برفقة أبطال العمل.. أحمد الفيشاوي يروج لـ«حين يُكتب الحب»
تاريخ النشر: 29th, October 2025 GMT
يستعد الفنان أحمد الفيشاوي لانطلاق تصوير أول مشاهد فيلمه الجديد «حين يكتب الحب»، وذلك بعد الانتهاء من تصوير فيلمه «سفاح التجمع»، حيث يجري أحمد الفيشاوي حاليا جلسات عمل وبروفات تحضير لفيلمه الجديد.
أحمد الفيشاوي يروج لـ«حين يكتب الحب»ونشر أحمد الفيشاوي، عبر حسابه بموقع «إنستجرام»، مجموعة صور من بروفات الفيلم، وقال: «بسم الله الرحمن الرحيم.
يذكر أن «سفاح التجمع» تأليف وإخراج محمد صلاح العزب، ويستند إلى أحداث حقيقية مروعة وقعت في القاهرة عام 2024، حيث اشتهر المتهم إعلاميا بلقب «سفاح التجمع» بعد ارتكابه ثلاث جرائم قتل بشعة في شقته بالتجمع الخامس.
واستدرج المتهم ضحاياه من النساء إلى شقته، واستخدم عقاقير مذهبة للوعي لتخديرهن، ثم اعتدى عليهن وقام بتصويرهن قبل قتلهن، حيث استخدم غرفة معزولة صوتيًا لتنفيذ جرائمه، ثم ألقى بجثث الضحايا في مناطق صحراوية قبل أن تنجح الجهات الأمنية في حل لغز الجرائم والقبض عليه.
اقرأ أيضاً«أول مرة أشوف قاتل معجب بنفسه».. أحمد الفيشاوي يروج لـ فيلم سفاح التجمع
«بيدفنوا جثة».. أحمد الفيشاوي يكشف عن كواليس تصوير «سفاح التجمع»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التجمع الخامس محمد صلاح العزب سفاح التجمع قصة سفاح التجمع حين يكتب الحب أحمد الفیشاوی سفاح التجمع
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف دور «الحب» في الحماية من السمنة
البلاد (وكالات)
كشفت دراسة علمية حديثة أن العلاقات العاطفية القوية – خاصة الزواج الداعم – قد تحمي من السمنة عبر آليات بيولوجية متكاملة. أظهر بحث أجراه باحثون في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس “UCLA”، ونُشر في دورية “Gut Microbes”، أن الزواج عالي الجودة يقلل خطر السمنة من خلال تأثيره على الدماغ والأمعاء والهرمونات، بما فيها هرمون الأوكسيتوسين المعروف بـ”هرمون الحب”، بحسب ماذكر موقع “ميديكال إكسبريس” العلمي. وتُعد هذه الدراسة الأولى التي تربط بين العلاقات الاجتماعية القوية والشهية والوزن عبر مسار مشترك بين الدماغ والجهاز الهضمي.شملت الدراسة نحو 100 شخص من منطقة لوس أنجلوس، الذين قدموا بيانات عن حالتهم الزوجية، ومؤشر كتلة الجسم، والنظام الغذائي، ومستوى الدخل، إلى جانب تقييمات مفصلة لمستوى الدعم العاطفي الذي يتلقونه. وخلص الباحثون إلى أن المتزوجين الذين يحصلون على دعم عاطفي عالٍ يتمتعون بمؤشر كتلة جسم أقل، وسلوكيات أقل ارتباطًا بإدمان الطعام.