«التعليم» تكلف المدارس الخاصة بالاستعداد لبدء العام الجديد 2023-2024
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
وجّهت المديريات التعليمية خطابًا مهما بتعليمات للإدارات التعليمية، بشأن الاستعدادات للعام الدراسي 2023-2024، والذي من المقرر أن يبدأ يوم 30 سبتمبر 2023، وفقًا للخريطة الزمنية للعام الدراسي المقبل المعتمدة والمعلنة من وزير التربية والتعليم الدكتور رضا حجازي.
استعدادات المدارس للدراسة 2023وحددت المديريات التعليمية، تعليمات وتكليفات مهمة استعدادًا للدراسة وتجهيز المدارس الحكومية والخاصة، وهي:-
- على مدير المدرسة تحديد مسؤول من العاملين في المدرسة للمرور الدوري على عناصر الصيانة البسيطة، وإعداد تقرير أسبوعي بذلك وإفادتنا به.
- تغيير الاعلام وتعليق القسم في الفصول.
- إزالة جميع الأبواب، والفواصل الحديدية الموضوعة على السلام والطرقات داخل وخارج المباني تغيير التألف.
- معالجة تسريب مواسير الصرف والتغذية وتامين أغطية غرف التفتيش والخزانات والبيارات وتغير الزجاج المكسور.
- رفع أي رواكد من أخشاب قديمة وخلافه من أسطح المباني.
- تأكيد الانتهاء من جميع أعمال صيانة للأخطار قبل بداية العام الدراسي، واستبعاد المباني غير الآمنة من العملية التعليمية.
- التنبيه على مديري المدارس باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة، وتفعيل الإشراف الدوري على مداخل السلام والطرقات ومداخل ومخارج المدرسة ومنع التدافع المحافظة على حياة التلاميذ.
تكليف المدارس الخاصة بتقديم شهادة سلامة إنشائية- التنسيق مع رئاسة الحي ومجلس المدينة الوحدات المحلية السرعة رفع المخلفات خارج أسوار المدارس، ورفع جميع صناديق القمامة من جوار الأسوار.
- التأكد من إزالة جميع العناصر العشوائية داخل المدرسة، والتي تمثل خطورة على العملية التعليمية.
- التدريب على خطة الإخلاء الخاصة بالطلاب وتأكيد مراعاة المرحلة العمرية، وعدد أدوار المبنى، وعدد المخارج، مع تكثيف الإشراف على السلالم والمخارج.
- تكليف المدارس الخاصة بتقديم شهادة سلامة إنشائية لجميع المباني، أو أي أعمال أخرى تؤثر على سلامة العملية التعليمية، بالتنسيق مع مدير فرع الهيئة بالمديرية.
- التنبيه على جميع المختصين بالمتابعة بالمرور الدائم على المدارس؛ للتأكد من سرعة الانتهاء من أعمال الصيانة البسيطة وجاهزية المدارس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم استعدادات الدراسة المدارس العام الدراسي الجديد
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تهدم عشرات المباني في مخيمي طولكرم ونور شمس
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي لليوم الثالث على التوالي عمليات الهدم في مخيمي طولكرم ونور شمس في الضفة الغربية، وتزامن ذلك مع حملة اعتقالات في مواقع مختلفة في الضفة.
وتستمر عمليات الهدم في طولكرم ونور شمس ضممن مخطط لهدم 106 مبان سكنية منها 48 في مخيم نور شمس.
وأفادت مصادر للجزيرة بأن جرافات الاحتلال واصلت لليوم الثالث على التوالي تدمير المباني، ضمن مرحلة جديدة من حملة عسكرية مستمرة منذ أكثر من 4 أشهر.
وكانت سلطات الاحتلال قد أخطرت السكان بهدم أكثر من 100 مبنى في مخيمَي طولكرم ونور شمس، ما أسفر عن نزوح قسري لنحو 25 ألف فلسطيني.
من جانب آخر، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الأحد مدينة دُورا جنوبي الخليل، ونفذت عمليات دهم لعدد من المحال التجارية، وفق ما أفادت به مصادر للجزيرة.
وفي مسافر يطا جنوب مدينة الخليل، أصيب مواطن فلسطيني بجروح وكدمات جراء اعتداء مستوطنين عليه بالضرب المبرح.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فلسطينيا آخر، أثناء تصديه لاعتداءات المستوطنين في المنطقة. وأقدم المستوطنون على اقتحام أراضٍ زراعية في المنطقة، والاعتداء على المواطنين وإطلاق النار على مواشيهم.
حملة اعتقالاتوذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت مواطنين اثنين من قرية أبو انجيم جنوب شرق بيت لحم جنوبي الضفة.
إعلانكما اعتقلت القوات الإسرائيلية الشابين خالد عمر خالد صبيح، وحمزة عمر محمد صبيح من بلدة الخضر جنوب بيت لحم، بعد دهم منزليهما وتفتيشهما.
وفي رام الله شمالي الضفة، اعتقلت القوات الإسرائيلية شابين وداهمت عددا من المنازل، خلال اقتحامها بلدة عارورة ومخيم الجلزون وقرية كفر مالك.
كما اقتحمت قوات إسرائيلية مخيم بلاطة شرق نابلس شمالي الضفة، وداهمت روضة للأطفال، ومنزلا، وقامت بتفتيشهما.
واقتحمت الشرطة الإسرائيلية الخاصة بلدة حزما شمال شرق القدس وسط الضفة، وأقامت حاجزا عسكريا وأوقفت عدد من مركبات المواطنين وفتشتها.
وبالتوازي مع إبادة جماعية في قطاع غزة، صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد 974 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية.