الحوثيون: الوسيط العماني يواصل جهوده لحل النقاط الخلافية في المفاوضات.. هذه أبرزها!
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
قالت جماعة الحوثي إن الوسيط العماني يواصل جهودا لحل النقاط الخلافية في مفاوضاتها مع السعودية، مجددة تسمكها باشتراطاتها لتجديد الهدنة والدخول في عملية سلام لإنهاء الحرب.
وأوضح القيادي الحوثي علي القحوم، أن هناك جهودا مبذولة من العمانيين لتجاوز التعثر في ما أسماه الملف الإنساني والمرتبات، مشيرا إلى أنه لا مساومة على مطالب الجماعة.
واعتبر الاستجابة لاشتراطات جماعته وتنفيذ مطالبها مدخلا للسلام وإنهاء الأزمة المتواصلة منذ أكثر من ثمان سنوات.
وكان الوفد العماني زار صنعاء الشهر الماضي وعقد لقاءات مع قيادات جماعة الحوثيين التي قالت إن المشاورات بحثت الترتيبات لعقد جولة مفاوضات قادمة وصفتها بالحاسمة.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
دقيقة من وقتك.. إليك هذه النقاط لتطور بها ذاتك
* ابتعد عن نفاق الآخرين لك، فأنت لست رائعا بهذه الصورة التي يمدحونك إياها وقتما تربح، ولست سيِّئا فظيعا كما يخبرونك وقتما تخسر. المهم، هو ما تعلمته أنت في كلا الوقتين، وكيف ستتعامل مع الأمرين في المستقبل.
* كن حذرًا بشأن من يعطيك الميكروفون لتصرخ في وجوه الآخرين، وتأكد ألَّا يغتر سمعك بالصيحات العالية، استمع فقط للأصوات الصادقة، حتى وإن كان صوتًا واحدًا خافتًا.
* إن لم يرض عنك الجميع؛ فلا تظن أن هذا من الفشل، وتذكَّر مرة أخرى أنَّك بَشَر.
* لا تسمح لأمر محبط أو لشخص سلبي أن يضيف إليك شيئًا من السلبية في حياتك، وابدأ في استعادة نفسك سريعًا إن تمَّ ذلك؛ فالنهاية لن تكون سعيدة على الإطلاق.
* من مهارات التفكير الايجابي ألَّا تسمح للآخرين أن يضعوا قيودهم المأساوية التي فرضوها على أنفسهم لأن تحطم آمالك وأحلامك، فإن مصيرك الحقيقي لا يكمن في نظرتهم الضيقة، ركِّز فقط على الحقائق التي بين يديك، وليس على الأحكام التي أصدرها الآخرين عليك.
* لا تمكث طويلًا بجانب فكرتك، ابدأ هيا ونفذها على أرض الواقع، في أول الأمر، قد لا تذهب في الاتجاه الذي تحلم به، لكن طالما أنك بدأت فذاك وحده سببا كافيا للحصول على المزيد من فُرص النجاح.
* قد لا تجد من بقي بجانبك ليدعمك إلا الله، وكفى به وكيلا، خذ منه المدد والنور الكافِ لتُبدِّدَ الظلام من حولك، ولا تتخلَّ عنه أبدًا.
* أحضر ورقة وقلم، واكتب ما تتميز به نفسك وقدراتك، وبعدها، استخدم هذه الورقة الرابحة في أي لحظة شعرت أنك بدأت تشكّ في ذاتك.
* بغضّ النظر عمَّا جَرَى لك، فلست ضحية أحد طالما أنَّك لا تزال تفكِّر، ربما طعنك في ظهرك من طعنك، وضرَّك من ضرَّك، وخانك من خانك، هناك من أحزَنَك، وأحبطك، وجرحك، لكنك لم تُهْزَم بعد، وإنما تأخرت قليلًا ليس إلا.
* عليكَ أن تتقبل وترضى بكل ما تقابله في دربك، أهم شيء أن تلقَ ما تلقاه وأنت على أهبة الاستعداد له، دون إفراط أو تفريط.