هاجم مسلحون تابعون لتنظيم داعش الإرهابي مدينة ساحلية شمالي موزمبيق مما أسفر عن مصرع أربعة أشخاص على الأقل، بينهم مدنيان.
وبحسب موقع "360 افريقيا" نقلا عن مصادر محلية فإن ارهابيي داعش خاضوا قتالا عنيفا مع القوات الموزمبيقية والرواندية خلال هجوم على مدينة موسيمبوا دا برايا، الواقعة على بعد حوالي 80 كيلومترا جنوب مشروع الغاز الطبيعي المسال الذي تديره شركة "توتال إنرجيز" الفرنسية العملاقة في هذه الدولة الواقعة في جنوب إفريقيا".
وأشارت المصادر نفسها أن الإرهابيين لاذوا بالفرار بعد اشتباكات مع الجيش الرواندي، الذي تم نشره لتعزيز الأمن في مقاطعة كابو ديلجادو منذ عام 2021.
القبض على 6 عناصر من
تنظيم داعش في العراق
«داعش» يعلن مسئوليته عن هجوم دامٍ جنوب غرب باكستان
مرصد الأزهر: داعش يعيد رسم خريطة الإرهاب من بوابة أمريكا اللاتينية
سوريا ..الشرع: لا أنتمي للإخوان وكنت أكبر المتضررين من تنظيم داعش
طباعة شارك مسلحون داعش الإرهابي موزمبيق تنظيم داعش الأرهابي الجيش الرواندي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
مسلحون
داعش
الإرهابي
موزمبيق
تنظيم داعش الأرهابي
الجيش الرواندي
إقرأ أيضاً:
مسلحون قبليون يسقطون طائرة استطلاع لقوات طارق صالح في تعز
الجديد برس| خاص| شهدت مديرية الوازعية غرب محافظة تعز، فجر اليوم الجمعة، تصعيداً مسلحاً خطيراً بين مسلحين قبليين وقوات طارق عفاش، بعد أن تمكن المقاتلون القبليون من إسقاط طائرة استطلاع تابعة للقوات أثناء تحليقها فوق القرى والجبال المحيطة. وأكدت مصادر محلية أن إسقاط الطائرة جاء عقب هجوم شنه مسلحو القبائل على نقطة عسكرية تابعة لقوات عفاش في منطقة المتين، ما أدى إلى اندلاع مواجهات استخدمت خلالها الأسلحة المتوسطة والخفيفة. وتشهد المنطقة تصاعداً مستمراً في التوتر، حيث يتمسك مسلحو القبائل بشرط أساسي لتهدئة الأوضاع، وهو انسحاب الحملة العسكرية من محيط القرى، في حين لم تصدر أي بيانات رسمية حول الخسائر البشرية أو المسار الذي ستتخذه المعالجات الحالية لاحتواء التصعيد. ودعا الشيخ منصر المشولي، شيخ مشايخ الوازعية، قيادة الحملة العسكرية إلى الانسحاب الفوري لتجنب المزيد من الاحتقان، لكن الدعوة قوبلت بالرفض على الأرض مع وصول تعزيزات كبيرة تابعة لقوات طارق صالح من المخا إلى منطقة الحضارة منذ الاثنين الماضي، ما يشير إلى توجه الفصائل الممولة من الإمارات نحو التصعيد العسكري بدل الحلول السلمية. وكانت المنطقة قد شهدت مساء الخميس اشتباكات محدودة بين المسلحين القبليين وعناصر الحملة العسكرية، عقب وصول التعزيزات العسكرية إلى محيط القرى، ما يزيد من احتمالات اتساع رقعة المواجهات خلال الساعات المقبلة.
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حبات العاصفة)