الجزيرة:
2025-10-15@00:41:07 GMT

تعرف على تطوير غرسات دماغية تساعد مرضى للتحدث مجددا

تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT

4/9/2023مقاطع حول هذه القصةالرقائق الإلكترونية.. ساحة حرب تجارية جديدة بين واشنطن وبكينplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 41 seconds 02:41نيران الصراع مشتعلة في دير الزور.. ماذا يحدث بسوريا؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 58 seconds 02:58فرص إنهائها تتضاءل.. لماذا لم تضع حرب السودان أوزارها بعد؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 00 seconds 03:00ضغط أوكراني.

. خريطة تفاعلية للتطورات الميدانية بجبهة زاباروجياplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 18 seconds 03:18العلاقات التاريخية بين روسيا وبعض الدول الأوروبية.. ليتوانياplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 25 seconds 06:25استمرار إضراب عمال القطارات للمطالبة بزيادة الأجور في بريطانياplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 53 seconds 01:53اعتصام لمطالبة فرنسا بسحب قواتها من النيجرplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 16 seconds 01:16من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

كتاب يُعيد تعريف اللغة والمنطق بوصفهما جوهر الوجود الإنساني

عمّان "العُمانية": يرتاد الباحث الأردني صادق إنعام الخواجا في كتابه "رسالة في اللغة والمنطق" عوالم فكرية وفلسفية غير تقليدية بينما يحاول إعادة تعريف اللغة والمنطق بوصفهما جوهر الوجود الإنساني لا مجرد أدوات تواصل أو تفكير عادية.

تقوم فرضية الكتاب الصادر مؤخرًا عن "الآن ناشرون وموزعون" على أن اللغة ليست مجرد وسيلة للتواصل، بل هي الكينونة ذاتها أو جوهر التفكير ذاته، فهي "ليست مجرد أصوات يلفظها الإنسان، بل نظام داخلي معقّد يُفعّل الذاكرة وينظّم فعل العقل ويُنتج الفكر بشكل متداخل لا انفصال فيه".

من هذا المنطلق، يتتبع المؤلف العلاقة بين الصوت والنطق والمعنى، ليصل إلى أن "كل فكرة هي كلمة، وكل كلمة هي فكرة، ولا يمكن فصلهما أو التعامل معهما ككيانَيْن مستقلَّين".

ينظر الخواجا إلى اللغة كنظام صوتي وجدلي يعكس تركيب الجسد الإنساني وتفاعلاته مع محيطه، مستعرضًا كيفية نشوء اللغة من تفاعل الأصوات الداخلية للإنسان -كنبض القلب، وأنفاس الرئتين، وتناغم الأعضاء المختلفة- مع الأصوات الخارجية التي يلتقطها من العالم، هذه الأصوات، التي قد تبدو عشوائية في ظاهرها، تتحول عبر عمليات عقلية وعصبية معقدة إلى "تراكيب لغوية محملة بالمعنى"، ومنها يُبنى نسيج المعرفة الذي يُخزّن ويُستعاد ويُطوّر الحضارة الإنسانية.

ويمتد النقاش في الكتاب إلى مفهوم المنطق، حيث يفكك الخواجا المفهوم التقليدي السائد للمنطق بوصفه "قواعد صورية جامدة ومعزولة عن الواقع"، ليعيد تأسيسه كمنهج جدلي ينبع من الواقع ويتحرك معه. فالمنطق عنده ليس معيارًا نهائيًّا للحقيقة، بل هو "أداة لغوية حية لوصف الحقيقة وتشكيلها وتطويرها عبر الزمن".

ويقارن الخواجا بين المنطق الأرسطي التقليدي، والمنطق البياني عند المعتزلة، والمنطق الجدلي عند هيجل، ليخلص إلى ضرورة "تأسيس منطق لغوي جديد ينبع من طبيعة اللغة ذاتها، وليس من قواعد مفروضة عليها من الخارج".

ومن مميزات هذه الأطروحة انفتاحها على مصادر فكرية عميقة، لكنها مهملة أو غير معروفة في سياقات الدراسة التقليدية، مثل أعمال علي زيغور، وأحمد الداوود، وعالم سبيط النيلي، وعلي فهمي خشيم. ووفقًا للمؤلف، "يشكل هؤلاء المفكرون جبهة تفكر في اللغة من خارج المنظومة الغربية السائدة، ويعيدون الاعتبار لمفهوم الحرف العربي كوحدة دلالية متعددة الأبعاد تجمع بين الشعور والنطق والبعد النفسي". وبذلك، تفتح هذه الرؤية آفاقًا جديدة لفهم اللغة العربية على نحوٍ "يتجاوز مجرد كونها أداة اتصال، لتصبح كيانًا ذا حضور وتأثير حيّ في تكوين الفكر".

إلى جانب ذلك، يوجّه الخواجا في أطروحته نقدًا ضمنيًّا للمنظور الأوروبي السائد في دراسة اللغة، الذي يربط بين الكتابة وتعدد الشعوب ويرى في اختلاف الرموز دليلًا على اختلاف الأجناس والثقافات، وهو منظور "قلّص من وحدة اللغة العربية وجعلها عرضة للانقسامات والتجزئة". في المقابل، يقدم المؤلف رؤية عربية-جغرافية توضح أن اللغة العربية "نظام صوتي موحد يمتد عبر الزمان والمكان، لا يحتاج إلى فرض سلطوي أو قوة خارجية لتثبيته أو تأكيد وحدته".

ويتجاوز هذا الكتاب مجرد كونه دراسة تحليلية للّغة والمنطق، ليغدو "تجربة فكرية عميقة تعيد للغة قدسيتها، وللفكر أصالته، وتفتح مسارًا لتجديد البناء المعرفي العربي من الداخل، انطلاقًا من مفاهيم ذاتية نابضة بالحياة تعكس عمق الحضارة والثقافة العربية في أبهى صورة".

مقالات مشابهة

  • إحباط المستخدمين .. هواتف جوجل بيكسل تثير الجدل من جديد فما القصة؟
  • كتاب يُعيد تعريف اللغة والمنطق بوصفهما جوهر الوجود الإنساني
  • المقاومة تسمح للأسرى بمحادثة ذويهم عبر الفيديو
  • حج القرعة 2026..  رابط التقديم إلكترونيا
  • حبس عضو سابق في لجنة إعانة مرضى الأورام بتهمة الفساد
  • 3 مشروبات طبيعية تساعد في ضبط مستوى السكر في الدم
  • طريقة مبتكرة تعتمد على جزيئات الذهب لعلاج أمراض دماغية خطيرة!
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول الشوفان
  • من مطبخك.. خضروات طبيعية تساعد في علاج الكبد الدهني سريعا
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول البرتقال يوميا؟