المجرية دالما المصنّفة الأولى تودّع دولية الحبتور للتنس
تاريخ النشر: 2nd, December 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
سقطت المجرية دالما جالفي المصنّفة الأولى في بطولة الحبتور الدولية للتنس أمام المغمورة التشيكية الصاعدة من الدور التأهيلي تريزا مارتينكوفا في اليوم الثاني من البطولة بنسختها الـ28 بعد مباراة دراماتيكية بعد مباراة دراماتيكية، لم تكتمل بسبب إصابة حدثت لجالفي في المجموعة الثانية.
وفازت الكرواتية بيترا مارسينكو المصنّفة الرابعة في البطولة على السلوفاكية فيكتوريا كاكوفا بمجموعتين دون رد، وبنتيجة ستة أشواط مقابل أربعة وستة أشواط مقابل شوط، بعد مباراة استمرت ساعة وربع الساعة، وفازت الروسية الفتينا أبراج على الفرنسية المخضرمة ملادونيفتش بمجموعتين، وبنتيجة ستة أشواط مقابل ثلاثة، وستة أشواط مقابل شوطين، كما فازت الروسية صوفيا لانسر على الأسترالية أوليفيا جاداكي بمجموعتين، وبنتيجة سبعة أشواط مقابل خمسة أشواط، وستة أشواط مقابل شوطين، بعد مباراة استمرت ساعة وثلث الساعة.
من جانبها أشادت شيتال ايير مندوبة الاتحاد الدولي والحكم العام للبطولة، بما تقدمه اللجنة المنظمة من تسهيلات وخدمات وضيافة للاعبات، مما يسهم في كل عام على تطوير المستوى الفني وجذب ابرز اللاعبات الصاعدات، مشيرة إلى أن تنظيم بطولة الفجيرة الدولية (75 ألف دولار) قبل النسخة الحالية من «دولية الحبتور» أسهمت في ارتفاع مستوى جودة اللاعبات.
وشيتال التي تزور الإمارات للمرة الثالثة، حيث سبق لها الحضور مرتين سابقتين تعشق دبي وتشعر بسعادة وارتياح بالغين، لأنها كل مرة ترى فيها الجديد الذي يسعد الزائرين.
على صعيد آخر تتواصل منافسات البطولة المحلية التي تقام على هامش البطولة على ملاعب نادي هب تنس بواحة السيليكون ويشارك فيها 380 لاعباً ولاعبة يتنافسون في 11 فئة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس بطولة الحبتور الدولية لتنس السيدات تنس السيدات بطولات التنس
إقرأ أيضاً:
حازم حسني: دولية أبوظبي للشوزن محطة نوعية لتطوير اللعبة
العين (وام)
أكد اللواء حازم حسني، رئيس الاتحادين المصري والأفريقي، النائب الأول لرئيس الاتحاد العربي، عضو مجلس إدارة الاتحاد الدولي للرماية، أن بطولة أبوظبي الدولية للشوزن، بداية نوعية لبطولات قادمة في الإمارات؛ بفضل منشآتها العصرية، وقدراتها الكبيرة على المستويات التنظيمية كافة.
وأوضح حسني، بمناسبة انطلاقة البطولة في نادي العين للفروسية والرماية، أن استضافة البطولة، تعتبر نجاحاً كبيراً للرماية في الدول العربية، في ظل مشاركة أكثر من 300 رامٍ ورامية، يمثلون أكثر من 30 دولة، بمستوياتهم المتطورة.
وأشار إلى الاهتمام الكبير بالبطولة وحرص جان فرانسوا بالينكاس، رئيس الاتحاد الدولي للرماية بالأسلحة الرياضية، على حضور الفعاليات، بالإضافة إلى الجهود الملموسة من اللواء محمد سهيل النيادي، مدير عام مكتب الأسلحة والمواد الخطرة، رئيس اللجنة المنظمة العليا للبطولة، ومتابعة جميع التفاصيل الخاصة بالمنافسات، وتوفير جميع المتطلبات لنجاحها وتميزها.
وأضاف حسني أن رياضة الرماية لها أساس وتاريخ عريق في دولة الإمارات، بالدعم والاهتمام الكبير من المستويات كافة، بما يمثل أساساً للتميز، في تنظيم واستضافة الفعاليات الرياضية المختلفة.