البنتاغون: اجتمعنا مع الصينيين ونريد قنوات اتصال لتفادي حدوث أخطاء بين القوتين النوويتين
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أعلن متحدث البنتاغون، باتريك رايدر، أن قائد القوات الأمريكية بمنطقة المحيطين الهندي والهادئ، الأدميرال جون أكويلينو عقد مؤخرا اجتماعا نادرا مع مسؤولين صينيين، دون تقديم أي تفاصيل.
وقال رايدر إن الجيش الأمريكي يشكو بانتظام من صعوبة إجراء الاتصالات السياسية مع زملائه في جمهورية الصين الشعبية، مشيرا إلى أن الجانب الامريكي يعلن على الدوام رغبته في فتح قنوات للاتصال.
وكشف أن الاجتماع النادر من نوعه جرى على هامش أحد المؤتمرات العسكرية المنعقدة في جمهورية جزر فيجي في منتصف أغسطس ولم يقدم رايدر أي تفاصيل حول هذا الاجتماع.
وأوضح أن وجهة النظر الأمريكية تقول بعدم وجود عوائق أمام إجراء الاتصالات بين وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ونظيره الصيني، الذي يرفض اللقاء بسبب العقوبات الأمريكية المفروضة.
وأردف رايدر: "سنواصل الضغط من أجل التوصل إلى قنوات اتصال مفتوحة".
كما شدد المتحدث باسم البنتاغون على أن قنوات الاتصال المفتوحة مع جمهورية الصين الشعبية من خلال وزارات الدفاع ضرورية من أجل تقليل احتمالية حدوث حسابات خاطئة غير مقصودة من جانب جيشي القوتين النوويتين.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا البنتاغون الجيش الأمريكي الجيش الصيني بكين غوغل Google واشنطن
إقرأ أيضاً:
أخطاء شائعة تحرم من القبول الجامعي.. و”قبول“ توضح الفارق في مواعيد التقديم
دعت المنصة الوطنية للقبول الموحد ”قبول“ ”قبول“ الطلاب والطالبات إلى تجنّب سلسلة من الأخطاء الشائعة التي قد تُضعف فرصهم في الحصول على التخصصات الجامعية التي يطمحون إليها، مشددة على أهمية الالتزام بالمواعيد النهائية وترتيب الرغبات بذكاء.
ووفق ما أوضحته المنصة الوطنية لقبول الموحّد، فإن من أبرز الممارسات التي يجب تفاديها هو تجاهل إدراج رغبات تظهر باللون الأخضر، ما قد يؤدي إلى الاكتفاء بتخصصات أقل تنافسية لا تعبّر عن الطموحات الفعلية للمتقدمين. كما نبّهت إلى خطورة إضافة تخصصات باللون الأحمر دون التأكد من مدى توافق النسب الموزونة معها، ما قد يؤدي إلى رفض الترشيح أو ضياع فرص محتملة.
أخبار متعلقة القيادة تهنئ رئيس الجمهورية الجزائرية بذكرى استقلال بلادهرياح وأتربة على أجزاء من عدة مناطق.. توقعات طقس المملكة اليومونبّهت المنصة إلى أن الترتيب العشوائي للرغبات، وعدم متابعة مؤشرات القبول التي يتم تحديثها باستمرار، من شأنه أن يُضعف احتمالات القبول في التخصصات المفضلة، مشيرة إلى أن التخطيط الذكي ومراقبة المؤشرات بشكل دوري يُعدّان من العوامل الحاسمة لتحقيق نتائج أفضل.الفارق في مواعيد التقديم
وفي هذا السياق، شدّدت منصة ”قبول“ على أهمية التفرقة بين نوعي المواعيد النهائية لإضافة التخصصات، حيث إن الموعد الأقصى لإدراج التخصصات التي تتطلب شروطًا خاصة مثل اختبارات القبول أو المقابلات الشخصية أو الاختبارات البدنية هو يوم 3 يوليو. بينما يمتد الموعد النهائي لإضافة التخصصات التي لا تتطلب شروطًا خاصة حتى يوم 14 يوليو، وهو ما يمنح الطلاب متسعًا من الوقت لترتيب أولوياتهم واتخاذ قرارات مدروسة.
يُشار إلى أن المنصة تعمل كحلقة وصل مركزية بين المتقدمين ومؤسسات التعليم الجامعي في المملكة، ما يجعل دقة البيانات وترتيب الرغبات عاملًا محوريًا في ضمان القبول في التخصصات المرغوبة. كما أكدت المنصة أن استخدامها لا يقتصر على الإدخال فقط، بل يتطلب تفاعلًا نشطًا وتحليلًا مستمرًا لمؤشرات القبول لتحقيق أفضل النتائج.