مصدر مصري مسؤول: لا تنسيق مع إسرائيل لفتح معبر رفح للخروج من غزة
تاريخ النشر: 3rd, December 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- نفت الهيئة العامة للاستعلامات، نقلا عن مصدر مصري مسئول، ما تداولته بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية بشأن وجود تنسيق مصري إسرائيلي لفتح معبر رفح خلال الأيام المقبلة من أجل الخروج من قطاع غزة.
نفت الهيئة العامة للاستعلامات في مصر، الأربعاء، ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية حول وجود تنسيق مصري – إسرائيلي لفتح معبر رفح خلال الأيام القادمة للخروج من قطاع غزة.
ونقلت هيئة الاستعلامات عن مصدر مصري مسؤول قوله: "هذه الأنباء لا أساس لها من الصحة".
وأكد المصدر أن "أي قرار بفتح معبر رفح سيكون شاملاً للعبور في الاتجاهين، للدخول والخروج من القطاع، وفقًا للمخطط الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مع التأكيد على أن ذلك مرتبط بالتوافق الرسمي بين الجهات المعنية فقط".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: رفح معبر رفح معبر رفح
إقرأ أيضاً:
مصدر مصري: في حال التوافق على فتح ميناء رفح سيكون العبور منه في الاتجاهين
أكد مصدر مصري مسؤول أنه إذا تم التوافق على فتح معبر رفح فسيكون العبور منه في الاتجاهين للدخول والخروج من القطاع طبقا لما ورد بخطة الرئيس ترامب، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
أعلنت الرئاسة الفلسطينية، أنه لا استقرار بالمنطقة دون قيام دولة فلسطينية وفق الشرعية الدولية، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
انسحاب إسرائيل من فلسطين
ودعا القرار الأممي إلى انسحاب إسرائيل من الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، وإعمال حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وفي الدرجة الأولى حقه في تقرير المصير وحقه في إقامة دولته المستقلة، والتوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين وفقاً لقرارها 194 المؤرخ 11 ديسمبر 1948.
وقدم القرار كل من فلسطين ومصر الأردن، جيبوتي، السنغال، قطر، موريتانيا، ضمن أعمال الدورة الـ80 البند 35 من جدول أعمال الجمعية العامة، وصوت لصالح القرار الأممي 151 دولة بينما امتنعت 11 عن التصويت وعارضته 11 دولة أخرى.
وأكد قرار الأمم المتحدة على المسؤولية الدائمة إزاء قضية فلسطين إلى أن تحل القضية بجميع جوانبها وفقاً للقانون الدولي والقرارات ذات الصلة، وأن تحقيق تسوية عادلة ودائمة وشاملة لقضية فلسطين، جوهر الصراع العربي الإسرائيلي، أمر لا بد منه لإحلال سلام واستقرار شاملين ودائمين في الشرق الأوسط، مؤكدة أن مبدأ تكافؤ الشعوب في الحقوق وحقها في تقرير المصير يمثل أحد المقاصد والمبادئ المكرسة في ميثاق الأمم المتحدة.