المصرى للشؤون الأفريقية: مصر تدعم دول أفريقيا ضد تغيرات المناخ
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
تحدث السفير صلاح حليمة، نائب رئيس المجلس المصرى للشؤون الأفريقية، حول دور مصر فى دعم دول أفريقيا فى مواجهة التغيرات المناخية، قائلا:"مصر لها دور محورى وهذا الدور بدأ برئاسة مصر للجنة المناخ فى الاتحاد الأفريقي ثم فى مؤتمر المناخ بشرم الشيخ، ومن أبرز نتائجه إنشاء صندوق للتعويض عن الأضرار والتعاون فى نقل التكنولوجيا".
اقرأ أيضا .. دول أفريقيا تحتاج 300 مليار دولار سنويًا لمواجهة التغيرات المناخية (شاهد)
مؤتمر المناخ
وأضاف “حليمة” خلال مداخلة هاتفية بقناة “إكسترا نيوز” أن هذا الدور المصرى وضح بشكل كبير بما لديها من خبره وما قطعته من إنجازات فى مؤتمر المناخ الذى عقد فى نيروبى، تمهيدا لمؤتمر المناخ فى دبى.
التغيرات المناخيةوأوضح أن العدالة المناخية هو أنه على الدول الغنية أن تتحمل مسئولية ما قد ينجم عن تغيرات المناخ من تحديات ومشاكل تؤثر بالدرجة الأولى على القارة الأفريقية باعتبار أنها الأكثر تضررا من تغيرات المناخ والأقل سببا، وفى هذا الصدد نركز على مشكلة التمويل والمساعدات المادية التى يتم توفيرها للدول النامية وخاصة الأفريقية لمواجهة هذه التحديات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السفير صلاح حليمة بوابة الوفد الوفد أفريقيا التغيرات المناخية
إقرأ أيضاً:
«نسائية أم القيوين» توعي ب«كبسولة الموت»
نظَّمت الجمعية النسائية في أم القيوين، ندوة بعنوان «المخدرات كبسولة الموت»، بالتعاون مع القيادة العامة لشرطة أم القيوين والهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف ومؤسسة الإمارات للخدمات الصحية وذلك تزامناً مع اليوم العالمي لمكافحة المخدرات.
واستهدفت الندوة التي أقيمت في المدرسة الإنجليزية الخاصة طلاب المرحلة العليا وذلك ضمن إطار جهود الجمعية لتعزيز الوعي المجتمعي بخطورة المخدرات وتسليط الضوء على آثارها الاجتماعية والدينية والصحية.
وتناولت الندوة التوعية بمخاطر المخدرات من ثلاثة أبعاد رئيسية وقدَّم المساعد أول عصام محمد سالم من قسم مكافحة المخدرات بشرطة أم القيوين، مداخلة ركز فيها على تعريف المخدرات وأنواعها وأسباب تعاطيها المرتبطة بضعف البيئة الاجتماعية كرفقاء السوء والتفكك الأسري، إلى جانب الأضرار التي تُلحقها بالفرد والمجتمع، كالجريمة والانهيار الأخلاقي والسلوكي.
فيما أشار الواعظ محمد عبد المجيد السخاوي، من الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، إلى التحريم القطعي للمخدرات في الشريعة الإسلامية، موضحاً الأثر السلبي لتعاطيها على العقل والدين وانعكاساتها النفسية والسلوكية، مؤكداً أن ضعف الإيمان والغزو الثقافي والتقليد الأعمى أبرز أسباب انتشارها.(وام)