بوابة الوفد:
2025-12-11@10:36:12 GMT

ريال مدريد يبدأ مفاوضاته مع هالاند

تاريخ النشر: 11th, October 2025 GMT

بشكل مبكر للغاية بدأ نادي ريال مدريد الأسباني الإعداد لفترة الانتقالات الصيفية القادمة حيث تسعى إدارة فلورينتينو بيريز الى لتدعيم الفريق الملكي بمجموعة من الاعبين لضمان استمرار ريال مدريد في المنافسة على قمة الكرة الاسبانية والعالمية. 

وكشفت صحيفة ماركا الاسبانية ان الاتجاه الأكيد داخل ريال مدريد هو التعاقد مع قلب دفاع على أعلى مستوى لينضم إلى ريال مدريد الصيف المقبل واكبر المرشحين حاليا هو ابراهيما كوناتيه قلب دفاع ليفربول والذي ينتهي تعاقده مع فريقه بنهاية الموسم الحالي كما سيتم التعاقد مع لاعب وسط محوري ليعود النقص الواضح في وسط الملعب المدريدي منذ اعتزال الألماني توني كروس الا ان حتى الان لم يتم الكشف عن هدف ريال مدريد الحقيقي لتدعيم هذا المركز.

 

وقالت صحيفة ماركا الاسبانية انه بالإضافة إلى قلب الدفاع ولاعب الوسط المحوري فان هناك اتجاه لدى إدارة ريال مدريد للتعاقد مع مهاجم هداف وكل الأعين مصوبة نحو النرويجي ايرلينج هالاند هداف مانشيستر سيتي الأنجليزي الذي تراه إدارة ريال مدريد انه سيكون إضافة حقيقية للفريق خاصة في حالة رحيل البرازيلي فينيسيوس جونيور. 

وكشفت ماركا ان إدارة ريال مدريد جادة في إمكانية الاستغناء عن البرازيلي فينيسيوس جونيور حال وصول عرض من الدوري السعودي بقيمة ٢٥٠ مليون يورو وهو الرقم المتداول في المفاوضات بين ريال مدريد و المسؤولين عن الرياضة في المملكة العربية السعودية مع وجود موافقة من النجم البرازيلي .

واسارت ماركا الاسبانية ان ايرلينج هالاند كان دوما من الاعبين المطلوبين في ريال مدريد حتى خلال فترة وجوده في بروسيا دورتموند الالماني وعلى الرغم من تجديد تعاقده مع السيتي حتى ٢٠٣٤ الا ان إدارة ريال مدريد ترى إمكانية ضمه إلى الجلاكتيوس الجديد لريال مدريد .

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ريال مدريد مانشيستر سيتي فينيسيوس جونيور دوري روشن السعودي إدارة ریال مدرید

إقرأ أيضاً:

النائب البدادوة: الاستثمار الحقيقي يبدأ بالإنسان الأردني الصابر

صراحة نيوز -أكد النائب أيمن البدادوة أن الموازنة العامة لهذا العام، التي بلغ تقدير عجزها 2.125 مليار دينار (ما يعادل نحو 4.6% من الناتج المحلي)، تعكس واقعًا لا يمكن تجاهله: التحدي الأكبر الذي يواجه الأردن ليس نقص الموارد، بل سوء إدارتها، مشيرًا إلى أن الأزمة تكمن في كيفية إدارة ما نملك، وليس في حجم الموارد نفسها.

وأوضح خلال كلمته في مجلس النواب أن الحكومة تحتاج للانتقال من منطق التبرير إلى منهج صناعة الكفاءة، ومن إدارة اليوم إلى التخطيط للمستقبل بجرأة ومسؤولية، مع تجنب القرارات المتلاحقة خلال العام الواحد، مثل تلك المتعلقة باستيراد السيارات وتأثيرها على الميزانية.

وأشار إلى أن رؤيته البرلمانية تقوم على خمس دعائم أساسية: الإعلام، والقطاع الخاص، والمال العام، والاستثمار، والتنمية والتطوير، مشددًا على أن هذه الركائز ليست شعارات، بل أسس لتحقيق الإصلاح الحقيقي على الأرض.

وفيما يخص الإعلام، شدد البدادوة على ضرورة إصلاح بيئة الإعلاميين، وتهيئة أجواء مهنية آمنة تمكنهم من ممارسة دورهم الرقابي بحرية، مع أهمية إيصال صوت الأردن في غزة والضفة الغربية، ومواجهة المحتوى الهابط على المنصات الرقمية، وحماية الأسرة الأردنية من أي انحدار قيم، مع تفعيل دور الحاكم الإداري لدعم المحتوى الهادف وتمكين صُنّاع محتوى حقيقيين.

وعن القطاع الخاص، أكد النائب أن الدعم يجب أن يطال الإنسان العامل فيه، وضمان الأمان الوظيفي والحد الأدنى للأجور، ومراقبة أداء المؤسسات، مشيرًا إلى أن الشباب العامل يشكل العمود الفقري للاقتصاد الحقيقي، وأن الاستثمار لا يكون بعبودية الموظفين، بل بتوفير بيئة تمكّنهم من الإبداع والإنتاج.

وفي محور المال العام، دعا البدادوة الحكومة لرفع يدها عن جيوب المواطنين، وزيادة الرواتب للمدنيين والعسكريين، وخفض أسعار المحروقات، وحل مخالفات السير المتراكمة على المواطنين الأردنيين الصابرين، مؤكدًا أن الشعب الأردني كريم وأن كرامتهم دائمة حتى مع ضيق معيشتهم، وأن الأصل غلاب.

وتناول البدادوة الاستثمار الحقيقي، مؤكدًا أن الاستثمار ليس فقط تشريعات وقوانين معلنة في المؤتمرات، بل بيئة واقعية يشعر فيها المستثمر بالطمأنينة، سواء كان محليًا أو أجنبيًا، وأن الاستثمار يبدأ بالإنسان الأردني قبل المستثمر الأجنبي، من خلال دعم الشباب وفتح المجال أمامهم، وتشكيل لجان مساندة حقيقية، وليس ديكورًا إداريًا. وأكد أن مؤسسة المتقاعدين العسكريين مثال على الاستثمار الوطني الحقيقي، مطالبًا بإعفائها من الضرائب أو سداد الدولة لالتزاماتها تجاهها، لأنها الذراع التي تدعم مئات آلاف المتقاعدين الذين ضحوا بأعمارهم في خدمة الوطن.

أما التنمية والتطوير، فاعتبرها البدادوة مشروع دولة شامل، يبدأ بالخدمات الأساسية من نقل وتعليم وصحة وطاقة، ويمتد إلى التخطيط الحضري، وتوزيع الفرص بعدالة، وصناعة اقتصاد منتج لا ريعي، مع ضرورة شراكة حقيقية بين السلطتين التنفيذية والتشريعية، تحكمها المصارحة والمساءلة والتقييم الدوري.

وختم النائب أيمن البدادوة كلمته بالتأكيد على أن الأردن يمتلك الطاقات اللازمة ليكون في مقدمة الدول، لكنه يحتاج إلى إدارة نزيهة، وحماية الإنسان قبل حماية العنوان، وكفاءة في القرار قبل كثرة القرارات، مؤكدًا أن البرلمان لا يلقي اللوم، بل يقدم البديل ويفتح نافذة أمل، مع الالتزام بالولاء للقيادة الهاشمية، والحفاظ على وحدة الوطن، مشددًا على أن المطلوب إدارة عادلة ورؤية واضحة جريئة، وإيمان بقدرات أبناء الوطن.

مقالات مشابهة

  • بمشاركة عمر مرموش .. السيتي يتفوق على ريال مدريد بهدفين لهدف في دوري الأبطال
  • هالاند يقود مانشستر سيتي لتحقيق انتصارًا هامًا أمام ريال مدريد بدوري أبطال أوروبا «فيديو»
  • مانشستر سيتي يهزم ريال مدريد بثنائية في دوري أبطال أوروبا
  • مانشستر سيتي يقلب الطاولة على ريال مدريد في الشوط الأول
  • هالاند يقود هجوم مانشستر سيتي أمام ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا
  • ألونسو في خطر.. مواجهة مانشستر سيتي تحدد مصيره في ريال مدريد
  • صحيفة ماركا: سيتم إغلاق سقف البرنابيو في مباراة ريال مدريد ضد مانشستر ستي
  • النائب البدادوة: الاستثمار الحقيقي يبدأ بالإنسان الأردني الصابر
  • أزمة في ريال مدريد.. مستقبل ألونسو مهدد قبل المواجهة الحاسمة أمام مانشستر سيتي
  • الاختبار الأخير.. مانشستر سيتي يحدد مصير ألونسو مع ريال مدريد