الخلاف بين سيلينا جوميز وهايلي بيبر يعود للواجهة من جديد
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
عادت الأضواء لتُسلّط مجددًا على العلاقة المتوترة بين النجمة الأمريكية سيلينا جوميز وعارضة الأزياء هايلي بيبر، بعد أن لاحظ الجمهور تصرفات متبادلة على مواقع التواصل الاجتماعي وتجنب واضح بينهما خلال ظهورهما في نفس الحدث الفني مؤخرًا.
وأثار غياب أي تفاعل مباشر بين النجمتين في حفل Academy Museum Gala 2025، الذي أُقيم منذ أيام في لوس أنجلوس، الكثير من التكهنات.
ويأتي هذا بعد تصريحات جديدة أدلت بها هايلي بيبر خلال مقابلة صحفية، وصفت فيها الحديث المستمر عن وجود خلاف بينها وبين سيلينا بأنه "مرهق وغير مبرر"، مضيفة أنها لم تطلب أبدًا أن تكون طرفًا في قصة درامية تتعلّق بالماضي.
من جهتها، نشرت سيلينا جوميز منشورًا غامضًا على حسابها عبر إنستغرام، قالت فيه: "هناك مكان للجميع"، قبل أن تقوم بحذفه لاحقًا، ما زاد من الشكوك حول كونه ردًا غير مباشر على تصريحات هايلي.
جدير بالذكر أن سيلينا وهايلي سبق أن نفتا في أكثر من مناسبة وجود عداوة بينهما، بل وظهرن معًا في صورة شهيرة العام الماضي أنهت مؤقتًا الشائعات. إلا أن تكرار الأحاديث والتصرفات غير المباشرة، بالإضافة إلى إلغاء كل منهما متابعة الأخرى على إنستغرام، دفع الجمهور للاعتقاد بأن العلاقة بينهما عادت للتوتر من جديد.
ويبقى السؤال مطروحًا: هل يعود الخلاف بالفعل، أم أن الأمر لا يتعدّى كونه تأويلًا جماهيريًا لبعض التفاصيل الصغيرة؟
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيلينا جوميز اخبار الفن نجوم الفن سیلینا جومیز
إقرأ أيضاً:
ابتداءً من ديسمبر.. وداعًا لـ”تيك توك” و”إنستغرام” للأطفال في أستراليا
صراحة نيوز-بدأت الحكومة الاسترالية حملة توعية عامة تتضمن نصائح بشأن كيفية إبعاد الأطفال عن وسائل التواصل الاجتماعي قبل تطبيق أول حد أدنى لسن استخدام هذه الوسائل، وهو 16 عاما، في العالم في دجنبر.
وقالت مفوضة السلامة الإلكترونية الأسترالية، جولي إنمان جرانت، اليوم الجمعة، إن المعلومات الموجودة على موقع وكالتها على الإنترنت تشرح القوانين الجديدة وكيفية تصفحها.
واعتبارا من العاشر من دجنبر، يمكن تغريم منصات، بما في ذلك “فيسبوك” و”إنستغرام” و”سناب شات” و”تيك توك” و”إكس” و”يوتيوب”، ما يصل إلى 50 مليون دولار أسترالي (33 مليون دولار أمريكي)، إذا لم تتخذ خطوات معقولة لمنع الأستراليين الذين تقل أعمارهم عن 16 عاما من امتلاك حسابات على الإنترنت.
وستتم أيضا مشاركة رسائل توعوية اعتبارا من بعد غد الأحد، عبر قنوات رقمية والتلفزيون والإذاعة واللوحات الإعلانية.
وقالت وزيرة الاتصالات، أنيكا ويلز، للصحافيين: “نريد أن يعيش الأطفال طفولتهم. نريد أن يتمتع الآباء براحة البال ونريد أن يتم منح الشباب-الشباب الأسترالي-ثلاث سنوات إضافية ليتعرفوا على هويتهم”، في إشارة إلى الحد الحالي للعمر الفعلي، وهو 13 عاما، استنادا إلى تشريع الخصوصية الأمريكي.