تجمع أنصار للملكية البريطانية مع حيواناتهم الأليفة خارج قصر باكنغهام، لإحياء ذكرى وفاة الملكة إليزابيث الثانية، وفق روسيا اليوم.

وقام حوالي 20 من عشاق فصيلة كلاب الكورجي الويلزية بإلباس حيواناتهم الأليفة التيجان والأزياء الملكية واستعرضوها خارج القصر في وسط لندن تكريما إليزابيث، التي اشتهرت بعشقها لهذه السلالة من الكلاب، حبق كانت كلاب الكورجي من الرفاق الدائمين للملكة الراحلة منذ طفولتها، واقتنت حوالي 30 منهم طوال حياتها.

وتنحدر أجيال من الكلاب من سوزان، وهي سلالة الكورجي التي قدمت للملكة في عيد ميلادها الثامن عشر.

من جهتها، أوضحت أغاثا كريرير جيلبرت، التي نظمت حدث اليوم، أنها تود أن تقام مسيرة كلاب الكورجي كل عام تخليدا لذكرى إليزابيث.، مضيفة: "لا أستطيع أن أرى طريقة أفضل لتذكرها من كلابها، من خلال السلالة التي أحبتها وكانت موضع تقديرها طوال حياتها..لذا، قررنا القيام بهذا هذا العام وسنفعل ذلك كل عام تخليدا لذكراها"، وفق ما نقلت وكالة "أسوشيتد برس".

ويوافق الثامن من سبتمبر الذكرى السنوية الأولى لوفاة الملكة عن عمر يناهز 96 عاما في قصرها بالمورال في اسكتلندا، حيث ظلت ملكة على عرش البلاد لـ70 عاما، وكانت صاحبة أطول فترة حكم في بريطانيا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قصر باكنغهام الملكة إليزابيث الثانية

إقرأ أيضاً:

محمية الأمير محمد بن سلمان تحتفي بولادة أول”وعلين نوبيين”

البلاد (الرياض)
كشفت محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية عن ولادة أول”وعلين نوبيين” ضمن برنامجها لإعادة تأهيل الحياة البرية، ضمن خطوة رئيسة في جهود المحمية؛ لاستعادة الأنواع الأصيلة في المملكة؛ بهدف إعادة توطين 23 من الأنواع الأصلية التي عاشت تاريخيًا في المنطقة، ويُصنّف الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة هذا الوعل ضمن الأنواع المهددة بالانقراض، حيث لا يتجاوز عدده 5,000 وعلٍ بالغٍ في البرية حول العالم.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية أندرو زالوميس:” تشكل ولادة هذين الوعلين إنجازًا لافتًا في إطار برنامجنا لإعادة تأهيل الحياة البرية، وهذا رابع نوعٍ مميزٍ ينجح في التكاثر، ضمن هذا البرنامج بعد ولادات المها العربي وغزال الرمل وغزال الجبل”.
وأضاف بأن جميع هذه الإنجازات تساعدنا على تحقيق رؤية هيئة تطوير المحمية في استعادة الحياة الفطرية.
وأكد أن أعداد الوعول في المحميات الملكية تتزايد؛ بفضل جهود المملكة في حماية الحياة البرية.
يذكر أن محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية؛ تُعد واحدة من ثماني محميات ملكية في المملكة، وتمتد على مساحة 24,500 كم²، من الحرات البركانية إلى أعماق البحر الأحمر غربًا؛ لتربط بين نيوم ومشروع البحر الأحمر والعلا، كما تُعد موطنًا لمشروع وادي الديسة التابع لصندوق الاستثمارات العامة، وأمالا التابعة لشركة البحر الأحمر العالمية.
وتضم المحمية 15 نظامًا بيئيًا مختلفًا، وتغطي 1% من المساحة البرية للمملكة، و1.8% من مساحتها البحرية، إلا أنها تُشكّل موطنًا لأكثر من 50% من الأنواع البيئية في المملكة؛ ما يجعلها واحدة من أغنى المناطق الطبيعية في الشرق الأوسط بالتنوع الحيوي.

مقالات مشابهة

  • فيروز تذوق مرارة فقد الابن للمرة الثانية.. بدء تشييع جثمان زياد الرحباني
  • قطر للسياحة تحتفي بمبادرة «السبت البنفسجي»
  • المذيعة السودانية الشهيرة هبة المهندس تحكي قصة حياتها كاملة من لحظة ولادتها: (في بداياتي عافرت في الحياة وعملت في “كاشير” حتى أعيل أسرتي والآن أحارب في “السرطان”)
  • محمية الأمير محمد بن سلمان تحتفي بولادة أول”وعلين نوبيين”
  • غدًا .. إذاعة القرآن الكريم من سلطنة عُمان تحتفي بالذكرى الـ19
  • محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تحتفي بولادة أول «وعلين نوبيين»
  • تايم: هكذا أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات على الإطلاق
  • اللجنة الطبية في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تشيد بالنجاح الكبير للمؤتمر الطبي الثامن
  • «أزمة نفسية كلفتها حياتها».. مصرع سيدة خنقًا داخل شقة بالعجوزة
  • سيدة أجنبية تتخلص من حياتها داخل شقة بالعجوزة