تعليمية حول كيفية عمل الأجهزة الإلكترونية القديمة وإصلاحها.

تمثل ReStory جزءًا من توجه أوسع في صناعة الألعاب المستقلة نحو الألعاب الهادئة والمريحة التي تعتمد على السرد القصصي والتفاعل العاطفي مع الشخصيات، بدلًا من التركيز فقط على الأكشن أو المنافسة. وتتيح اللعبة للاعبين فرصة استعادة ذكرياتهم الرقمية، خاصة لأولئك الذين عاشوا مرحلة طفولتهم أو مراهقتهم مع أجهزة مثل تاماغوتشي ونوكيا وPSP.

علاوة على ذلك، تضيف اللعبة عنصرًا اجتماعيًا من خلال محادثات العملاء وتأثيرات القرارات الصغيرة على مجريات القصة، ما يجعل تجربة كل لاعب مختلفة عن الآخر، ويزيد من قيمة إعادة اللعب. كما يسعى المطورون إلى توسيع نطاق الأجهزة التي يمكن إصلاحها داخل اللعبة، لتشمل أدوات أخرى من حقبة الألفية الأولى، مع الحفاظ على الأسلوب الفني الواقعي والبسيط.

من المتوقع أن تجذب ReStory اهتمام اللاعبين من جميع الأعمار، خاصة أولئك الذين يبحثون عن مزيج من الحنين للذكريات القديمة وتجربة ألعاب مبتكرة ومريحة. ومع اقتراب موعد الإصدار، يتطلع مجتمع اللاعبين المستقلين إلى تجربة اللعبة، ومشاركة ذكرياتهم مع الأجهزة الكلاسيكية، في خطوة تُعيد إشعال الذكريات الرقمية للحقبة الأولى من الألفية.

مقالات مشابهة

  • رد قوى من عمر كمال على المنتقدين.. ماذ قال؟
  • 18 ديسمبر.. محمد عبده يستعد لحفلين في السعودية
  • دبي تعتمد تقنية جديدة لتسجيل الوصول الفندقي الرقمي
  • ReStory لعبة جديدة تعيد الحنين لأجهزة الألفية الماضية
  • محمد رمضان: لم أطلق على نفسي لقب نمبر وان .. الجمهور اللي اعتمده
  • محمد رمضان: لم أطلق على نفسي لقب نمبر وان.. الجمهور من اعتمده
  • لجنة وزارية تباشر الاستلام الفني لوحدات صحية جديدة في أسيوط تمهيدًا لبدء الخدمة
  • نائب محافظ الأقصر يفتتح المعرض الفني تجربة شخصية بقصر الثقافة
  • نائب محافظ الأقصر يفتتح المعرض الفني «تجربة شخصية» بقصر الثقافة
  • زمن الخوف الفني.. كيف أصبحت صناعة الإبداع رهينة الرقابة الذاتية وصوت الجمهور الغاضب؟