عمرو أديب: أيوة في ناس بتاخد فلوس والدولة قبضت عليهم.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, November 2025 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن نص البرلمان دخل من خلال القائمة الوطنية، والنص الآخر من المجلس نصفه تابع لأحزاب أيضا.
عمرو أديب: لدينا 5200 لجنة انتخابية انت عايزهم كلهم فلة شمعة منورة؟
محافظ القاهرة: تجهيز كامل للجان انتخابية لخدمة 8.6 مليون ناخب
وأضاف عمرو أديب، في برنامج "الحكاية" على فضائية "ام بي سي مصر"، أن المرحلة الأولى مفيهاش غير نائب بس مستقل لغاية دلوقتي، والباقي إعادات ولجان اتلغت، احنا لسه منعرفش بالظبط ايه الحكاية.
وتابع: لغاية دلوقتي اللي انا شايفه، اه في بعض التجاوزات، ولكن نسبتها قليلة مقارنة بعدد اللجان الموجودة في المرحلة الثانية.
واستكمل: أيوة في ناس بتاخد فلوس، في ممكن حد بيزور حاجة أو يعتدي، ومش عمرو اللي قال، لا الدولة اللي قالت كده وجابوهم وقبضوا عليهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب الانتخابات انتخابات مجلس النواب التصويت المال السياسي الداخلية عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
اللي اتلسع من الشوربة.. حمدي رزق يوضح الفرق بين المرحلة الأولى والثانية في الانتخابات
أكد الإعلامي حمدي رزق أن وضع الانتخابات في مرحلتها الثانية يعكس المثل القائل «اللي اتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي»، موضحًا أن ما جرى في الجولة الأولى من قرارات وخطايا دفع جميع أطراف العملية الانتخابية إلى مزيد من الحذر والتحسب، خاصة بعد إعادة الانتخابات في 19 دائرة، مشيرًا إلى أن الجولة الحالية تختلف من حيث طبيعة المخالفات وحدّتها.
وقال خلال تغطية خاصة لانتخابات مجلس النواب 2025، على قناة "صدى البلد" إن المرحلة الأولى يمكن وصفها بمرحلة الخطايا، بينما تُعد المرحلة الثانية مرحلة الأخطاء، مؤكدًا أن الفارق بين المفهومين شاسع، فالخطايا استوجبت إعادة الانتخابات باعتبارها تجاوزات جسيمة، في حين أن الأخطاء الحالية تُعد أقل حدة ويمكن التعامل معها سواء بالتدخل الفوري أو بالمحاسبة لاحقًا وفق القواعد القانونية.
وأضاف أن وزارة الداخلية أعلنت عن رصد محاولات لشراء الأصوات، وقد بادرت بالقبض على المتورطين وإحالتهم للنيابة باعتبار ذلك إفسادًا انتخابيًا ومالًا انتخابيًا محظورًا، لافتًا إلى أن عدد الشكاوى المسجلة في يوم واحد بلغ 86 شكوى موزعة على 34 دائرة انتخابية و58 لجنة فرعية، وهي أرقام نقلها عن المستشار أحمد بنداري ممثل الهيئة المختصة.
وأوضح أن الأخطاء لا تزال موجودة بحكم طبيعة البيئة الانتخابية وتاريخها، مشيرًا إلى أن محاولات الحشد والتأثير والشراء والتوجيه ليست مستحدثة، بل هي سلوكيات متجذرة شهدتها الانتخابات المصرية على مدار سنوات طويلة، سواء في الريف أو الحضر، وسط استمرار العصبيات والتحالفات العائلية والقبلية.