خطوات استخراج اشتراكات المترو
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
اشتراكات المترو... تزامنا مع الاستعدادات لبدء العام الدراسي الجديد 2024/2023، يحاول الطلاب استخراج اشتراكات المترو لتوفير أموالهم.
وتتيح الشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق الفرصة لطلاب المدارس والجامعات في الحصول على الاشتراكات بأسعار مخفضة.
ونوضح من خلال هذا التقرير خطوات الحصول على اشتراكات مترو الأنفاق، وفق الموقع الرسمي للشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق، والتي جاءت كالتالي:
خطوات حصول الطلاب على اشتراكات مترو الأنفاق- يقوم الطالب بالتوجه إلى أقرب مكتب اشتراكات من المكاتب المتاحة بمحطات المترو المختلفة.
- ثم يقوم بشراء الاستمارة المناسبة للاشتراك طبقاً للفئة التابع لها، سواء كان موظف أو طالب، ثم يقون بملء الاستمارة بالبيانات المطلوبة والتي تتمثل في محطة القيام والوصول والاسم والوظيفة.
- يتم إرفاق عدد 2 صورة شخصية 4x6 علي الإستمارة.
- ثم يتم ختم الصورة الأولى نص على الصورة ونصف على الاستمارة ، وتختم الصورة الثانية من الخلف بختم شعار الجمهورية من شؤون الطلاب في الكلية أو المدرسة التي يدرس بها الطالب.
- ثم يقوم الطالب بإرفاق صورة البطاقة الشخصية أو شهادة ميلاد الرقم القومي مع الاستمارة.
- كما يتم إرفاق صورة إيصال المصاريف أول صورة كارنية السنة الدراسية الحالية أو السابقة مع الاستمارة.
- وبعد ذلك يتم كتابة رقم الموبايل الخاص بالطالب أو ولى أمره على الاستمارة للضرورة.
- وبعد ذلك يتم استخراج الاشتراك من مقر إقامة الطالب إلى مقر دراستة فقط.
- يمنع استخدام الاشتراك لغير حاملة حتى لا يتعرض الطالب لغرامة مالية.
https://whatsapp.com/channel/0029Va1bE9b3QxRttrSRrr2u
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اشتراكات المترو استعدادات العام الدراسي الطلاب طلاب مترو الأنفاق
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي: 80% من نجاح الطلاب يرتبط بالنفسية.. والمذاكرة الجماعية فعالة
أكد المستشار التربوي والمختص الاجتماعي جعفر العيد أن ما يقارب 80% من نجاح الطالب الدراسي مرتبط بصحته النفسية واستقراره العاطفي، مشددًا على أن التهيئة النفسية تُعد أحد أبرز العوامل المؤثرة في التحصيل الأكاديمي، لا سيما خلال فترات ما قبل الاختبارات التي تتسم غالبًا بالتوتر والضغط.
وأوضح "العيد" أن كثيرًا من الطلاب يعانون من مستويات متفاوتة من القلق، بعضها طبيعي ومحفّز على التركيز والاجتهاد، لكن هناك فئة تصل إلى مرحلة اضطراب القلق التي تعيق الفهم والاستيعاب وتؤثر سلبًا على أداء الطالب.جعفر العيدجعفر العيد
أخبار متعلقة السلامة وسهولة الوصول.. اشتراطات وتصنيفات جديدة للمستودعات والمخازنالرقابة النووية: لا أضرار جراء استهداف المحطات النووية الإيرانيةتدخل مبكر من الأسرة والمدرسة
وبيّن أن هذا النوع من القلق يحتاج إلى تدخل مبكر من الأسرة والمدرسة على حد سواء، من خلال برامج تهيئة نفسية فعالة تعتمد على تقنيات الدعم والتشجيع والتنظيم المسبق.
وأشار إلى أن الصحة النفسية للطالب لا ينبغي أن تُعامل كأمر ثانوي أو ترفيهي، بل يجب أن تكون جزءًا أصيلًا من العملية التعليمية، مشددًا على أنها ”حق من حقوق الطالب“، خصوصًا في ظل ما يواجهه من تحديات يومية داخل البيئة المدرسية وخارجها.
وأكد العيد أن الأسرة تلعب دورًا محوريًا في دعم الطالب نفسيًا، لافتًا إلى أن بعض المفاهيم السائدة لدى أولياء الأمور تُسهم في تفاقم الضغط النفسي، مثل المطالبة الدائمة بالحصول على أعلى الدرجات أو فرض تخصصات بعينها كالطب أو الهندسة دون مراعاة ميول الطالب.المهارات الشخصية والفنية
وأضاف أن منظومة التوظيف الحديثة باتت تركز بشكل أكبر على المهارات الشخصية والفنية، مما يتطلب من الأسر دعم أبنائهم في تطوير هذه المهارات، بدلًا من حصرهم في قوالب أكاديمية تقليدية. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } طالب أثناء عملية التحضير والمذاكرة - مشاع إبداعي
المذاكرة الجماعية "فعالة"
وتطرق العيد إلى قضية المذاكرة الجماعية بين الزملاء، والتي كثيرًا ما تُرفض من قِبل بعض الأسر، معتبرًا أنها وسيلة فعالة لترسيخ المعلومات شرط تنظيمها والتحقق من جديتها.
وأشار إلى أن دراسات متعددة، أبرزها نظرية التعلم الاجتماعي، أثبتت أن شرح الطالب لزميله لا يعزز فقط فهم الآخر، بل يُرسخ المعلومة لديه بشكل أكبر.
الدعم النفسي للطالب
ودعا الخبير التربوي إلى تعزيز دور المدرسة في تقديم الدعم النفسي للطلاب عبر برامج إرشادية وتربوية، بالتعاون مع أولياء الأمور، مؤكدًا أن بناء الثقة بالنفس وتنمية المهارات الذاتية والتعامل مع القلق يجب أن تكون من أولويات المؤسسات التعليمية.
وأكد على أن الاستثمار الحقيقي في الطالب لا يقتصر على تحصيل الدرجات، بل يشمل بناء شخصية متزنة ومهارات متقدمة تؤهله للحياة وسوق العمل، مبينًا أن مفتاح هذا النجاح يبدأ من توازن الصحة النفسية في المراحل الدراسية المبكرة.