خرج رامي مخلوف الذراع السابق لعائلة الاسد المالية والذي كان يدير المؤسسات والشركات التي تعمل سرا لصالح ابن عمته الرئيس بشار الاسد وزوجته اسماء الاخرس، قبل عزله، خرج ليتحدث عن "الفرج القريب" الذي بشر فيه سابقا و
اقرأ ايضاً

رامي مخلوف يبشر السوريين بحل شامل بلا أسماء
مخلوف قال في تغريدة على صفحته على الفيس بوك ان "أبشركم يا أهل بلدي الحبيب بأن معجزتكم أيها السوريون أصبحت على الأبواب وهي التي كلمتكم عنها منذ حوالي سنتين فها قد حان موعدها بقوة الله والتي ستُبهر العالم بأكمله بإذن الله (والله أعلم) "
مخلوف طلب من السوريين الاستعداد لهذا التغيير من خلال "هيئوا نفوسكم وأكثروا دعائكم وطهروا قلوبكم من حب الدنيا ومغرياتها لأن الفرج بات جداً قريب بجاه محمد الحبيب"
وقال "أن فرجكم ومعجزتكم قادمين بإذن الله وبعد عدة أيام بقوة الله وبالتحديد خلال أيام أسابيعها تعد على أصابع اليدين (والله أعلم) فلننتظر الأيام القادمات ولننتظر فرجها القادم لا محال بإذن الله".
وهذه المرة ذكر مخلوف السوريين بانه اول من تنبأ بالتغيير الموعود الذي يتحدث عنه اليوم "هذه رؤيتي إليكم وبشارتي لكم فراجعوا ما ذكرناه سابقاً من أحداث فمنها سيرافق معجزتكم وفرجكم ومنها سيحدث بعدهما"
مخلوف ابن خال الرئيس السوري بشار الاسد والذي جردته السيدة الاولى اسماء الاسد من كافة الامتيازات المالية والاعتبارية خرج في وقت سابق بداية العام الماضي 2022 ليقول ان ان سورية على مسافة قريبة جداً من حل شامل وبقيت خطوة واحدة فقط ، وصفها بالخطوة الصعبة المخيفة لذات القلوب الضعيفة لكنها قصيرة المدة ولن تتعدا بضعة أسابيع (والله أعلم) وفق ما اعلن
وقال حينها ان العالم سيتحدث عن حدث كبير "وسيبهر السوريين من شدة عظمته" سيؤذن بالمساعدات التي ستتدفق على سورية والسوريين من كل أرجاء الأرض يرافقها أصوات دولية تنادي بإيقاف معاناة السوريين…
وقال ان علم الارقام يقول ان سنة ٢٠٢٣ توافق حروف أسماء معينة تتقاطع في هذه السنة الفردية التي فيها أفول أسماء وظهور أسماء وكلها قيمتها العددية ٢٣.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية:
التشابه
الوصف
التاريخ
إقرأ أيضاً:
قائد أنصار الله: كل شركات النقل البحري التي تتحرك لصالح العدو الإسرائيلي ستعامل بالحزم
الجديد برس| أكد قائد أنصار الله في اليمن، عبد الملك الحوثي، استمرار عملياتهم العسكرية المساندة لغزة. وقال الحوثي في خطاب متلفز، إن موقفهم في إسناد غزة موقف ديني ومبدئي وإنساني وأخلاقي”، وأنهم كشعب يمني على بصيرة وبينة وجاهزون للتضحيات وللثبات مهما كان حجم التحديات ومهما كان مستوى المواجهة. كما أكد أن ” هذا الأسبوع نُفّذت بفضل الله سبحانه وتعالى ، 45 عملية ما بين صواريخ فرط صوتية وباليستية وطائرات مسيرة وزوارق حربية”. وأوضح أن هذا الأسبوع استجد محاولات لإعادة تشغيل ميناء أم الرشراش، مبيناً أن “بعض شركات النقل البحري بدأت بالمخالفة لقرار الحظر والشحن إلى ميناء أم الرشراش متجاهلةً للحظر ومتوهمة أنه
يمكن التغاضي عن ذلك”. وأضاف أن ” العمليات البحرية بإغراق سفينتين من سفن الشركات المخالفة، تؤكد ثبات الموقف الحازم في حظر الملاحة على
العدو الإسرائيلي طالما استمر العدوان والحصار على غزة”. وتابع ” ننوه على أن قرار الحظر على العدو الإسرائيلي في الملاحة عبر البحر
الأحمر وخليج عدن وبحر العرب هو قرار مستمر في كل المراحل”. وأشار الحوثي إلى أن “قرار الحظر لم يتوقف أبداً ولم يلغ وهو قرار ساري المفعول وكانت عملية الرصد مستمرة وما استجد هو المخالفة من بعض الشركات”، مؤكداً أنه “لا يمكن السماح بإعادة تشغيل ميناء أم الرشراش وموقفنا اليمني موقف حازم”. كما أوضح أن ” قرارنا في منع الملاحة على العدو الإسرائيلي في البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي هو قرار حازم ثابت مستمر طالما استمر العدو الإسرائيلي في العدوان والحصار على قطاع غزة”. وأضاف ” ما حصل في البحر الأحمر فيه درس واضح لكل شركات النقل البحري التي تتحرك للنقل لصالح العدو الإسرائيلي ستعامل بالحزم، ولا يمكن السماح لأي شركة تقوم بالنقل لبضائع العدو الإسرائيلي عبر مسرح العمليات المعلن عنه”. كما أشار قائد أنصار الله إلى أن عمليات التصدي نجحت بمنع طيران العدو الإسرائيلي من التوغل في أجواء البلاد ومن استكمال تنفيذ أهدافه العدوانية، مؤكداً أن “غارات العدو الإسرائيلي على الموانئ في الحديدة من خارج الأجواء اليمنية”. وتابع ” عدوان العدو الإسرائيلي وما يحظى به من دعم أمريكي وغربي وحملات دعائية لا يؤثر على موقفنا الثابت في إسناد غزة ونصرة الشعب الفلسطيني”.