هل يمكن للأم أن تحظى بيوم استراحة من مسؤولياتها؟
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
"اليوم العالمي للأم الكسولة" بات موعدا سنويا في الأول من أيلول/ سبتمبر
بعد أيام العمل المتواصل، الكثير منا يحلم بيوم عطلة هادئة وكسولة، لا ينجز بها شئ سوى الاسترخاء، هل فكرتِ يوما أن تأخذي قسط استراحة من وظيفتك الدائمة كـ"أم"، كما يعتبرها الكثير، في ظل المسؤوليات غير المنتهية.
اقرأ أيضاً : "ناسا": حفرة جديدة بقطر 10 أمتار على سطح القمر
"اليوم العالمي للأم الكسولة" بات موعدا سنويا في الأول من أيلول/ سبتمبر، في الولايات المتحدة الأمريكية، بهدف تذكير الأمهات بأهمية أن تمنح الأم نفسها فترة استراحة مستحقة.
ويؤكد اليوم العالمي أن تأخذ الأمهات استراحة دون الشعور بالذنب، بعيدًا عن مهامها اليومية.
وحتى في أيام العطلة، لا تتوقف الأمهات عن القيام بمسؤولياتهن داخل المنزل، من الرعاية بالأطفال، وحتى القيام بأعمال الغسيل، والطهي.
أخبار ذات صلة معرض للآثار والمواقع البارزة بتقنية الهولوغرام في الأردن معرض للآثار والمواقع البارزة .... معرض للآثار والمواقع البارزة .... معرض للآثار والمواقع البارزة بتقنية ....منذ ساعة
مشروع تطعيم أشجار البطم الفلسطيني بغراس الفستق الحلبي مشروع تطعيم أشجار البطم .... مشروع تطعيم أشجار البطم .... مشروع تطعيم أشجار البطم الفلسطيني بغراس ....منذ ساعتين
"قاطع الفرح القاتل" مطلب شعبي عبر مواقع التواصل في الأردن "قاطع الفرح القاتل" مطلب شعبي .... "قاطع الفرح القاتل" مطلب شعبي .... "قاطع الفرح القاتل" مطلب شعبي عبر مواقع ....منذ 3 ساعات
"تجربة أداء".. مسرحية تتناول إطلاق العيارات النارية على .... "تجربة أداء".. مسرحية تتناول .... "تجربة أداء".. مسرحية تتناول .... "تجربة أداء".. مسرحية تتناول إطلاق ....منذ 4 ساعات
"ناسا": حفرة جديدة بقطر 10 أمتار على سطح القمر "ناسا": حفرة جديدة بقطر 10 .... "ناسا": حفرة جديدة بقطر 10 .... "ناسا": حفرة جديدة بقطر 10 أمتار على ....منذ 4 ساعات
فاطمة المرادات.. قصة نجاح شابة في إنشاء مشروع لصناعة .... فاطمة المرادات.. قصة نجاح شابة .... فاطمة المرادات.. قصة نجاح .... فاطمة المرادات.. قصة نجاح شابة في إنشاء ....منذ 7 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًهل يمكن للأم أن تحظى بيوم استراحة من مسؤولياتها؟
هنا وهناك | منذ دقيقةمدير عام "الصحة العالمية" يشكر الملك ويؤكد التعاون مع الحكومة لمكافحة التدخين
الأردن | منذ 7 دقائقبعد حادثة عريس معان.. أبناء ووجهاء المحافظة يوجهون رسائل للأردنيين
الأردن | منذ 39 دقيقةالأمن العام: ضبط 1094 شخصًا في 636 قضية اتجار وترويج مخدرات خلال آب
الأردن | منذ 52 دقيقةالجعفري لـ"رؤيا": بعد خروجي من السجن وتسببت بوفاة طفل أنا نادم بشدة - فيديو
الأردن | منذ ساعةخال المحامي محمد قطيشات في ذمة الله
الأردن | منذ ساعة للمزيدبالفيديو.. الحكومة تعدل أسعار السولار والبنزين بنوعيه (90 و95)
اقتصاداعترف بذنبه.. عقوبة قاتل "عريس معان" قد تصل إلى السجن 15 عاما
الأردنعروس ترملت ليلة زفافها ورصاصة طائشة تدمي قلب أم "فيديو"
الأردنبالفيديو والصور.. الآلاف يشيعون عريس معان حمزة الفناطسة
الأردنتوقيف 3 نساء بينهن سيدة أجهضت جنينا وألقياه قرب وادي في الكرك
الأردنحادث حوفا.. أب يفقد 3 من أبنائه وزوجته بعد 15 سنة من انتظار الإنجاب
الأردن الطقسأجواء حارة نسبيا في أغلب المناطق الجمعة بالأردن
طقس العرب يكشف حالة الطقس مطلع الأسبوع المقبل
طقس العرب: الأردن على موعد مع ارتفاع آخر في درجات الحرارة
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قصة نجاح
إقرأ أيضاً:
هارفارد تحتفل بيوم الخريجين وترد على ترامب: مبادئنا لا تُساوم
واشنطن- حلّ يوم خريجي هارفارد السنوي هذا العام في ظروف غير مسبوقة، إذ تعيش الجامعة منذ أشهر على وقع مواجهة مفتوحة مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بدأت باتهامات من مسؤولين جمهوريين للجامعة بـ"التسامح مع معاداة السامية"، وتفاقمت مع تهديدات صريحة بقطع التمويل الفدرالي.
وخلافا لحفل التخرج الذي يركز على وداع دفعة التخرج الجديدة، يهدف تقليد "يوم الخريجين" إلى إعادة التواصل بين الأجيال المختلفة من خريجي الجامعة والاحتفاء بما يفترض أنه تأثيرهم المستمر في مجتمعاتهم ومواقعهم حول العالم.
ورغم الأجواء الاحتفالية والحنين إلى الماضي التي سادت يوم أمس الجمعة، فلم تغب القضايا السياسية عن آلاف الخريجين من مختلف الكليات والدفعات الذين تجمعوا في حرم الجامعة بمدينة كامبردج في ولاية ماساتشوستس.
وفي ساحة "التيرسنتري"، جلس مئات في صفوف منظمة تحت ظلال الأشجار العريقة، وبعد موكب تقليدي قاده خريجون من دفعات سابقة، صعد رئيس الجامعة آلان غاربر إلى المنصة وسط تصفيق حارّ، ليلقي كلمة لم تخل من رسائل سياسية واضحة.
مواجهة معلنةولم يخف غاربر في كلمته قلقه مما وصفه بـ"التحريف المتعمّد لما تمثّله هارفارد"، وقال "نحن ندافع عن الجامعة ضد تحريف ما نحن عليه وما نقوم به، ولا نقبل انتقام الحكومة الفدرالية منا بسبب رفضنا التخلي عن حقوقنا".
إعلانوأضاف أن إدارة الجامعة تعمل على مواجهة الانتقادات المشروعة، لكنها "ترفض الرضوخ لضغوط سياسية تهدد حرية التعبير والتعددية الفكرية داخل الحرم الجامعي".
وقوبلت كلمة غاربر بترحيب لافت من جمهور الخريجين، خاصة في ظل ما تتعرض له الجامعة مؤخرا من هجمات إعلامية وتحقيقات حكومية حول سياسات الجامعة المتعلقة بحرية التعبير وتمويل بعض الأنشطة الطلابية.
ويعتقد مراقبون أن الهدف غير المعلن لهذه التحقيقات قد يكون فرض قيود مالية وتشريعية على الجامعة في محاولة للضغط عليها لتغيير نهجها الداخلي في إدارة النقاشات والقضايا المثيرة للجدل.
وفي كلمته بوصفه متحدّثا رئيسا خلال يوم الخريجين، وجّه الدكتور أتول جاواندي، الجرَّاح والكاتب المعروف، انتقادات لاذعة لإدارة الرئيس ترامب، متهما إياها بتقويض الصحة العامة والبحث العلمي والتعليم العالي.
واستعرض جاواندي تجربته بوصفه مسؤولا سابقا في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، مشيرا إلى أن الإدارة الجديدة قامت بـ"جراحة بمنشار كهربائي" أدت إلى تفكيك الوكالة، وتسريح 86% من برامجها، مما تسبب في "تعظيم المعاناة البشرية، وفقدان الأرواح، وهدر أموال دافعي الضرائب".
كما أشار إلى أن مركز الأبحاث الذي أسسه في مستشفى بريغهام وكلية هارفارد للصحة العامة فقد تمويله، وأن الطلاب الدوليين قد يُمنعون من الالتحاق بالجامعة العام المقبل، بل إن اعتماد الجامعة نفسه قد يكون مهددًا.
وتساءل جاواندي: "ما القيم الأساسية التي يجب أن تسعى هارفارد للحفاظ عليها؟"، مؤكدا أن الجامعة تواجه تهديدا وجوديا يتطلب منها الدفاع عن مبادئها في مواجهة "إجراءات انتقامية وغير قانونية".
وقد تحوّلت كلمته إلى دعوة صريحة للجامعة وخريجيها للوقوف في وجه ما وصفه بـ"الهجوم المنسق" على مؤسسات التعليم والبحث العلمي، مؤكدا أن الصمت أو التراجع ليسا خيارين في هذه المرحلة.
إعلان تصاعد الأزمةوتأتي هذه التصريحات على خلفية سلسلة إجراءات اتخذتها إدارة ترامب، شملت تعليق منح فدرالية لهارفارد، والتهديد بإلغاء برامج تأشيرات الطلاب الدوليين، خاصة من الدول التي تصنّفها الإدارة بأنها "تشكل خطرا أمنيا".
فمن أبرز مظاهر التصعيد بين الجامعة والإدارة الحالية قرار وزارة الأمن الداخلي بإلغاء تأشيرات الطلبة الدوليين الذين يدرسون في جامعات تقدّم برامج تعليمية عن بُعد بالكامل.
وقد اعتُبر هذا القرار هجوما مباشرا على الجامعات ذات التوجه الليبرالي، ودفع هارفارد إلى رفع دعوى قضائية مشتركة مع معهد "إم أي تي" عام 2020 في سابقة قضائية رمزية. ورغم أن إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن أبطلت القرار لاحقا، فإن الجدل عاد للواجهة مجددا بعد فوز ترامب بولاية ثانية.
وفي مايو/أيار الماضي، سعت إدارة ترامب لإعادة تفعيل قيود تأشيرات الطلبة من دول تصنّفها بأنها "غير متعاونة أمنيا"، وهو ما أثار مخاوف من حرمان مئات الطلاب، خصوصا من الشرق الأوسط وجنوب آسيا، من الالتحاق بفصل الخريف المقبل.
لكن محكمة فدرالية في بوسطن أصدرت أمرا مؤقتا بوقف تنفيذ القرار، معتبرة أنه "ينتهك حرية المؤسسات الأكاديمية ويلحق ضررا مباشرا بسمعة الجامعات الأميركية".
ورغم غياب أي إشارات مباشرة لقضية غزة في الكلمات الرسمية، فإن خلفية الحدث لم تكن معزولة عن المناخ السياسي المشحون الذي تعيشه الجامعة منذ اندلاع الحرب على القطاع، فقد شكلت هارفارد خلال الأشهر الماضية واحدة من أكثر ساحات الجدل حدة حول الموقف من العدوان الإسرائيلي.
وواجهت الجامعة اتهامات متكررة بـ"التساهل مع معاداة السامية" على خلفية احتجاجات طلابية مؤيدة لفلسطين داخل الحرم الجامعي، وهو ما أدى إلى تصعيد المواجهة بين الجامعة من جهة وإدارة ترامب وعدد من أعضاء الكونغرس الجمهوريين، الذين يعتبرون أن الجامعة "تحوَّلت إلى ساحة للتحريض"، وطالبوا باتخاذ إجراءات تأديبية بحق الطلبة ومراجعة تمويلات الجامعة الفدرالية.
إعلان