خدمات مرورية ومحاور بديلة لحين إصلاح كسر ماسورة بالطريق الدائرى
تاريخ النشر: 19th, October 2025 GMT
عينت إدارة المرور خدمات مرورية بمحيط موقع كسر ماسورة مياه بالطريق الدائري، حيث يتم توجيه السيارات لطرق بديلة لمطلع السلاب والابتعاد عن مطلع المقطم والتوجه لمحور حسب الله الكفراوى ومناطق المؤدية للمعادى ووسط المدينة ومناطق مدينة نصر، كما ينصح الابتعاد عن موقع الكسر لحين الإصلاح لحين لتخفيف حدة الزحام.
وتسبب كسر ماسورة مياه بطريق الدائرى بمطلع المقطم في ظهور كثافات مرورية أمام حركة المركبات للقادم من مناطق التجمع اتجاه القاهرة والقادم من والى الجيزة والقاهرة، وسط تواجد الخدمات المرورية لمتابعة حركة السيارات.
وتلقت غرفة عمليات النجدة، إخطارا من الخدمات المعينة فى طريق الدائرى بتسرب مياه تسببت فى زحام أمام حركة السيارات، وتم انتقال الخدمات المرورية لتنظيم حركة المركبات .
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: طريق الدائرى حركة السيارات اخبار عاجلة كسر ماسورة مياه
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة تباشر فتح الشوارع وتحذر من أزمة خدمات
صراحة نيوز أكد المتحدث باسم بلدية غزة، عاصم النبيه، أن كوادر البلدية شرعت فور إعلان وقف إطلاق النار في جهود عاجلة لفتح الشوارع المغلقة بفعل القصف الإسرائيلي، بهدف تسهيل وصول الفلسطينيين إلى منازلهم وتخفيف معاناتهم المستمرة منذ أكثر من عامين.
وأوضح النبيه أن طواقم البلدية تعمل في ظروف بالغة الصعوبة لتقديم الحد الأدنى من الخدمات الأساسية، رغم حجم الدمار الكبير الذي لحق بالبنية التحتية والمرافق الحيوية.
وأشار إلى أن الدمار في غزة “لا يمكن وصفه”، موضحًا أن الاحتلال استخدم في الأسابيع الماضية أسلحة جديدة، منها المدرعات المفخخة أو ما يُعرف بـ “الروبوت”، ما أدى إلى تدمير واسع طال المساكن والطرق وآبار المياه ومضخات الصرف الصحي وشبكات الأمطار.
وأضاف أن أكثر من 85% من الآليات الثقيلة والمتوسطة للبلديات تعرضت لأضرار جسيمة خلال العامين الماضيين، إلى جانب تضرر المقرات والمعدات ووسائل الصيانة، ما أثر بشكل مباشر على قدرة البلدية التشغيلية.
وأوضح النبيه أن البلدية أعدت قائمة تفصيلية بالاحتياجات الفنية والهندسية العاجلة، تشمل قطع الغيار والمولدات والمحولات وأنابيب وخطوط المياه، وتم تسليمها للمؤسسات الدولية والمنظمات الأممية، مشيرًا إلى أن الخطة تنقسم إلى ثلاث مراحل: استمرار حالة الطوارئ، التعافي المبكر، ثم إعادة الإعمار.
وحذر النبيه من أنه في حال عدم تلبية هذه الاحتياجات، لن تتمكن البلدية من تقديم الحد الأدنى من الخدمات أو التخفيف من معاناة السكان، مناشدًا المؤسسات الدولية والجهات المعنية الإسراع في إدخال المواد الحيوية لدعم جهود البلدية وتحسين الظروف المعيشية للفلسطينيين.